الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول

منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 4.50. انواع عرض الموضوع
قديم 21-03-2007, 02:51 AM   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
إسلام هجرس
أقلامي
 
الصورة الرمزية إسلام هجرس
 

 

 
إحصائية العضو







إسلام هجرس غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إسلام هجرس إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إسلام هجرس

افتراضي مشاركة: قصائد احمد مطر

فتحت شباكها جارتنا
فتحت قلبي أنا
لمحة
واندلعت نافورة الشمس
وغاص الغد بالأمس
وقامت ضجه صامته ما بيننا!
لم نقل شيئا..
وقلنا كل شيء عندنا.
يا أباها المؤمنا
سآلت النار من الشباك
فافتح جنة الباب لنا
- ياأباها إننا..
- لستم على مذهبنا
- لكننا
- لستم ذوي جاه
ولا أهل غنى
- لكننا ..
- لستم تليقون بنا
- لكننا
- شرفتنا ! .
أُغلق الباب..
وظلت فتحة الشباك جرحاً فاغراً
ينزف أشلاء منى
وخيالات انتحار
ومواعيد زنى ! .







التوقيع

إسلام هجرس
نائب رئيس جماعة تراب الأدبية
 
رد مع اقتباس
قديم 21-03-2007, 03:28 AM   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
فهد العتيبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية فهد العتيبي
 

 

 
إحصائية العضو







فهد العتيبي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى فهد العتيبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى فهد العتيبي

افتراضي مشاركة: قصائد احمد مطر

واصلوا اخوتي فانا متابع لكل جديد يضاف هنا

لاعدمتكم






 
رد مع اقتباس
قديم 21-03-2007, 08:00 PM   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
ابومحمدالحسيني
أقلامي
 
إحصائية العضو







ابومحمدالحسيني غير متصل


افتراضي مشاركة: قصائد احمد مطر

كلمات معبرة ورقيقه من احمد مطر

بارك الله بك اسلام هجرس

يا حبذا لو هناك شعر بصوت احمد مطر

أرجوا ان تضع لنا رابط صوت







 
رد مع اقتباس
قديم 25-03-2007, 10:05 PM   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
فاطمة المرضي
أقلامي
 
إحصائية العضو







فاطمة المرضي غير متصل


افتراضي مشاركة: قصائد احمد مطر

أخي عزمي شكرا على هذه البادرة الطيبة
فعلا قصائد هذا الشاعر من اجمل ما يمكن للإنسان ان يقراه
شعر ينطق بالصدق ويصور الواقع بشكل مبسط
واساهم هنا بلافتة رائعة له :

أمس اتصلت بالأمل !

لافتة لأحمد مطر

قلت له: هل ممكن؟ أن يخرج العطر لنا من الفسيخ والبصل؟

قال: أجل.

قلت: وهل يمكن أن تشعَل النار بالبلل؟

قال: أجل.

قلت: وهل من حنظل يمكن تقطير العسل؟

قال: نعم.

قلت: وهل يمكن وضع الأرض في جيب زحل؟

قال: نعم، بلى، أجل.. فكل شيء محتمل.

قلت: إذن عربنا سيشعرون بالخجل؟

قال: تعال ابصق على وجهي... إذا هذا حصل ..







 
رد مع اقتباس
قديم 01-04-2007, 09:48 AM   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
نغــــــــــم أحمد
أقلامي
 
الصورة الرمزية نغــــــــــم أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







نغــــــــــم أحمد غير متصل


افتراضي مشاركة: قصائد احمد مطر

" الجهاتُ الأربعُ اليومَ: جَنـــوب! "
... للرَّائع أحمد مطر ...

كُلُّ وقتٍ

ما عدا لحظة ميلادكَ فينا

هو ظِلٌّ لنفاياتِ الزمانْ

كُلُّ أرضٍ

ما عدا الأرض التي تمشي عليها

هي سَقْطٌ مِن غُيارِ اللاّمكانْ

كُلُّ كون

قبل أن تلبسَهُ.. كان رمادا ً

كلُ لونٍ

قبل أن تلمسهُ.. كان سوادا ً

كلُ معنىً

قبل أن تنفُخَ في معناهُ نارَ العُنفوانْ

كان خيطاً من دُخانْ

لم يكن قبلكَ للعزَّةِ قلبٌ

لم يكن قبلكَ للسؤددِ وجهٌ

لم يكن قبلكَ للمجدَ لسانْ

كلُ شيءٍ حَسَنٍ ما كان شيئاً

يا جنوبيُّ

ولمّا كنتَ.. كانْ!

****

كانتِ الساعة لا تدري كم السّاعةُ

إلاّ

بعدما لقَّـنَها قلبكَ درسَ الخَفقانْ!

كانت الأرضُ تخافُ المشيَ

حتى عَلمتْها دَفقاتُ الدَّمِ في قلبكَ

فنَّ الدّورانْ!

لن تتيه الشمسُ، بعدَ اليومِ،

في ليلِ ضُحاها

سترى في ضوءِ عينيكَ ضياها!

وستمشي بأمانٍ

وستمشي مُطمئـناً بين جنْـبَيها الأمانْ!

فعلى آثارِ خُطواتِك تمشي،

أينما يمَّمتَ.. أقدامُ الدُّروبْ!

وعلى جبهتكَ النورُ مقيمٌ

والجهاتُ الأربع اليوم: جنوبْ

يا جنوبيُّ..

فمِنْ أينَ سيأتيها الغروبْ؟!

صار حتى الليلُ يخشى السَّيرَ في الليلِ

فأَنّى راحَ.. لاح الكوكبانْ

مِلءَ عيْنيكَ،

وعيناكَ، إذا أغمضَ عيْنيهِ الكَرى،

لاتغمضانْ!

****

يا جنوبيُّ..

ستأتيكَ لِجانُ الجانِ

تستغفِرُ دهرَ الصمتِ والكبْتِ

بصوتِ الصولجانْ

وستنهالُ التهاني

من شِفاهِ الإمتهانْ!

وستَغلي الطبلةُ الفصحى

لتُلقي بين أيديكَ

فقاعَ الهذيانْ

وستمتدُّ خطوطُ النارِ،

كُرمى لبطولاتكَ،

ما بين خطابٍ أو نشيدٍ أو بيانْ

وستجري تحتَ رِجليكَ

دِماءُ المهرجانْ

يا جنوبيُّ

فلا تُصغِ لهمْ

واكنُسْ بنعْليكَ هوى هذا الهوانْ

ليس فيهم أحدٌ يملكُ حقَّ الامتنانْ

كُلهم فوقَ ثناياهُ انبساطٌ

وبأعماقِ طواياهُ احتقانْ!

هم جميعاً في قطارِ الذلِّ ساروا

بعدما ألقوكَ فوق المزلَقانْ

وسقَوا غلاّية السائقِ بالزيتِ

وساقُوا لكَ كلَّ القَطِرانْ!

هُم جميعاً

أوثقوا بالغدرِ أيديكَ

وهم أحيوا أعاديكَ،

وقد عُدتَ مِنَ الحينِ

لِتُحيينا.. وتسقينا الحنانْ

كيف يَمْتـَنّونَ؟

هل يَمتنُّ عُريانٌ لِمن عَراهُ؟

هل يزهو بنصرِ الحُرِّ

مهزومٌ جبانْ؟!

****

يا جنوبيُّ..

ولن يُصدِقكَ الغَيْرةَ

إلاّ عاهِرٌ

ليس لهُ في حلباتِ العهْرِ ثانْ

بهلوانٌ

ثُعْلبانٌ

أُلعُبانْ

دَيْدَبانْ

مُعجِزٌ في قبحِهِ..

فاعجَبْ لِمنْ في جَنبهِ

كُلُّ القباحاتِ حِسانْ

كيف يبدو كلّ هذا القبْح

فيمَن قد بَراهُ الحَسَنانْ؟!

هوَ من إلْيَتِهِ السُّفلى

إلى إلْيَتِهِ العُليا

نفاياتُ إهاناتٍ.. عَليها شفتانْ!

وهوَ في دولتهِ

-مهما نَفخْناهُ وبالغنا بتوسيعِ المكانْ-

دودةٌ من مَرْطَبانْ!

سوف يُفتي: إنهُ ليس قَراركْ

وسَيُفتي: مجلسُ الأمنِ أجارَكْ

قلْ لهُ: في قبصةِ المجلس

آلاف القراراتِ التي تحفظُ داركْ

لِمَ لا يَمسَحُ عاركْ؟!

قُلْ لهُ: مِن مَجلسِ الأمنِ

طَلبْتَ الأمنَ قَبلي..

فلماذا أنت لا تجلسُ مثلي بأمانْ؟

قُلْ لهُ: لا يَقتلُ الجرثومَ.. إلا الغليانْ

قُلْ لهُ: إن بذورَ النّصرِ

لا تَنبُتُ إلاّ.. في ميادينِ الطِّعانْ

قُلْ لهُ: أنتَ مُدانْ!

****

يا جنوبيُّ

وَهَبْتَ الرِّيحَ باباً مُشرَعاً

من بَعدِما شرَّعتَ أسبابَ الهبوبْ

فَأصِخْ..

ها هو ذا صوتُ صفيرِ الزَّهوِ يأتي

مِن ملايين الثُقوبْ!

لا تقُلْ إنكَ لا تعرِفُ عنها أيّ شيءٍ

إنها.. نحنُ الشعوبْ!

وقصارى ما يُرجّى مِن ثُقوبٍ

أنَّ في صَفْرَتَها.. أقصى الوثوبْ!

سوف تحتلُّكَ

تأييداً وتعضيداً وتمجيداً

ونَستعمرُ سَمعيكَ

بجيشِ الهيَجانْ

يا جنوبيُّ

فَسَرِّحْنا بإحسانٍ

وقُلْ: فات الأوانْ

أنتمُ، الآنَ، تَجرَّأتُم على الزَّحفِ

وإنّي، من زمانٍ،

قد تجاوزتُ حدودَ الطيرانْ!

وأنا استأصَلتُ مِنّي ورماً

ثم تعافيتُ

ومازلتُم تُقيمونَ جميعاً

في خلايا السَّرطانْ!

وأنا هدًّمتُ للشرِّ كياناً

ولهُ في أرضِكُمْ..

مازالَ عِشرونَ كيانْ!

****

يا ابنَ لُبنانَ

بمضمارِ العُلا

طالعْتَ طِرْسَ العِزِّ

واستوعبتَ دَرسَ العُنفوانْ

قُلتَ: ماذا يجلبُ النَّصرَ؟

فقالتْ نفسكَ الحُرةُ:

إيمانٌ

وصبرٌ

وزِناد

وبَنَانْ

فتهيَّأتَ، وراهنْتَ على أن تَبلُغَ النَّصرَ

.. وما خاب الرِّهانْ

****

يا ابن لُبنانَ.. هَنيئاً

وحْدكَ النّاجحُ،

والعُرْبُ جميعاً..

سقطوا في الامتحانْ!






التوقيع

كلما كبرنا يكبر العالم بداخلنا ويصغر بخارجنا
يضج داخلنا ويهدأ خارجنا !

 
رد مع اقتباس
قديم 05-06-2007, 11:46 PM   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
سارة زياد
أقلامي
 
الصورة الرمزية سارة زياد
 

 

 
إحصائية العضو







سارة زياد غير متصل


افتراضي مشاركة: قصائد احمد مطر

رائع جدا
بارك الله فيك على هذا النقل الممتع
احب قصائده وارى فيها نكهة غريبه ولذيذه
تحياتي







 
رد مع اقتباس
قديم 16-06-2007, 09:56 PM   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
ملك فايز عفونة
أقلامي
 
الصورة الرمزية ملك فايز عفونة
 

 

 
إحصائية العضو







ملك فايز عفونة غير متصل


افتراضي مشاركة: قصائد احمد مطر

عندما تغرمون في قصائد أحمد مطر , فاعلموا حينها أنكم الأشراف والثوار...


كلب الوالي


كلب والينا المعظم
عظني اليوم ومات
فدعاني حارس الأمن لأعدم
عندما اثبت تقرير الوفاة
ا ن كلب السيد الوالي تسمم







 
رد مع اقتباس
قديم 04-10-2007, 07:25 PM   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
سامي عزمي ثابت
أقلامي
 
الصورة الرمزية سامي عزمي ثابت
 

 

 
إحصائية العضو







سامي عزمي ثابت غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى سامي عزمي ثابت إرسال رسالة عبر Yahoo إلى سامي عزمي ثابت

افتراضي أَعِـدْ عَيْـني

أَعِـدْ قَـدَمـي ..
لِكَـيْ أمشـي إلَيـكَ مُعَـزّياً فينـا
فَحالـي صارَ مِن حالِكْ .
أعِـدْ كَفّـي ..
لكـي أُلقـي أزاهيـري
علـى أزهـارِ آمالِكْ .
أعِـدْ قَلبـي ..
لأقطِـفَ وَردَ جَـذوَتِهِ
وَأُوقِـدَ شَمعَـةً فـي صُبحِـكَ الحالِكْ !
أَعِـدْ شَـفَتي ..
لَعَـلَّ الهَـولَ يُسـعِفُني
بأن أُعطيكَ تصـويراً لأهـوالِكْ .
أَعِـدْ عَيْـني ..
لِكَـي ابكـي على أرواحِ أطفـالِكْ .
أتَعْجَـبُ أنّنـي أبكـي ؟!
نَعَـمْ .. أبكـي
لأنّـي لَم أكُـن يَـومـاً
غَليـظَ القلبِ فَـظّاً مِثـلَ أمثـالِكْ !
***
لَئِـن نَـزَلَتْ عَلَيْـكَ اليـومَ صاعِقَـةٌ
فَقـد عاشتْ جَميـعُ الأرضِ أعوامـاً
وَمـازالـتْ
وَقـد تَبقـى
على أشفارِ زِلزالِكْ !
وَكفُّـكَ أضْـرَمَتْ فـي قَلبِهـا نـاراً
وَلم تَشْـعُرْ بِهـا إلاّ
وَقَـد نَشِـبَتْ بأذيالِكْ !
وَلم تَفعَـلْ
سِـوى أن تَقلِبَ الدُّنيـا على عَقِـبٍ
وَتُعْقِـبَهـا بتعديـلٍ على رَدّاتِ افعـالِكْ !
وَقَـد آلَيْـتَ أن تَـرمـي
بِنَظـرةِ رَيْبِـكَ الدُّنيـا
ولم تَنظُـرْ، ولو عَرَضَـاً، إلى آلِـكْ !
أَتَعـرِفُ رَقْـمَ سِـروالٍ
على آلافِ أميـالٍ
وَتَجهَلُ أرْقَـماً في طـيِّ سِـروالِكْ ؟!
أرى عَيْنَيكَ في حَـوَلٍ ..
فَـذلِكَ لـو رمـى هـذا
تَرى هـذا وتَعْجَبُ لاسـتغاثَتـهِ
ولكنْ لا تـرى ما قـد جَنـى ذلِـكْ !
ارى كَفَّيْـكَ في جَـدَلٍ ..
فواحِـدَةٌ تَـزُفُّ الشَّمـسَ غائِبَـةً
إلـى الأعمـى !
وواحِـدَةٌ تُغَطِّـي الشَّمـسَ طالِعةً بِغِـربالِكْ !
وَمـا في الأمـرِ أُحجِيَـةٌ
وَلكِنَّ العَجائِبَ كُلَّهـا مِن صُنْـعِ مِكيـالِكْ !
***
بِفَضْـلِكَ أسـفَرَ الإرهـابُ
نَسّـاجاً بِمِنـوالِكْ
وَمُعتاشـاً بأمـوالِكْ
وَمَحْمِيّـاً بأبطالِكْ .
فَهل عَجَـبٌ
إذا وافاكَ هـذا اليـومَ مُمْتَنّـاً
لِيُـرجِعَ بَعضَ أفضـالِكْ ؟!
وَكَفُّكَ أبدَعَتْ تِمثـالَ (ميدوزا)
وتَـدري جَيِّـداً أنَّ الّذي يَرنـو لَـهُ هـالِكْ
فكيفَ طَمِعتَ أن تَنجو
وَقَـد حَـدَّقتَ في أحـداقِ تِمثالِكْ ؟‍‍!
خَـرابُ الوضـعِ مُختَصَـرٌ
بِمَيْـلِ ذِراعِ مِكيـالِكْ .
فَعَـدِّلْ وَضْـعَ مِكيالِكْ .
ولا تُسـرِفْ
وإلاّ سَـوفَ تأتـي كُـلُّ بَلبَلَـةٍ
بِمـا لَم يأتِ فـي بالِكْ !
***
إذا دانَتْ لَكَ الآفـاقُ
أو ذَلَّـتْ لَكَ الأعنـاقُ
فاذكُـرْ أيُّهـا العِمـلاقُ
أنَّ الأرضَ لَيْسـتْ دِرْهَمـاً في جَيْبِ بِنطـالِكْ .
وَلَو ذَلَّلتَ ظَهْـرَ الفِيلِ تَذليـلاً
فَـإنَّ بَعـوضَـةً تَكفـي .. لإذلالِـكْ !







التوقيع

ليس المهم من اكون ولكن المهم ماذا افعل لأكون

الشاعر^سامي
 
رد مع اقتباس
قديم 20-08-2009, 05:01 AM   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
زهير الشادلي
أقلامي
 
الصورة الرمزية زهير الشادلي
 

 

 
إحصائية العضو







زهير الشادلي غير متصل


افتراضي رد: قصائد احمد مطر


الفرد في بلدنا
مواطن
أو سلطان
ليس لدينا انسان







 
رد مع اقتباس
قديم 24-08-2011, 10:09 AM   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
غير مسجل
ضيف زائر
 
إحصائية العضو






افتراضي رد: قصائد احمد مطر

قصيدة : بيت الداء
يا شعبي ربي يهديك
هذا الوالي ليس إلهاً ما لكَ تخشى أن يؤذيك؟
أنت الكل، وهذا الوالي جزء من صنع أياديك
من مالك تدفع أجرتك وبفضلك نال وظيفته
ووظيفته أن يحميك أن يحرس صفو لياليك
وإذا أقلق نومك لص بالروح وبالدم يفديك!
لقب الوالي لفظ لبق من شد لغطك تطلقه
عند مناداة مواليك!
لا يخشى المالك خادمه لا يتوسل أن يرحمه
لا يطلب منه التبريك
فلماذا تعلو، يا هذا ! بمراتبه كي يدنيك؟
ولماذا تثبت هيبته حتى يخذيك وينفيك؟
العلة ليست في الوالي العلة يا شعبي، فيك !
لا بد لجثة مملوك أن تتلبّس روح مليك،
حين ترى أجساد ملوك تحمل أرواح مماليك !
العلة ليست في الوالي العلة يا شعبي، فيك !

أحمد مطر







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الهم السياسي في آخر قصائد مظفر النواب - دراسة نقدية ، بقلم: د . محمد أيوب د . محمد أيوب منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 0 31-08-2006 04:11 AM
قصائد قصيرة جمال علوش منتــدى الشــعر الفصيح الموزون 5 29-06-2006 09:46 PM
الرابطة التشكيليين السوريين بالرياض وعيون الشام بجزيرة العرب (بيت الفن ) عبود سلمان منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي 0 25-06-2006 04:25 PM
احمد كنعان واعماله الفنية رماح مفيد منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي 9 22-06-2006 01:03 PM
مذكرات اماني... عاشقة الذكريات منتدى الأقلام الأدبية الواعدة 6 01-11-2005 02:44 PM

الساعة الآن 05:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط