الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام > منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين

منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية..

موضوع مغلق

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-02-2010, 03:32 PM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل مشاهدة المشاركة
كتبتُ لكَ مرّةً هذه التعليق على إحدى قصائدك المنشورة في قسم قصيدة النثر في أقلام:



ألاحظ هنا أناقة البلاغة ودهشتها !!
الصور التي نثرتهَا لم تكتمِل على نحو اعتيادي أبداً
فيها خصوصية جاذِبة للتأمُّل والتوقف عندها :

خدّا الحبيبة تفاحتان: الموروث الشعري البدَهي أن تؤكل التفاحتان لا أن:

خداك تفاحتان..
قضمتْ إحداهما نصف قلبي
و قضمتْ الأخرى..
نصفه الآخر

و.. تحالُف الأنثى والمثنّى بينما وحدتُك أيها الشاعر

لم تبقَ أبداً بصيغة المفرد !!!
أدخَلْتَ القارئ في شَرَك القصيدة
أنت .. والحبيبة .. والقارئ
الكل دخلوا بصيغة الجمع !!!!

هذه من مجموعتك الشعرية المخطوطة " تطريزٌ على جسدها" هل كل المجموعة قصائد نثر؟ إذا كان الأمر كذلك،

أرى الانتقال هنا من الشعر الموزون إلى قصيدة النثر غريباً.لأن تجربة الشعراء الشباب تكون عادةً على غير هذا النحو!! هل هذا نوع من التجريب ، التحديث، طَرْق أنواع جديدة من الكتابة كنوع من اكتشافك لطاقاتك الإبداعية أم ماذا؟
الفاضلة و الراقية إباء
آسف مرة أخرى لتأخرى فأنا حاليا منقطع عن الشبكة و لم أجدد اشتراكي بعد . و أتصل من سيبر خارجي.
كثير من نصوص مجموعتي الثانية ، لا كلها ، نصوص نثرية ، و حبي لقصيدة النثر أدين به لبعض عمالقتها و خاصة سليم بركات ..
لا أظنني أول من كتب قصيدة النثر بعد القصيدة الموزونة ، فثمة شعراء آخرون كتبوها أظن محمد بنيس و أدونيس منهم..بل حتى سليم بركات أحسبه قد تحول من القصيدة الموزونة إلى القصيدة النثرية ، فنصه "وا حديدا" من نصوصه الباكرة موزون على تفعيلة الرمل.
قصيدة النثر تمنحنا فضاء أرحب ، و موسيقى أقل..إنها الشعرية التي يصعب تذوقها إلا على المتمرس.






 
قديم 27-02-2010, 03:43 PM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشرف مجيد حلبي مشاهدة المشاركة


أجمل التحايا ومفردات التقدير

للشاعر الجميل رياض بن يوسف

عزيزي

بداية أسأل عن تعريفك للشعر ِ

وفلسفة رياض بن يوسف

بالنسبة للقصيدة النثرية

من متابعتي لأعمالك الشعرية

أراك متأثرا ً بمدرسة السهل الممتنع

فهل صدق حدسي ؟

والبقية تأتي ..

العزيز أشرف الجميل
شكرا على المداخلة الجميلة
سؤال ذكي جدا و محرج أيضا..
أما السهل الممتنع فلا أدعيه ، و لكنني من أنصار الشفافية..
أي المنطقة الوسطى ، منطقة الظلال "الغموض" ، القابعة بين منطقة العتمة"الإبهام" و منطقة الإضاءة الشديدة "التقريرية".
الشعر عندي يعني الغموض ، أي المعنى المؤجل إلى حين..أو المعاني المؤجلة إلى حين..، و لا يعني الإبهام الذي ينتج عن الكتابة الميكانيكية الاسهالية و الاستسهالية ، كما أنه لا يعني تعرية المعنى من سحر الرداء اللغوي..و رميه عاريا للقارئ.
مودتي لأشرف الجميل و أنتظر منك المزيد من المداخلات القيمة






 
قديم 27-02-2010, 03:51 PM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل مشاهدة المشاركة
حدّثنا عن دراستك الأكاديمية، وعن موضوع بحثك في رسالة الدكتوراه في حقل الدراسات القرآنية ولو بشكلٍ موجز. وإن كان هناك ثمة فصل مابين الأكاديمي والمبدع في مواضيع بحثية كهذه، أم أنهما يتآلفان؟!
موضوع بحثي كان عن القصة القرآنية ، و لم أنهه إلا بنهاية شهر رمضان الحالي ، و قد كان من أهم أسباب انقطاعي عن أقلام و تركي لمهام الإشراف.أنتظر المناقشة التي تخضع لتعقيدات إدارية كثيرة أهمها ضرورة نشر مقال بمجلة محكمة قبل المناقشة و لا يقبل عندنا في جامعة منتوري شهادة الوعد بالنشر بل لا بد من نشر المقال و تسليم نسخة منه للإدارة!!..لكل هذه الأسباب أتحفظ على كشف مضمون اطروحتي و أكتفي بالقول انني قدمت فيها رؤية جديدة للسرد القرآني من منظور السرديات و السيميائية السردية ـ و تجاوزت بعض الأطروحات التي اعدها متواضعة خاصة اطروحة الباحث محمد مشرف خضر من مصر.
إن الطبيعة الأكاديمية للبحث كما عرضتها بإيجاز تبين لك عدم جدوى الحديث عن تآلف بين الشاعر و الأكاديمي في "شخصي" المتواضع هنا..






 
قديم 27-02-2010, 11:42 PM   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

قصيدتُك أيها الشاعر ( هنا القاهرة)
هنا القاهره

هنا القاهرهْ..
تواريخُ من صخبٍ..
تتثاءبُ في الطرقاتِ..
وفي الأعين العابرهْ..

هنا القاهرهْ..
تواريخُ..
لمَّـا تلدْ غـَـدَهَـا..

أ حُبلى لياليكِ يا مصرُ..
أمْ أن أحلامكِ..
الحُمْرَ..
و البيضَ..
و السُّودَ..
أودية ٌ عاقرهْ؟!

هنا القاهرهْ..
و جغرافيا الحزن ِ..
بذخُ الحُضورِ..
و غيبتنا الباهرهْ..

هنا القاهرهْ..
هنا أبصرَ القلبُ مرآتـَـهُ:
" جزائر" أخرى..
سوى أنها لمْ يُـصِـبْ حلـْـقهَـا..
وَرَمُ الإغترابِ..
ففي النيل تغتسِـل الأبجدية..
تطلعُ من مائهِ..
لغة ً شاعرهْ..

فيا أيها النيلُ..
إحْــفـرْ ممرًّا إلينا..
لتوقظ خطبة َ " طارقَ"..
من سهْوها " الإيـفـَـلـِـيِّ "..
وتـُـغـْـرقَ كلَّ سفائنه الحائرهْ..
القاهرة – فندق نيو ريش – ميدان العتبة – 17 ديسمبر2005

وصورتك مع أهرامات مصر،و هذا الحزن الشعري العميق الذي يحفر مجراه في روحك ، لتوحِّد بين وطنك الأم - الجزائر- ومصر ، بشيء من الرثاء، وشيء من العتَب ، وشيء من الصراخ أو النداء ليعود النيل إلى أصالته بمعناه المَجازي.
ماهو الحافِز لكتابة هذه القصيدة؟!
وإلى أي مدى يمكن للشعر أن يغيِّر واقعاً ما ؟!







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 03-03-2010, 04:37 PM   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

شكرا للفاضلة إباء على هذا التواصل ، و على مثابرتها الدؤوبة
نص "هنا القاهرة"لم يعد يمثلني ، و قد طلبت من الأحبة المشرفين حذفه كما حذفته من ديواني الثاني ،فلم يستجيبوا.
إن المقطع الأخير في النص أوقعني في حرج شديد ، فبعد الدعاوى الهائلة ، التي خرجت من حناجر بعض أشباه الاعلاميين المصريين متهمة الجزائر في عروبتها و إسلامها و أصالتها ، بل و امتدت الوقاحة إلى شتم الشهداء رحمهم الله " و أنا حفيد شهيد بالمناسبة"..أقول بعد كل ذلك ما معنى الاستنجاد بعروبة النيل؟..و أي قيمة رمزية يمكن أن تختزنها القاهرة في وجداني كمثقف جزائري؟؟!
القاهرة في هذا النص كانت تعني لي امتدادي الضائع ، امتدادي العروبي الخالص..و لكن بعد ما حدث من عدوان لفظي قاس من أغلب قطاعات الشعب المصري ، و بعد أن انكشفت بعض الأوهام المصرية المكبوتة المتعلقة بتاريخ الجزائر و حجم الدور المصري في ثورة نوفمبر و مسار التعريب في الجزائر المستقلة..بعد كل ذلك أجد من النشاز أن أقول- و لو على مستوى رمزي خالص-...فيا أيها النيل
مد ذراعا إلينا..
أنا في غنى عن النيل ، فقد أستنجد بالفرات أو بدجلة ...و قد أستنهض رفات طارق ...فالرمز هنا يحمل مدلولات
حضارية خالصة لا مجال فيها لاستعلاء أو سبق إنها العروبة الخالصة التي لم تستلب.
و للحديث بقية.







 
قديم 03-03-2010, 04:44 PM   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

كل المحبة لإخواني المصريين الشرفاء ، أحفاد حسن البنا صاحب "رسالة التعاليم" العظيمة.
كل المحبة لطاهري القلوب و العقول من لوثة الريادة و الزعامة و الاستعلاء..
كل المحبة لاخواني الأقلاميين من مصر الولود ، هشام الشربيني ، عادل عبد القادر الغائب الكبير ، إسلام هجرس، وفاء أمين ، مصطفى حامد ، و غيرهم ممن سهوت عن ذكرهم في هذه العجالة..







 
قديم 05-03-2010, 07:06 AM   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

حسُّكَ الوطني عالٍ جداً ويظهر في إبداعاتك الشعرية والنثرية بوضوح. رغم أنكَ لم تَعِش فترة الاحتلال الفرنسي على الجزائر ولكنك عبّرتَ عن الثورة بحماس تارةً ، ومرارة تارة أخرى.
تقول:

أيا أيها الياءُ..

يا من تدفقتِ دهْرًا..
وكان مداكِ
الهواءُ..
أيا أيها الياء ..
يا من تنهَّدْت عمْرًا ..
ولا زالَ – رغم الفجاجةِ-
يدْمَعُ منكِ..
النداءُ..
أيا أيها الياء ..
فلـْـتخجلي!
قرْنُك الأبْجديُّ ..
يهاب المُنادَى..
فإمّا يمسُّهُ ..
يُسْدلُ صمتٌ..
ويُقـْبرُ قبل اللقاءِ .
اللقاءُ..
أيا أيها الياء ..
يا خنجرًا..
لستُ أحْسنُ سلـَّهُ..
إذ ْ يغدرُ الدَّربُ ..
والأصدقاءُ..
ألا أيها الياء..
أيتها الذلـَّة ُ.. الخُيلاءُ..
متى.. تجْرحينْ؟!
حدثنا عن رموز القصيدة. وماأهمية استحضار الرمز في الشعر ؟!! ولماذا كل هذا الحزن الآن وبعد عقود كثيرة على تحرير الجزائر؟!!






التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 07-03-2010, 06:08 PM   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

الفاضلة إباء
دون مصادرة لحقك في قراءة مغايرة و تأويل مختلف ، أعتقد أنني قصدت بالياء تلك اللازمة الشهيرة في الشعر العربي القديم و الحديث ، اللازمة التي كانت فاتحة لكثير من الأبيات .إنها المعادل الرمزي للكلمة الشعرية العاجزة ، الكلمة التي لا تجرح ، رغم أنها تتخذ مظهر الخنجر ، أو تتحفز بقرونها "الأبجدية"مهددة...
و جوابا عن سؤالك الأخير أقول أن الجرح الاستعماري في الجزائر ما زال غائرا..فالجزائر هي البلد العربي الوحيد الذي تعرض لاستعمار استيطاني ثم تبعته فلسطين سنة1948 ، أما بقية الدول العربية فلم تتعرض سوى لنظام الحماية ، و لم تفقد بذلك دولتها و مؤسساتها و لغتها الوطنية. بعد معجزة التحرير تسلل " الطلقاء" ،الذين عفا عنهم مجاهدو الأمس إلى مراكز القيادة..و حدث ما حدث.إن جيلي ضحية لهؤلاء الطلقاء اللقطاء.







 
قديم 08-03-2010, 05:52 PM   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

قرأت تعقيبك الآتي على القصيدة :

هذه قصيدة نظمتها منذ اثنتي عشرة سنة أي سنة 1995 بمناسبة أحداث 8 مايو1945 في الجزائر ، فقد خرج الجزائريون ذلك اليوم في مظاهرات سلمية تطالب بالاستقلال الذي و عدت فرنسا به الجزائريين نظير مشاركتهم إلى جانب جيشها في الحرب العالمية الثانية ..و في تلك المظاهرات تم رفع العلم الجزائري اول مرة ، لكن رد الفرنسيين كان قاسيا وحشيا و كان عدد الشهداء 45000 خمسة و أربعين ألفا على الأرجح.. و قد كانت المدن التي شهدت تلك المجازر هي سطيف و قالمة و خراطة.شاركت بهذه القصيدة في مسابقة وطنية نظمت بالمناسبة و حصلت بها على الجائزة الثالثة..

شكراً للتوضيح شاعرنا الأستاذ رياض بن يوسِف . وعلى هذه المعلومة التي كنتُ أجهلها. أقصد " اللازمة الشهيرة في الشعر العربي القديم و الحديث ولستُ أدري لأي شاعر هي " لستُ أدري إن كانت تغفر لي غربة 24 عام أم تخصصي الأكاديمي بالأدب الانكليزي وليس الأدب العربي!!.

لنا الآن أن ننتقل إلى غصنٍ آخر من أغصان تجربتك الإبداعية وهو " القصة القصيرة". وبعد إنجاز مجموعة شعرية كاملة،







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 08-03-2010, 05:57 PM   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

أعزائي الأقلاميين
ننتظر مشاركاتكم في الحوار مع شاعرنا الأستاذ رياض بن يوسف. لكل مَن يمر من هنا أن يترك بصمته إن كان مداخلة أو أي سؤال يود طرحه.
ولكم جزيل الشكر
تحية الإباء والمحبة والابداع







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 08-03-2010, 06:12 PM   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

في مجموعتك القصصية " فضة وذهب" اخترقتَ تابوهات شرقية كما يراها البعض. صحيح أن الهدف كان نبيلاً بعملية التشريح بغية إصلاح واقعٍ ما، لكن مشكلة جيل الشباب أنه أحياناً يأخذ بالتفاصيل فيما يقرأ وليس بالضرورة ليتعلم شيئاً منها. مشهد ما يثيره وحسب وحتى لو بدا بطل القصة مشمئزاً وغاضباً ومُشيراً إلى مكمن الخطأ الآثم في مجتمعٍ ما. كيف يمكننا أن نحل هذه المعادلة بين إنتاج أعمال إبداعية تصل إلى قلب الجرح في مجتمعاتنا ، مع رفع درجة وعي الشباب العربي لأن يستوعبوها ويرفضوها لا أن يطبقوها كما قرأوها مثلاً. هي سلاح ذو حدين أليس كذلك؟!







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
قديم 12-03-2010, 11:46 PM   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: الشاعر الجزائري رياض بن يوسف في حوار مع الأقلاميين

مساء الورد
أستاذتي الجميلة إباء
تحية طيبة
وجزيل الشكر على هذه الإستضافة الجميلة لأستاذنا رياض بن يوسف
تأخرت في الدخول إلى مساحتكم الجميلة هذه ،، لكم عذري

مسك تحياتي







 
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:00 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط