|
|
|
|
منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم . |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||||
|
![]() اقتباس:
شكراً لمرورك عزيزتي وفاء كم جميل أن تكوني بالقرب أكثر جزيت بكل الخير تحيتي وتقديري
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||||
|
![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||||
|
![]() اخواني ...
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||||
|
![]() منتخب من ذكر الأوائل أول ( ما) خلق الله القلم
آخر تعديل ياسر سالم يوم 20-02-2010 في 11:29 PM.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||||
|
![]() / كان ، كان لبّان يخلط الماء باللبن، فجاء سيل فذهب بالغنم، فجعل يبكي ويقول :اجتمعت تلك القطرات فصارت سيلاً، ولسان الجزاء يناديه: يداك أوكتا وفوك نفخ. اذكر غفلتك عن الآمر والأمر وقت الكسب، ولا تنسى إطراح التقوى عند معاملة الخلق، فإذا انقض عاصف فسمعت صوت سوطه يضرب عقد الكسب جزاء لخيانة العقود، فلا تستطرف ذلك، فأنت الجاني أولاً، والبادي أظلم. ---------- المدهش - ابن الجوزي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||||
|
![]() اقتباس:
مــا أجمل هذه المساحة التي نشترك بها على الخير تقبل احترامي بحجم هذه البدائع التي تنشر فيها ما يفيدنا فنبصر معك الكثير. دمت بخير ولخير
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||||
|
![]() عند بحثي عن أمر مــا مررت بإحدى روائع إبن القيم لا أعلم مصدره
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||||
|
![]() تعليل النفس مر بي حمـّالان تحت جذع ثقيل، يتجاوبان بإنشاد النغم، وكلمات الاستراحة. فأحدهما يصغي إلى ما يقوله الآخر ثم يعيده أو يجيبه بمثله، والآخر همّته مثل ذلك. فرأيت أنهما لو لم يفعلا هذا زادت المشقة عليهما، وثقل الأمر، وكلما فعلا هذا هان الأمر. فتأملت السبب في ذلك، فإذا به تعليق فكر كل واحد منهما بما يقوله الآخر، وطربه به، وإحالة فكره في الجواب بمثل ذلك، فينقطع الطريق، وينسى ثقل المحمول. فأخذت من هذا إشارة عجيبة، ورأيت الإنسان قد حمل من التكليف أموراً صعبة، ومن أثقل ما حمل مداراة نفسه، وتكليفها الصبر عما تحب، وعلى ما تكره. فرأيت الصواب قطع طريق الصبر بالتسلية والتلطف للنفس، كما قال الشاعر: فإن تشكت فعلّلها المجرة من ... ضوء الصباح وعدها بالرواح ضحى ------- صيد الخاطر - ابن الجوزي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||||
|
![]() معنى الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-: قال ابن القيم: «معنى صلاة اللَّه على النبي -صلى الله عليه وسلم- : الثناء على الرسول -صلى الله عليه وسلم-، والعناية به، وإظهار شرفه، وفضله وحرمته، وصلاتنا على النبي -صلى الله عليه وسلم- : تعني أننا نطلب من اللَّه الزيادة في ثنائه على النبي -صلى الله عليه وسلم- وإظهار فضله وشرفه وتكريمه وتقريبه له». [جلاء الأفهام ص261، 262] ذَكَر الإمام ابن القيم ثمرات للصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم: 1- أنها امتثال لأمر اللَّه -تعالى-. 2- سبب للحصول على الحسنات ورفع الدرجات ومحو السيئات. 3- شفاعته يوم القيامة لمن يصلي عليه. 4- أنها سبب لقرب المسلم من النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم القيامة. 5- أنها سبب لصلاة اللَّه والملائكة على المسلم. 6- أنها سبب لإجابة الدعاء. 7- أنها سبب لمغفرة الذنوب وجلاء الهموم. 8- أنها سبب لطيب المجلس. 9- أنها تنفي عن قائلها صفة البخل. 10- أنها سبب لدوام محبة قائلها للنبي -صلى الله عليه وسلم- وزيادتها. 11- أنها متضمنة لِذْكر اللَّه وشكره، ومعرفة نعمه على عباده بإرساله النبي -صلى الله عليه وسلم- لهداية الناس. 12- أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمره وعمله وأسباب مصالحه.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | |||||
|
![]() فصل في حُضُوْر مَجَالِس العلم إذا حضرت مَجْلِس علم فلا يكن حُضُوْر ك إلا حُضُوْر مستزيد علماً وأجراً لا حُضُوْر مستغن بما عندك طالباً عثرة تشيعها أو غريبة تشنعها ف هذه أفعال الأرذال الذين لا يفلحون في الْعِلْم أبداً. فإذا حضرتها على هذه النية فقد حصلت خيراً على كل حال وإن لم تحضرها على هذه النية فجلوسك في منزلك أروح لبدنك وأكرم لخلقك وأسلم لدينك. فإذاحضرتها كما ذكرنا فالتزم أحد ثلاثة أوجه لا رابع لها وهي: إما أن تسكت سكوت الجهال فتحصل على أجر النية في المشاهدة وعلى الثناء عليك بقلة الفضول وعلى كرم المجالسة ومودة من تجالس. فإن لم تفعل ذلك فاسأل سؤال المتعلم فتحصل على هذه الأربع محاسن وعلى خامسة وهي استزادة العلم. وصفة سؤال المتعلم أن تسأل عما لا تدري لا عما تدري فإن السؤال عما تدريه سخف وقلة عقل وشغل لكلامك وقطع لزمانك بما لا فائدة فيه لا لك ولا لغيرك وربما أدى إلى اكتساب العداوات وهو بعد عين الفضول. فيجب عليك أن لا تكون فضولياً فإنها صفة سوء فإن أجابك الذي سألت بما فيه كفاية لك فاقطع الكلام وإن لم يجبك بما فيه كفاية أو أجابك بما لم تفهم فقل له لم أفهم واستزده فإن لم يزدك بياناً وسكت أو أعاد عليك الكلام الأول ولا مزيد فأمسك عنه. وإلا حصلت على الشر والعداوة ولم تحصل على ما تريد من الزيادة. والوجه الثالث: أن تراجع مراجعة العالم وصفة ذلك: أن تعارض جوابه بما ينقضه نقضاً بيناً فإن لم يكن ذلك عندك ولم يكن عندك إلا تكرار قولك أو المعارضة بما لا يراه خصمك معارضة فأمسك فإنك لا تحصل بتكرار ذلك على أجر ولا على تعليم ولا على تعلم بل على الغيظ لك ولخصمك والعداوة التي ربما أدت إلى المضرات. __________________ الأخلاق والسير لابن حزم الأندلسي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]() حقيقة قد استفدت كثيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 48 | ||||||
|
![]() اقتباس:
أهلا وسهلاً أختي الكريمة ريم نتمنى الفائدة لنا وللجميع تحيتي
|
||||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|