|
|
منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم . |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
27-02-2024, 12:12 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
*** منتخبات من عيون الشعر العربي ***
مطلع نونية ابن زيدون: أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيْلاً مِنْ تَدانِيْنـا ..... وَنَـابَ عَـنْ طِيْبِ لُقْيَانَـا تَجَافِيْنَـا ألا وقد حانَ صُبحُ البَيْنِ صَبَّحنا ..... حِيـنٌ، فقـام بِنـا للحِيــنِ نـاعِينـا |
|||
28-02-2024, 04:05 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
رد: *** منتخبات من عيون الشعر العربي ***
الله
|
|||||
28-02-2024, 11:11 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||||
|
رد: *** منتخبات من عيون الشعر العربي ***
اقتباس:
كلامك أرجعني لأيام الدراسة في الجامعة. درسنا أدب العصور السابقة على عصر الأندلس، ثم جاءت رقة شعر الأندلس وموشحاته وأدب المهجر بعد ذلك كالارتواء بالماء القراح بعد عطش.
|
||||||
28-02-2024, 11:16 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: *** منتخبات من عيون الشعر العربي ***
اقتباس: سول لي خيالي ... أني الولادة إياكِ أن تخجلي أو تسخري من الحُلُم. أنا لا أعد من لا يحْلُم من الأحياء. |
|||
28-02-2024, 11:31 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: *** منتخبات من عيون الشعر العربي ***
مَتى يَشـتَفي مِنكِ الفُـؤادُ المُعَذَّبُ ..... وَسَــهمُ المَنايـا مِن وِصالِكِ أَقـرَبُ فَبُـعـدٌ وَوَجـدٌ وَاِشـــتِياقٌ وَرَجفَـةٌ ..... فَـلا أَنـتِ تُـدنينـي وَلا أَنــا أَقـــرَبُ كَعُصفـورَةٍ في كَفِّ طِفـلٍ يَزُمُّـها ..... تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ فَلا الطِفلُ ذو عَقلٍ يَـرِقُّ لِما بِهـا ..... وَلا الطَيـرُ ذو ريـشٍ يَطيـرُ فَيَذهَبُ وَلي أَلفُ وَجهٍ قَد عَرَفتُ طَريقَهُ ..... وَلَـكِـن بِـلا قَـلـبٍ إِلـى أَيــنَ أَذهَـبُ قيس بن الملوح |
|||
29-02-2024, 01:42 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: *** منتخبات من عيون الشعر العربي ***
مطلع عينية ابن زريق الشهيرة: لا تَعــذَلِيــه فَــإِنَّ العَــــذلَ يُـولِــعُـــهُ قَـد قَـلـتِ حَـقـاً وَلَكِـن لَيـسَ يَســمَعُهُ جــاوَزتِ فِـي لَــومِـه حَـداً أَضَــرَّ بِهِ مِـن حَيـثَ قَـدرتِ أَنَّ اللــوم يَنـفَــعُهُ فَاســـتَعمِلِي الـرِفق فِـي تَـأِنِيبِهِ بَـدَلاً مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ قَـد كـانَ مُضطَلَعـاً بِالخَـطـبِ يَحمِلُـهُ فَضُلِّـعَتْ بِـخُـطُـوبِ الـدَّهـرِ أَضلُعُــهُ يَـكفِيـهِ مِـن لَـوعَـةِ التَشــتِيتِ أَنَّ لَهُ مِــنَ النَـوى كُـلَّ يَــومٍ مـا يُـروعُــهُ
|
|||||
|
|