الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول

منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-08-2013, 07:50 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالله باسودان
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالله باسودان غير متصل


افتراضي قراءة في رواية " اليهودي الحالي"

قراءة قي رواية " اليهودي الحالي"

تأليف : الشاعر والروائي اليمني : علي المقري

في يوم 5 مارس 2010 في معرض أبو ظبي للكتاب الدولي صرح المسؤول عن جناح (دار الساقي) لوكالة سبأ اليمنية للأنباء، قائلاً : "لقد لمسنا رواجاً كبيراً على هذه الرواية خلال الساعات الأولى من أول أيام المعرض، وما زالت الدار تتلقى طلبات الجمهور على هذه الرواية. ويتابع قائلاً : لقد فجرت هذه الرواية مفاجأة كبرى للدار إذ لم تكن تتوقع أن تحظى بهذا الرواج والقبول الكبير لدى الجمهور.

" اليهودي الحالي" عنوان مثيرومشوق لرواية الشاعر والروائي اليمني المبدع علي المقري. فهي تنفرد عن بقية الروايات ويعتبرها بعض النقاد رواية استثنائية في الأدب العالمي الحديث،.حيث نرى فيها الحس الجمالي للإنسان الذي يزيل ما سواه من تفرقة وأحقاد طائفية، وعرقية ودينية. فهي رواية تخطت أحداثها وتغلبت على الاستبداد، والجهل، والقمع والتفرقة العنصرية. في يمن عصرالإمامة.
تستوقفنا أحداث هذه الرواية الحزينة و الجريئة في آن واحد عن كشف كثير من المواجع والإشكاليات للتقاليد المعاشه بين الأقليات العرقية والطوائف الدينية في اليمن خلال منتصف القرن الحادي عشر الهجري، الموافق للقرن السابع عشر الميلادي. حيث تنتصر فيها الإخوة الإنسانية بكل أبعادها . حيث تدورهذه الرواية بين فاطمة ابنة المفتي في قرية تسمى " ريدة " في اليمن الشمالي ، واليهودي سالم ابن النقاش الذي يصغرها بخمس سنوات. وهو لم يتجاوز الثاتية عشر من عمره.
هناك في قرية ريدة عاش مسلمون ويهود معاً، حيث يوجد الجمال والبشاعة، والتوتر العرقي والديني وكل مساويء التفرقة العنصرية والأحقاد البغيظة. جاءت فاطمة ابنة المفتي وسالم اليهودي ابن النقاش ليتعالواعلى كل ذلك ويتحاوزا تلك العقبات من التقاليد والموروثات السيئة.
بداية أحداث الرواية هو أن الصبي اليهودي سالم كان يساعد عائلة فاطمه في قضاء حوائجهم من جلب الحطب وما يطلبوه منه من حوائج المنزل. لذلك كان كثير التردد على منزل فاطمة . فألفته العائلة وألفهم ، إلا أن فاطمة قد استولى الحب على قلبها لهذا الصبي اليهودي، .وأتخذت له أحلى اسماً لديها وهو " الحالي" أي المليح حسب اللهجة اليمنية. وبمرور الأيام حاولت فاطمة تعليمه القراءة باللغة العربية، وذلك طلبت منه أن يعلمها اللغة العبرية لتتوثق الصله بينها وبينه، وبعد أن أتقن " الحالي" القراءة حاولت أن تعلمه المبادىء الأساسية للدين الإسلامي، وذلك محبة في أن يدخل في دينها .
يقول سالم بدل أن تبوح لي بحبها كانت فاطمة، ترفع من قدري، تكرمني،تقدم لي الشاي، وتظل تحدّق مليا في وجهي، تأخذ أحيانا رأسي بين يديها، تضمه إلى خصرها، أو تنحني إلى مستواه، ليلامس صدرها، تهمس: ما بك؟... ما بك؟ وفي صباح اليوم الثامن من غيابي عنها، جاءت فاطمة إلى منزلنا. بدت أمي مرتبكة وهي تستقبلها. سمعتها تحدث نفسها هامسة، وهي تحضر لها القهوة "معقول؟ امرأة مسلمة في بيت يهودي؟"
أعرف أنها قد التقتها مرات كثيرة في منزلهم، أو في منازل مسلمين آخرين؛ لكن، ما لم أعرفه، هو أن زيارة مسلمة إلى الحي اليهودي كان نوعا من المستحيل.
بعد أن شربت فاطمة القهوة، ألتفتت إلى أمي تقول لها "ما به سالم لم يعد يجيء عندنا"
"لا أعرف، أبوه منعه" أجابتها أمي، لتندهش بعدها، وهي تسمع سؤال زائرتها عن أبي. طلبت مقابلة أبي لتستفهمه عن سبب منعه لها.
ذهبتُ لأناديه، لكنني لم أجده. قال أخي هزاع الذي يعمل معه في المحل، إنه في اجتماع مع اليهود بسببي.
النقاشات والحوارات الصاخبة التي كانت تجري في اجتماعات بيت الحاخام لم تعد خافية على أحد من اليهود صغارا وكبارا. جميعها دارت حول ما تلقيته من دروس في بيت المفتي، حتى ظننت أن القضية لن تنتهي.
حين وصل، أجابها وهو يحاول أن يواري ارتباكه "لا يوجد شيء.. ققالت قاطمة :لا شيء فقط، يبقى ينفعني.. أنا محتاج له.
رأيتها وقد أعادت الحجاب إلى وجهها، فلم يظهر منها سوى عينيها اللتين راحتا تتراقصان بفرح، وهما تنظران إلي.
"أعتقد أنك غاضب من قراءته لعلم العرب" .
بدا أنه فوجئ بقولها. تمتم ببعض كلمات، كأنه يرتبها، لتكون عندها أقل إزعاجا. "سأقول لك الحقيقة.. أنتم مكانتكم غالية وكبيرة عندنا، وأبوكم على رأسنا وعيوننا، والمسلمون كلهم سادتنا، ولا نقول لهم: لا، أبدا."
لم أدر ماذا قال بعدها. كلماته القليلة هذه، أدرت رأسي في الزمن، وأيقظت ذهني، لأكتشف المهانة التي صرت -منذ تلك اللحظة- أسمعها في أصوات اليهود، ألاحظها في خطواتهم وبين أصابعهم.
قالت فاطمة حدثها، بعد هذه الإطلالة، ، عن عدم رغبته في تعلم القرآن. أوضحت له "ما درسته، هو علوم في اللغة العربية، حتى يعرف القراءة والكتابة. أنا أعرف أنك يهودي، لكم دينكم ولنا ديننا. لا توجد مشكلة. كلنا من آدم وآدم من تراب. اللغة ليس فيها دين فقط، فيها تاريخ وشعر وعلوم. أقول لك، والله، توجد كتب كثيرة في رفوف بيتنا، لو قرأها المسلمون سيحبون اليهود، ولو قرأها اليهود سيحبون المسلمين..
انبسط وجهه وتجلى، كمن استعاد بعض كرامته. لم أسمع أي اشتراطات توقعتها منه لعودتي «الابن ابنكم، اعملوا فيه ما تريدونه.. كلامكم حالي، يدخل القلب، ويزن العقل. ، ما تريدينه اعمليه، علميه الذي ترغبين، أنت سيدتنا، عيوننا وتاج رأسنا». في المساء بدا أخي غاضبا وهو يسمع أمي، تخبره عما جرى. قال «لم أسمع بمقابلة نساء مسلمات لرجال يهود ، ولو كن محجبات في ملابس، لا تظهر أي جزء من أجسامهن، فكيف أصدق أن إحداهن طلبت مقابلة رجل يهودي، وأن ذلك حصل فعلا».. رجعت إلى تلقي الدروس، لكن أبي طلب إلي، أيضا، في اليوم نفسه أن أذهب إلى بيت الحاخام لأتلقى دروسه هو الآخر.
بعد أن استولي مناخ التحرر على نفوس فاطمة" و" الحالي" بعثت فاطمة إلى اليهودي الحالي برسالة تقول فيها:
" أعلم عافاك الله أننى وهبت لك نفسي، حرة عاقلة لتصبح زوجي إذا تجاوبت معي وأبلغتني بقولك: قبلت".
ولم تنس فاطمة أن تبرر ما أقدمت عليه وتعززه بالأسانيد قائلة:
" قراري هذا وصلت إليه بعد أن درست أقوال الشريعة ورأيت فيها بحر اختلاف يجمع علماء المسلمين بدون اتفاق، وكان دليلي لقراري الإمام الجليل أبو حنيفة الذي أبهجني بإجازته للمرأة البالغة الرشيدة تزويج نفسها بدون ولىّ الأمر، وزادني سرورا المجتهد اللبيب أبو المعارف بهاء الدين الحسن بن عبدالله بفتواه المدونة في التصاريح المرسلة التي يجيز فيها للمسلمة الزواج من يهودي أو نصراني"..
وعلى هذا دبرت فاطمة له الأمر للخروج معها من ريدة ، واللجوء إلى صنعاء بعيدا عن لؤم الأهل وتوترات الطائفتين وانجبت له ولداً إلا انها ماتت عند الولادة.






 
رد مع اقتباس
قديم 26-08-2013, 10:33 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بدور أحمد
أقلامي
 
الصورة الرمزية بدور أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







بدور أحمد غير متصل


افتراضي رد: قراءة في رواية " اليهودي الحالي"

قراءة تشدّ القارئ
كما شدتني النبذة التي تفضلت بها
وأغريتني أن أقوم بتحميل الرواية كاملة
كل الشكر لمجهودك







 
رد مع اقتباس
قديم 26-08-2013, 11:18 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالله باسودان
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالله باسودان غير متصل


افتراضي رد: قراءة في رواية " اليهودي الحالي"

الأديبة القديرة بدور

جزاك الله خيراً على مرورك الكريم.

لو تفضلتِ بتحميل الرواية كاملة

شكراً كبيرة لك







 
رد مع اقتباس
قديم 27-08-2013, 05:07 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
بدور أحمد
أقلامي
 
الصورة الرمزية بدور أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







بدور أحمد غير متصل


افتراضي رد: قراءة في رواية " اليهودي الحالي"

أستاذي الفاضل
تم التحميل
وبدأت بقراءة الرواية
من استهوته الرواية
التحميل من هنا
http://www.goodreads.com/book/show/7119000







 
رد مع اقتباس
قديم 27-08-2013, 07:21 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبدالله باسودان
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالله باسودان غير متصل


افتراضي رد: قراءة في رواية " اليهودي الحالي"

الأديبة الرائعة بدور أحمد

يسعد الله صباحك وجميع أيامك بكل خير وعافية

وجزاك الله خيراً على تنزيلك لرواية "اليهودي الحالي" لكاتب اليمن القديرعلي المقري.

دمتِ أختي الكريمة بدورأحمد مع أطيب الأمنيات.







 
رد مع اقتباس
قديم 27-08-2013, 12:01 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: قراءة في رواية " اليهودي الحالي"

قرأتها وأنا اتساءل بيني وبين نفسي عن مدى تقبل اليهودي أو النصراني كزوج ،
إن هو أسلم،وهل سيوازي في دينه من ولد بالفطرة على دين الاسلام؟؟
فأجزم أن كثيرين ممن ولدوا مسلمين ، غير صادقي الايمان،يدّعون الاسلام
بالاسم فقط..
وهل يمكن الربط بين اليهود عامة ومايحدث على أرض فلسطين،
ألا يوجد يهود أبرياء ،مسالمين!!
خاصة بعد أن رأينا في المرحلة الراهنة أنَّ من العرب من لم يقصّر بحق أبناء ملّتهم،
فلاعتب على الغريب!!
تتزاحم الأفكارلتعود بي ذاكرتي إلى التاريخ،إلى اليهود وما فعلوه سيد الخلق
محمد عليه الصلاة والسلام، وما قالته جدتي ذات قهر:
(عدو جدك مايودك،اليهود غدارين ياجدة ما الهم أمان..)
طيب ،ماذنب اليهودي الطفل ،وهل يمكن إدانته لمجرد أنه يهودي،
قد ينمو في بيئة صالحة ويتعلم القرآن ويصبح أفضل من مسلم مستهتر،
يقولون (العرق دساس..والله اعلم)
متى نتعايش مع الآخرين،ونتعامل مع الانسان على انه إنسان دون الالتفات
إلى دينه وعرقه وأصله وفصله!!
تقول جدتي:تعايشي كما شئت إلا الزواج حصرا من ابن دينك لاتغامري أبدا..
أعذرك ياجدة:فقد سلبك اليهود أرضك وشجرة الزيتون والتفاح والذكريات الملاح..
دُفنتِ وأنت تحلمين بالعودة، وعدوك اللدود هم اليهود..
نعود إلى الرواية الجميلة التي تلعب البطلة فاطمة دوراً قياديا فيها
- هي من تعلن الزواج من الفتى الأصغر منها،وهذا غير مألوف في مجتمعتنا
-تتزوج من يهودي،وهذا غير مألوف في ديننا وشرعنا
مايبرر للكاتب طرح فكرة التعايش السلمي بين الأديان،وخاصة اليهود هنا هو أن
أحداث القصة في القرن السابع عشر الميلادي،حينها لم تكن الدولة العبرية قد غرست
في جسدالوطن العربي ،ولم تكن تلك الشحنة السلبية قد أُججت في صدور العرب
تجاه اليهود..
لكنهارواية أكثر من رائعة وممتعة ...
تحياتي وتقديري للأستاذ القدير عبد الله با سودان الذي اختار لنا هذه الرواية الشيقة،
وأحسن الاختيار،كما أقدم له شكري وامتناني ودعائي على المجهود الرائع..







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 28-08-2013, 01:31 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبدالله باسودان
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالله باسودان غير متصل


افتراضي رد: قراءة في رواية " اليهودي الحالي"

أسعد الله مساءك أديبتنا الراقية سمر

أعذريني لي عودة قريباً.







 
رد مع اقتباس
قديم 28-08-2013, 08:19 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عبدالله باسودان
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالله باسودان غير متصل


افتراضي رد: قراءة في رواية " اليهودي الحالي"

أشكر أديبتنا القديرة سمر عيد على هذا الإثراء العميق. وهذا ما كنت دائماً أرجوه من أخواني المشاركين، ذلك للفائدة العامة.
الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحارب اليهود في المدينة المنورة، إلا بعد أ ن أساؤا إلى بعض نساء المسلمين. حول هذه القصية طردهم من المدينة ورحلوا إلى منطقة نجد. ولما تكالبوا مع قريش في محاربة المسلمين في المدينة المنورة شن حرباً عليهم وعلى كفار قريش.
بعض أبناء كبار اليهود مثل ابن عبدالله بن أبي بن سلول أسلم وحسن إسلامه.
المسلمون لا يكرهون اليهود والنصارى، وعند حكم المسلمين على اليهود والنصارى كانوا " أهل ذمةً " لهم ما لهم وعليهم ما عليهم تماماً مثل المسلمين إلا أنهم يدفعون الجزية. المؤسف جداً أن في بعض الدول الإسلامية مسلمون مقيمون ويدفعون أكثر وأكثر من الجزية، ولا يعاملون حتى كأهل الذمة. وعندما يكون مقيم مسيحي في هذه البلدان يعامل معاملة حسنة جداً حتى أحسن من معاملة المواطن ابن ابلد.
نحن نكره اليهود فقط لأنهم احتلوا فلسطين. والذي أريد أن أقوله في هذه العجالة السبب الرئيسي في نكبة فلسطين هم الحكام العرب. لقد كانت الجيوش العربية على مشارف تل ابيب، وكنت الحرب ستنتهي بانتصار الجيوش العربية وعلى ما أذكر بقيادة القائد المجاهد عبدالله التل. لكن مع الأسف أنقلبت الحرب في صالح اليهود لان بعض الحاكم العرب خانوا الجيوش العربية وخانوا القضية الفلسطينية وعينوا قائدأ إنجليزياً عدواً للعرب والمسلمين وهو الجنرال قلوب " باشا " . أقولها بوضوح أن سبب نكبة الشعب الفلسطيني هو خيانة بعض الحكام العرب وهم معروفون لدى كل من يقرأ تاريخ النكبة. ومن الواقع أن بعض اليهود يدافعون عن القضية الفلسطينية بإخلاص أكثر من الحكام العرب.
القضية كبيرة وخطيرة يجب على العربي المخلص لقضيته أن لا يمر عليها مروراً عاجلا.
الأن بدأت النكبات الحقيقية لكافة الدول العربية وخاصة بعد انقلاب السيسي على الشرعية.
المشكلة الحقيقية هي ليست مشكلة "الأخوان المسلمين " يا فرسان الدجل ". المشكلة قد ُرتبت من بعض الدول العربية لإفشال الربيع العربي. وما مظاهرات وإعتصامات حزب الإنقاذ وحركة تمرد إلا لإرجاع حسني مبارك إلى الحكم ليفتح الباب لإرجاع علي عبدالله صالح وزين الفاسدين وسيف الإسلام إلى الحكم من جديد وإفشال الربيع العربي.

وكأنك يابوزيد ماغزيت

أما قضية سوريا فلي فيها موضوع مستقل. قريباً إن شاء الله.







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:58 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط