نتدبر القرآن

[محمد صوانه]

(وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون
وكان ربك بصيرا)

يبتلي الله الناس ببعضهم في الحياة،
وأشدهم صبراً وحلماً على الناس
أزكاهم نتيجة

[فاطِمة أحمد]

جزاك الله خيرًا أخي الفاضل
متابعون للتأملات القيمة
أعان الله الجميع على ذكره وشكره وحسن عبادته.

[محمد صوانه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطِمة أحمد

جزاك الله خيرًا أخي الفاضل
متابعون للتأملات القيمة
أعان الله الجميع على ذكره وشكره وحسن عبادته.

وإياكم أختي الكريمة فاطمة
ونسأل الله أن يعلمنا وإياكم جميعا وينفعنا بما علمنا
مع مودتي الأخوية.

[محمد صوانه]

عند الخلق :

﴿ سمِعنا فتى يَذكرهم يُقال له إبراهيم ﴾

وعند الخالق :

﴿ إنَّ إِبْرَاهِيمَ كان أُمَّـة ﴾

عند النَّاس فتى، وعند الله أمَّة !
لطالما قلَّلَ النَّاسُ من شأن
أشخاص مميَّزين، ولا يَضرُّهم
هذا بشيء فمَنْ خلقهم
هو أَعْلَمُ بهم !

﴿ بَل اللهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاء ﴾

إِنْ لم تَكنْ تَزكيتك من السماء
فلن ينفعكَ من النَّاس تزكية ولا ثناء

🌴🌴🌴

[محمد صوانه]

(قال أخرقتها لتُغرق أهلَها)
ولم يقل (لتغرقنا)!
فالعظماء لا يهمهم الضرر الواقع عليهم، بقدر ما تهمهم مصالح الأمة ..!

[محمد صوانه]

التفاؤل هو أن تتعلق بفرج الله حتى ولو كانت المعطيات كلها ضدك!

فالبحر أمام موسى والعدو خلفه..

ومع ذلك قال:


(كلا إنَّ معيَ ربي سيهدين)

[راحيل الأيسر]

ليس الخائف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه ، إنما الخائف من ترك ما اشتهى من الحرام وهو يقدِر عليه ( ولمن خاف مقام ربه جنتان ).

[راحيل الأيسر]

الجنّةُ عروس، مهرُها قهرُ النفوس..
( وأمامن خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى ، فإن الجنة هي المأوى ) ..

[راحيل الأيسر]

إذا حلّ لطف الله.. انقلبت النِقم نعماً..
وتحولت المِحن منحاً... وصار العُسَر يُسرا! ﴿ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يشَاءُ ﴾

[محمد صوانه]

( وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَشْرِى نَفْسَهُ ٱبْتِغَآءَ مَرْضَاتِ ٱللَّهِ ۗ وَٱللَّهُ رَءُوفٌۢ بِٱلْعِبَادِ )

ماذا قدمنا من أوقاتنا وأموالنا وجهدنا لنصرة ديننا؛ ابتغاء مرضاة ربنا الرؤوف بعباده؟

[محمد صوانه]

في صبيحة واحدة تم القضاء على الطاغية وجنوده وسلطانه، وكان الأخذ أليما شديدا سريعا مفاجئا

(فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم)

[محمد صوانه]

قال تعالى:

((يوم تُبلى السرائر)).

لا تغتر بمظهر استقامتك أمام الناس فـالخبايا معلنه يوم القيامة؟