الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتــدى الشــعر الفصيح الموزون

منتــدى الشــعر الفصيح الموزون هنا تلتقي الشاعرية والذائقة الشعرية في بوتقة حميمية زاخرة بالخيالات الخصبة والفضاءات الحالمة والإيقاعات الخليلية.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 16-06-2006, 03:59 AM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كفا الخضر
مصادفة لا ارى غرابتها دكتور اكرامي
فمن اعتاد بلسمة جراح الجسد لا يصعب عليه بلسمة جراح الروح
لك التقدير دوما
الرقيقة كفـا

عودتك للقصيدة مرة أخرى بمثابة زائر نترقب زيارته فأتى ومعة هدية غالية
شكرا للزيارة الأولى وشكرا للهدية

تقدير وتحيات أخيك






 
رد مع اقتباس
قديم 16-06-2006, 04:03 AM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى عدوي
أخي الحبيب أبا كريم رعاه الله
لقد تعود العربي على الحزن ..حتى مله الحزن .....فلا تطلبن منه أن يجرب شيئا ..لا يمكن أن يحس به بعد أن تبلد الأحساس لديه ...فهو فاغر فاه ..صباح مساء من كثرة المفاجأت التي تتوالى عليه ولا يستطيع لها ردا ...رفقا باخيك .يا إكرامي ....فلتعرضه .على طبيب القلوب ..قبل طبيب الأجساد ..ليعالج صدمته العصبية ..لعله يفيق ...ثم يبدأ بالحزن على حالته ..التي وصل اليها .....

مبدع ورائع كعادتك ..يا أبا كريم
شاعري الكبير

الأستاذ: عيسى

إنها لهفة قلب عربي خيل له أن صاحب القرار لن يفيق من نومه ولن يخرج عن صمته فناداه محذرا بما يراه أقرب من إفاقته ، و ( لقد أسمعت لو ناديت حيا )..

شكرا لمرورك العاطر
لا حرمني الله من هذا المرور

أبو كريم






 
رد مع اقتباس
قديم 16-06-2006, 04:05 AM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح عليوة
عزيزي الشاعر إكرامي
جميلة هي القصيدة تتوهج فيها نبراتها المتميزة و المغايرة لما تعج به الآن دكاكين الشعراء .
تحياتي لك
الأديب صلاح عليوة

جميل أيضا مرورك وإطراؤك الأخاذ.جعاني الله عند حسن الظن دائما.

شكرا لك

تقديري وتحياتي






 
رد مع اقتباس
قديم 16-06-2006, 04:11 AM   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام الشربيني
الله .. الله
أيها النابض صدقــًا .. النازفُ فنــًا .. الساحر شدوًا
أيها الإكرامي
أشعر في شعرك وكأنك تتحدث تلقائيا بدون إعمال وزن , فتأتي بحور الشعر تتسابق على كلماتك أيها ينصهر فيها لتخرج قصيدةً مضبوطة حية نابضة .. وكأنك أنتَ الذي تقيد بحور الشعر فلا تخرج كل مكنونها ..
ترى لو أخذت على عاتقي تحليل العمل من خلال استخراج صوره الكلية والجزئية والتعليق على أساليبه الخبرية والإنشائية أيكفيني مجلد واحد ؟؟
ربما لم أستخرج لك إلا خطأ واحدا من وجهة نظري : ( لكي تعزي ) والتي تحتاج إلى فتحة من جراء النصب قد تخل بالوزن .. فهل أصبتُ ؟؟




دائما لك في كل قطعة حلوى نكهة جديدة وتعبير غير مألوف ..
دمتَ يا إكرامي الفن مبدعا .

ماذا أقول لكي أوفي رقتك حقها ؟

الصديق الحبيب

هشـــام

أسرني رقة تعليقك ، وكدت أصدق أنني هكذا حقيقة ، فشكرا لك لا عدمتك أخي الحبيب.

أخطاتُ لأني لم أشكل الفعل المبني للمجهول والمنصوب بفتحة مقدرة على آخره بعد كى ،
( لكي تُعَزَّى الآن ) ، وبذا نصل لنقطة اتفاق ، لا قدر الله اختلافنا أبدا.

