|
|
|
|
منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي هنا توضع الإبداعات الأدبية تحت المجهر لاستكناه جمالياته وتسليط الضوء على جودة الأدوات الفنية المستخدمة. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||
|
![]()
،، قراءة في نص (الغراب والثعلب للمبدعة منجية مرابط) ،، ، ، اقتباس:
فأهلا بك وسهلا في بيتك.. ، ثانيا، العنوان يحيلنا مباشرة إلى حكاية تراثية مشهورة، وتم تدريسها في أغلب مدارسنا في المرحلة الأولى، لكن الكاتبة المبدعة أدخلت عليها رؤيتها ولمستها لتناسب هذا العصر، عصر صار يخدع الحيلة ذاتها، عصر التطور في كل شيء، خاصة الشرير منها، فكيف لا يتأثر الثعلب الحفيد، ويطور من أسلوب جده القديم الذي بات معروفا للجميع! ولكن.. أبدع الماكر في سبله وحيله الجديدة، وظل الطيب طيبا كما هو.. فهل المشكلة هنا في الطيب؟ ربما لم يكن عليه أن يغير خلقه إلى ما لا يحب، ولكن الكثير من الحرص بات مطلوبا أكثر.. وهنا تكمن القيمة ومغزى النص.. لا تغير أخلاقك الطيبة حتى مع اللئيم، ولكن كن أكثر حرصا. درسٌ جميل ورائع علينا أن نتعلمه نحن وكذلك نغرسه في نفوس نشئنا الصغار. وعن القصة هنا، فالقصة/ الحكاية موجودة وبأسلوب جميل رغم بساطته، خرجت عن كونها ومض حكائي أو ق ق ج ولكني لا أجد فيها ما يجب الاستغناء عنه، فقصيصة تعليمية (إذا جاز لي تسميتها هكذا) تحتاج إلى أسلوب غير مكثف، وقرأت ردك على صديقتنا عايده، وطابق رؤيتي حين كنت أجادل النص.. شكرا لك منجية الرائعة على هذا النص القيم، وما احتوى من فائدة محبتي وكل التقدير
|
||||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|