عن الكرشة والفشة والرأس وما حوى!

[هارون غزي المحامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لين أحمد

الفاضل هارون
رحم الله والدك وجميع موتانا
أكثر ما أعجبني هو نقلك لبعض من كتابات الوالد رحمه الله
التي تعكس فكراً راقياً...فليس الرقي بما تحويه المائدة مما لذّ وطاب بأوانٍ من ذهب وفضة بل بما تجود به النفس من الموجود
أحسنت الطرح
تقديري

====
القديرة لين - لفت نظري لأهمية الإسناد في رواية العلم الذى ابتدعه المسلمون لضمان سلامة النقل. فكم يوجد في رواية الأحاديث قول الإبن حدثني أبي_ مما يعني تواصل الأجيال .. وقد ترك المرحوم الوالد الكثير من مذكراته بالإضافة الي انني سمعت منه بكل شوق واهتمام وحب استطلاع وكانت أول قصة قصيرة نشرت لي عام 1968 بمجلة الشباب المصرية بعنوان التعب من رواية والدي الشفوية المباشرة اثناء تواصلي معه الذ ي كلما شدني الحنين اليه ترحمت عليه ورجعت لمذكراته المليئة بالمعاناة والصراع فتشحني بالطاقة الدافعة علي الحركة الفعالة ضد كافة المظالم والاستغلال .
وقد كان النبي صلي الله عليه وسلم يقول اخشوشنوا فإن النعمة لاتدوم والحديث على ضعفه معناه صحيح .
لكن ان يفرض علينا الظلم والنهب وأكل الحقوق: الجوع والعري والجهل حتي لانجد اللضي فلا وألف لا .
شكرا لحضورك الوضاء.
مع عاطر تحياتي.

[سمر محمد عيد]

رحم الله والدك ،وأمدّك بالصحة والعافية وطول العمر.
عدتَ بنا إلى زمن جميلٍ حافلٍ بالبساطة و العفوية ،غنيّ بالمحبة والألفة..
الأكلات الشعبية والتي تتربع على موائد الفقراء ،لها نكهة مميزة ومذاق خاص،تعجز عنه أطباق المترفين المشبعة..
(الكرشة،المقادم، الفشة..) نفس التسميات في الحارة الشعبية السورية، حيت تقوم المرأة بالتفرّغ يوما كاملًا لتنظيفها،
فتتحايل على رائحة الكرشة الأصلية بإضافة ورق الغار وحبات الهال، والقرفة والفلفل
وجميع أنواع البهارات ..
نص رائع مشوّق وجميل..
لم يكن الأسلوب أقلّ شأنًا من اللغة الرائعة..
النص أقرب إلى المقال برأيي..
و قدأيقنتُ الآن أن (هذا الشبل من ذاك الأسد)،
فللكاتب القدير(هارون غزي المحامي) قلم مميز وفكر مستنير،
وخبرة واسعة يمكن قراءتها في كتاباته المميزة..
كلّ التقدير والشكر لما قدّمت وأثريت الصفحات به،
ووافر الاحترام لمن عاد يقلّب صفحاتهم حبّا ووفاء..

[هارون غزي المحامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد

رحم الله والدك ،وأمدّك بالصحة والعافية وطول العمر.
عدتَ بنا إلى زمن جميلٍ حافلٍ بالبساطة و العفوية ،غنيّ بالمحبة والألفة..
الأكلات الشعبية والتي تتربع على موائد الفقراء ،لها نكهة مميزة ومذاق خاص،تعجز عنه أطباق المترفين المشبعة..
(الكرشة،المقادم، الفشة..) نفس التسميات في الحارة الشعبية السورية، حيت تقوم المرأة بالتفرّغ يوما كاملًا لتنظيفها،
فتتحايل على رائحة الكرشة الأصلية بإضافة ورق الغار وحبات الهال، والقرفة والفلفل
وجميع أنواع البهارات ..
نص رائع مشوّق وجميل..
لم يكن الأسلوب أقلّ شأنًا من اللغة الرائعة..
النص أقرب إلى المقال برأيي..
و قدأيقنتُ الآن أن (هذا الشبل من ذاك الأسد)،
فللكاتب القدير(هارون غزي المحامي) قلم مميز وفكر مستنير،
وخبرة واسعة يمكن قراءتها في كتاباته المميزة..
كلّ التقدير والشكر لما قدّمت وأثريت الصفحات به،
ووافر الاحترام لمن عاد يقلّب صفحاتهم حبّا ووفاء..

====
القديرة سمر: واحدة واحدة علي! أحسن اتغر واطلع فيها .
لاأستطيع ان اجاريك في علو حرفك وجميل ثنائك ومقبول دعائك وإشراقة حضورك المتلالئةبلالئ الكلم.
دام لنا ألقك.
أقدم لفضيلتك جزيل شكري وعاطر تحياتي.

[عبد السلام الكردي]

لا فائدة من إعادة ما قاله الأخوة والأخوات في هذا النص البديع , فهو كما قالوا تماما , نص جميل هاديء , كتب باسلوب لا يشعر قارئه بالملل والامتعاض من مفردت دخيلة لا مكان لها أصلاً , كما يحدث في نصوص كثيرة, تحياتي لك استاذي الجميل ..

[هارون غزي المحامي]

الفاضل عبد السلام الكردي- اولا أتأسف علي تأخري في الرد فقد تكرر مني الغياب المتقطع عن أقلام العزيزة - ثانيا أهلا بطلتك المشجعة وتقديرك الذي اعتز به وجزاك الله خيرا.

[راحيل الأيسر]

الكشة والفشة والرأس وما حوى
والكوارع والمقادم والشكنبة ..



عشقي الكادحي من زمن كنت فيه كادحة من حي الكادحين
شارع أبو كدحة من دوار كُداحة بنت كدّاااح



وأنت يا أستاذنا الموقر / هارون المحامي غبت فأشغلت بالنا وأقلقت تفكيرنا ..

ودعونا لك بطول الصحة والعافية والسلامة ..