أبو كريم






 
رد مع اقتباس
قديم 16-06-2006, 04:18 AM   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامر سكيك
المدهش إكرامي..
وكأني أقرأ حقا فاروق جويدة في أبدع ما نظم..ولن أدهش لو قلت لي أنك معجب به..فأسلوبك يقترب من أسلوبه كثيرا..
أكثر ما أدهشني هو توظيف الصورة المغاير لما ألفناه..وهذا ما ذهب إليه الأخ صلاح عليوة..كما أن ترابط القصيدة حول فكرة واحدة بهذا النسق -الذي يطرق الوجدان طرقات متوالية فيصيبه منه سهام كثيرة- أمر يحسب لك.
أرسلت لك رسالة خاصة فهل وصلتك؟

ملاحظة: ما ورد في تعليق أخي هشام من وجوب نصب المضارع المنقوص بالفتحة ليس واجبا في الشعر، وهو من الضرورات الشعرية المعروفة.
لم تصب يا هشام..هارد لك
العزيز والشاعر المجيد

سامر سكيك

شكرا أخي الحبيب لمرورك الفاخر بالقصيدة .
كلنا يتأثر بما قرأ وقد قرأت للشاعر فاروق جويدة منذ زمن شبه بعيد، وأعجبني حضوره أثناء الإلقاء أكمثر من إعجابي بقصائده ، فك وله التحية.
الحبيب سامر : أنتظر أن أكمل خمسين مشاركة لأتمكن من إرسال الرسائل الخاصة.

تقديري وتحياتي






 
رد مع اقتباس
قديم 16-06-2006, 04:23 AM   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز جويدة

الأخ العزيز الشاعر المبدع صاحب الكلمات البديعة والمعانى المبهرة
قصيدتك رائعة بحق الفكرة جديدة جريئة والمعانى بسيطة جميلة عذبة والعالم العربى يغط فى ثبات عميق ولا حياة لمن تنادى والموت بالسكتة العربية امر وارد لكل عربى ولكن علينا ان نقاوم حتى الرمق الاخير ودمت مبدعا


عبدالعزيز جويدة
الشاعر المجيد

عبدالعزيز جويدة

سعيد جدا لمرورك بقصيدتي فقد ازدانت بقدمك وفرحت .

لا عدمت مرورك الرقيق وشكرا لتعليقك الأنيق.

تقديري وتحياتي






 
رد مع اقتباس
قديم 16-06-2006, 10:08 AM   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
إباء اسماعيل
أقلامي
 
الصورة الرمزية إباء اسماعيل
 

 

 
إحصائية العضو







إباء اسماعيل متصل الآن


افتراضي

تمتاز القصيدة بكاريزما شعرية تلتقط قارءها كالرادار شاء هذا أم أبى. هذه الحالة نلاحظها عندما نستمع إلى قصيدة لشاعر بصوته الذي يدير أرواحنا إلى حيث صوت روحه و إبداعه ينادينا. لم يقتف شاعرنا المبدع إكرامي قورة مبدأ الصراخ كي نلتفت إلى مايقول، ولكن القصيدة استجابت للحسّ الإنساني العام لدى القارئ العربي تحديداً، ضارباً جذور وجدانه على الأوتار الحسّاسة. الكثير الكثير مما يمكن أن يُقال حول القصيدة التي صيغت بفنيّةٍ عالية رغم ألفتها التي تجعلنا نشعر بأنها تأكل وتشرب وتنام في بيوتنا . باختصار تعيش معنا وتسكننا من الداخل، ذلك لأنها صيغت من الدّاخل بعمق إحساس الشاعر. بيد أنّ الصور الشعرية توقفنا بدهشة رعم أنها مموّهة بغلاف البساطة ولكن هو خداع بصر فنّي لايخفى على القارئ المتعمّق:
سُدّتْ دُرُوبُ الموتِ
بلْ قَدَرٌ بقاؤكَ في الحياةْ
حيّاً على قَيدِ الوفاةْ
ماذا ستفعلُ يا رَفيقُ
ونهرُ نيلِكَ فَيضُ دَمعِ فُراتِكَ المسكونِ بالآهاتِ
مُذْ سالَتْ دِماهْ؟!
الآنَ تسقطُ منْ يديكَ أصابِعُكْ
مَن ذا سيقذفُ بالحجارةِ لو فقدتَ جميعَها؟
مَن ذا يُدافعُ عن قداسة صخرتِكْ؟!
مَن ذا سيحملُ ضوءَ صُبحِكَ للحياةْ؟!
يا أيُّها القلبُ المهدَّدُ بالتوقُّفِ عَنْ مقاومةِ الخطوب وفَهمِها
حاول لتنجوَ من مماتِكَ
دائماً نأتي الحياةَ بصرخةٍ
ونفارقُ الدنيا بصمتٍ مُطبِقٍ
وبرودةٍ جسديةْ
حاول وإلاَّ
سوف تحيا ميّتاً
بالسكتة الـ.............
............عربيّةْ

بانتظار المزيد من إشراقاتك الشعرية







التوقيع

غربةٌ،‏ تنْهشُ الروحَ‏ لكنَّ شوقي،‏
إلى الأرضِ‏ والأهلِ‏ والحُبِّ‏
عصفورةٌ‏ ستؤوبُ إلى أُفْقها
‏ وتُغنّي مع الفجرْ‏ شوقَ البَلَدْ!!..‏

إبــــــــــاء العرب
 
رد مع اقتباس
قديم 18-06-2006, 03:26 AM   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد العتيبي
نــســخـة للآلـــئ القــلــم

ودي
الشاعر الحبيب

فهد العتيبي

زيارتك للقصيدة وحده تكريم لها

دمت أخي

تقديري






 
رد مع اقتباس
قديم 18-06-2006, 03:30 AM   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء اسماعيل
تمتاز القصيدة بكاريزما شعرية تلتقط قارءها كالرادار شاء هذا أم أبى. هذه الحالة نلاحظها عندما نستمع إلى قصيدة لشاعر بصوته الذي يدير أرواحنا إلى حيث صوت روحه و إبداعه ينادينا. لم يقتف شاعرنا المبدع إكرامي قورة مبدأ الصراخ كي نلتفت إلى مايقول، ولكن القصيدة استجابت للحسّ الإنساني العام لدى القارئ العربي تحديداً، ضارباً جذور وجدانه على الأوتار الحسّاسة. الكثير الكثير مما يمكن أن يُقال حول القصيدة التي صيغت بفنيّةٍ عالية رغم ألفتها التي تجعلنا نشعر بأنها تأكل وتشرب وتنام في بيوتنا . باختصار تعيش معنا وتسكننا من الداخل، ذلك لأنها صيغت من الدّاخل بعمق إحساس الشاعر. بيد أنّ الصور الشعرية توقفنا بدهشة رعم أنها مموّهة بغلاف البساطة ولكن هو خداع بصر فنّي لايخفى على القارئ المتعمّق:
سُدّتْ دُرُوبُ الموتِ
بلْ قَدَرٌ بقاؤكَ في الحياةْ
حيّاً على قَيدِ الوفاةْ
ماذا ستفعلُ يا رَفيقُ
ونهرُ نيلِكَ فَيضُ دَمعِ فُراتِكَ المسكونِ بالآهاتِ
مُذْ سالَتْ دِماهْ؟!
الآنَ تسقطُ منْ يديكَ أصابِعُكْ
مَن ذا سيقذفُ بالحجارةِ لو فقدتَ جميعَها؟
مَن ذا يُدافعُ عن قداسة صخرتِكْ؟!
مَن ذا سيحملُ ضوءَ صُبحِكَ للحياةْ؟!
يا أيُّها القلبُ المهدَّدُ بالتوقُّفِ عَنْ مقاومةِ الخطوب وفَهمِها
حاول لتنجوَ من مماتِكَ
دائماً نأتي الحياةَ بصرخةٍ
ونفارقُ الدنيا بصمتٍ مُطبِقٍ
وبرودةٍ جسديةْ
حاول وإلاَّ
سوف تحيا ميّتاً
بالسكتة الـ.............
............عربيّةْ

بانتظار المزيد من إشراقاتك الشعرية
الشاعرة المبدعة
الأستاذة
إبـــــــاء إسماعيل

شكرا لك سيدتي على هذا المرور الفاخر الباهر الذي أعجز عن الرد امامه
تعليقك على القصيدة هو شاعرية في حد ذاته

شكرا لك

ولا حرمني الله من مرورك

تقديري واحترامي






 
رد مع اقتباس
قديم 18-06-2006, 04:32 AM   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
هشام الشربيني
أقلامي
 
الصورة الرمزية هشام الشربيني
 

 

 
إحصائية العضو






هشام الشربيني غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكرامي قورة
ماذا أقول لكي أوفي رقتك حقها ؟

الصديق الحبيب

هشـــام

أسرني رقة تعليقك ، وكدت أصدق أنني هكذا حقيقة ، فشكرا لك لا عدمتك أخي الحبيب.

أخطاتُ لأني لم أشكل الفعل المبني للمجهول والمنصوب بفتحة مقدرة على آخره بعد كى ،
( لكي تُعَزَّى الآن ) ، وبذا نصل لنقطة اتفاق ، لا قدر الله اختلافنا أبدا.

أبو كريم
الحبيب
دم معنا مؤتلقا ..
ودائما بثَّ في الشعر من روح الصدق فيك ..
لا حرمني الله من عبقريتك ولا من ذائقتك ولا من ذوقك ولا من أخوتك وصداقتك ..






التوقيع

Hisham@Aklaam.net

Hisham_Elsherbiny@Hotmail.com
 
رد مع اقتباس
قديم 05-08-2006, 12:38 AM   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
إكرامي قورة
أقلامي
 
الصورة الرمزية إكرامي قورة
 

 

 
إحصائية العضو







إكرامي قورة غير متصل


افتراضي مشاركة: سُدَّتْ دُرُوبُ الْمَوْت - لؤلؤة الأسبوع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام الشربيني


الحبيب
دم معنا مؤتلقا ..
ودائما بثَّ في الشعر من روح الصدق فيك ..
لا حرمني الله من عبقريتك ولا من ذائقتك ولا من ذوقك ولا من أخوتك وصداقتك ..

الصديق الحبيب

لا حرمني الله من مرورك الفاخر ، وتعليقاتك التي تبث الثقة في النفس في كل الظروف ، وتدخل إلى القلب حيث موضعك






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 07-08-2006, 12:37 AM   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
حسن رحيم الخرساني
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن رحيم الخرساني
 

 

 
إحصائية العضو







حسن رحيم الخرساني غير متصل


افتراضي مشاركة: سُدَّتْ دُرُوبُ الْمَوْت - لؤلؤة الأسبوع

الآنَ تسقطُ منْ يديكَ أصابِعُكْ
مَن ذا سيقذفُ بالحجارةِ لو فقدتَ جميعَها؟
+++++++++++++++++++++++
يتألقُ الشاعـر إكرامي في الصعـود إلى الغـائب المنادى بقصيدته ِ الموسومة { سـُدتْ دروب الموت }
حين يقـول : للحزن نكهتـُه ُ..فأسقط من عيونك َ دمعتين ؟
السؤال : هل للحزن ِ نكهة ٌ ؟ والجواب على هـذا السؤال ـ نعم ـ عـندما يكون ُ الحزن ُ ملازما ً للآخر
هكذا يقول ُالعالم النفسي الفرنسي {سيمنغد فرويد } .
ونحن العرب والحمد ُ لله يلبسُنا الحزن ُ تماما ً لهذا لهو نكهة ٌ في أروقتنا .
والسؤال الآخر : حينما يأمر الشاعر الضمير المستتر الغائب بقوله ِ ـ أسقط من عيونك َ دمعتين ؟
هل يـُريد من خلال ذلك أن يـُزيل ذلك الحزن أم أنـّه ُ أراد َ للحزن صورة مرئية يـُشاهدُها المتلقي
للأمر ليعرف َ قـدر َ نفسه .
أن ّ لهـذه القصيدة نوافـذ َ مفتوحة ً
أشرقـتْ من خيال ٍ خصب
أ ُبارك ُ لك َ أيـُّها المبدع الجميل







التوقيع

وأنت َ تقود ُ عـينيكَ إلى النهر
فـرتْ أصابعي ...
أصابعي جميعها إليك َ..!

 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:22 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط