|
|
منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-11-2006, 08:34 PM | رقم المشاركة : 97 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الأخت إباء نتابع جلسة المحاكمة في الإجابة على أسئلة مؤجلة : - لحظة إبداع خانتك؟ = حين اقتربتْ منِّي حبيبتي ! - الحب ؟؟ = امرأةٌ تقود إلى جنون ، أو فضاء قصيدة ! - دمعةٌ لاتُقاوَمُ ؟ = دمعتها هيَ !! - أفق وطن أبحث عنهُ ؟ = لاأذكرُ إلاً اللاوطن !!! - المجهول ؟ = غابة !! ===========================
|
||||||
01-11-2006, 08:56 PM | رقم المشاركة : 98 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
العزيزة إباء الحقيقة أنني أجد نفسي في كل حيِّزٍ للأطفال ، ولايمكن أن أغلِّبَ جانباً على آخر ... يمكن أن أميل إلى الشعر الذي كان مبتدأ العذوبة ، ولكنني ، إن فعلتُها ، أحس بأنني غبنت القصة ، ومن بعدها الحكاية ... لا أقوى على الجزم ... فالمسرحيات الغنائية التي كتبتها قد تحتج ... والاحتجاج الأكبر قد يكون للسيناريو ! إذن أنا موزع بين كل هذه الأجناس ومحاسب أمام الطفل ولايمكن أن أغلِّبَ جانباً على آخر لك المودة
|
||||||
01-11-2006, 09:16 PM | رقم المشاركة : 99 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الأخت / فاطمة الجزائرية حيّرني سؤالكِ حول اتحاد الكتاب العرب يبدو أنه ليست لديك فكرة عن ( التسمية ) ، وعلى من تطلق ! هناك اتحاد الكتَّاب العرب العام ) الذي له أمينه العام ، وهو الدكتور : علي عقلة عرسان " من سورية " وهناك مااصطلح على تسميته ( اتحاد الكتاب العرب ) ، ويعني اتحاد الكتاب العرب السوريين ، إضافة إلى الكتاب العرب الآخرين الذين انتسبوا إلى اتحاد الكتاب العرب في سورية ، وسورية لم تمنع العضوية عن أي مبدع عربي مهما كان انتماؤه الحزبي أو العقائدي أو المذهبي ، بخلاف الدول العربية الأخرى ! اتحاد الكتاب العرب هو فكرة حقاً ، ولكنها تنتظر الفرج !!
|
||||||
02-11-2006, 01:43 AM | رقم المشاركة : 100 | |||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
من وائل حميدي |
|||
02-11-2006, 04:18 AM | رقم المشاركة : 101 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الأخت الغالية/ فاطمة الجزائرية نعم .. سمعتُها وقرأتُها وأحسستُ بها تماماً ، كما كنتُ أحِسُّ بِكُلِّ حيِّزِ وَجَعٍ ذابِحٍ يخترقُ بِلَّوْرَ الذَّاكِرِةِ أشكُركِ ياغالية وأهمسُ لَكِ : أنتِ إنسانةٌ رائعة أيضاً ، وأشكرك ! جمال علوش
|
||||||
02-11-2006, 04:54 AM | رقم المشاركة : 102 | |||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
شاعرنا المتألق جمال علوش
آخر تعديل إباء اسماعيل يوم 02-11-2006 في 11:19 AM.
|
|||||
02-11-2006, 08:19 AM | رقم المشاركة : 103 | |||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
أستاذي القدير ، جمال علوش |
|||
02-11-2006, 09:27 PM | رقم المشاركة : 104 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الغالية إباء أشكر لكِ كلمتك الختامية الدافئة .. ويسرني أن أهمسَ لكِ : إن نوارسك كانت وفيَّة ورائعةً حقاً وكانت قريبة وقريبة جداً من القلب ، وآمل أن تكون قد قدَّمت بعض الفائدة لقرَّاء ( أقلام ) .. جواباً لسؤالك الأول ، أقول : إنَّ إقامتي في وطني الحبيب ( سورية ) ، هي أشبه بإقامة السمك في موطنه ! أنا سمكة تلتذُّ بوجعها وغربتها ، ولكنها ترفض أن تغادر ( الماء ) وطنها ! وهذا هو السبب في رفضي لكثير من عروض العمل في الخليج ! لاأقوى على مغادرة ديرالزور للعمل في دمشق العاصمة ، فكيف يمكن أن أغادرها للعمل في دولة أخرى ؟! جواباً على سؤالكِ الثاني ، أقول : الأدباء العرب يشتركون في أشياء كثيرة ... فهناك من يتنفس برئة واحدة ... وهناك من يتنفس بأكثر من رئة !! جوابي على سؤالك الثالث : كأديب سوري ، وابن نهر خالد ذي حضارات ، وصحراء ياما شهدت الكثير من المآثر والبطولات والحوادث الخارقة ، أقول : تظل البيئة نسغاً يجري في حروفي وشرايين عباراتي .. فالفرات حاضر أبداً في قصيدتي ، وفي قصصي للأطفال ، وفي أشعاري لهم أيضاً ، وكذلك هو حاضر في الدراسة والمقالة والزاوية الصحفية ... وبادية الشام .. باديتي هي أيضاً تظل حاضرة في أعمالي ... فصفاؤها يطفح آسراً في قصيدي هذا ماأحسّه .. فمنها استلهمتُ الكثير من الجنون الذي قاد إلى مواضيع وأشعار أعتز بها وأفتخر ! سؤالك الرابع : أجبتُ عليه سابقاً على ما أعتقد .
|
||||||
02-11-2006, 09:47 PM | رقم المشاركة : 105 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
نتابع مع الأخت إباء ... جواباً على سؤالك الخامس ، والذي يخص موقعي الإلكتروني على ( الإنترنت ) ، أقول ، وبصراحة لقد أطلقتُ موقعي الإلكتروني على الشبكة ، وحملته بعض أعمالي المطبوعة منذ فترة قد تزيد على خمس سنوات ... وقد نجح ، كما أرى من زاوية ما ، في إيصال بعض ماهدفتُ إليه ، ولكنه لم يعط صورة واضحةً عني ، لسبب بسيط ، هو أنني توقفت عن إدارته ، وتركته هكذا ، بسبب انشغالي في الكتابة لمجلات الأطفال ، ذلك الانشغال الذي قيدني حقاً ، ومنعني من متابعة إدارة الموقع . موقعي في الحقيقة ليس مرآة طبق الأصل عني لأنه لايحوي سوى ثلث ماكتبت وأنجزتُ وطبعت ..... آملُ أن تسمح لي الظروف ، وأتفرغ له تماماً .... هذا بعيد في الوقت الحاضر ، ولكنه ليس مستحيلاً غداً ! وآمل أن يقرأ الأصدقاء أعمالي كاملة عبر موقعي في المستقبل ... تلك القراءة التي يمكن أن تعطي صورة واضحة عني محبتي جمال علوش
|
||||||
02-11-2006, 10:31 PM | رقم المشاركة : 106 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الأخ الغالي محمود قحطان ... شكراً لكَ أولاً على أسئلتك الذكية والذكية جداً ، ولكن لماذا تأخرتَ أيها العزيز كان من الممكن أن نستفيد منك ، ويستفيد الأقلاميون فالغاية من هذه الحوارات هي منح الفائدة سامحك الله ! - جوابي على سؤالك الأوَّل : متى يكون الشعر فكراً ، ومتى يصير ممارسة ؟ = الشعر ، أيها العزيز فكرٌ وممارسة ، والاثنان يكملان بعضهما ! وجواباً على سؤالك الثاني : - مارأيكَ بعبارة ( إن الثقافة العربية ثقافة شكل لا مضمون ) ؟ .. بمعنى أنها أنتجت شخصية خلافية أوجدت نوعاً من إرضاء السلطة . = لا أدري من أين جئت بهذه العبارة .. قد ينطبق هذا القول على ( الصحافة البوقيَّة ) ، ولكنه بعيد جداً عن واقع الثقافة العربية ... فإرضاء السلطة واجب حتمي على الصحافة ( المقيَّدة ) بفرمانات السلطان أما الأدب والثقافة فيظلان بمنأى ، إلا في حالات ، لانقول عنها ( استثنائية ) ، بل ( انبطاحية ) إن صح التعبير ... فيرتمي أدباء وأدباء معروفون على أعتاب السلطة في سبيل منفعة شخصية أو مجد زائف ! وجواباً على سؤالك الثالث : ماذا أعطتك القصيدة ، وماذا أخذتَ منها ؟ أقول : - المسألة ليست أخذاً وعطاء ... فمابيني وبين القصيدة أكبر من يوصف ... فالقصيدة أنا .. وأنا القصيدة !! وجواباً على سؤالك الرابع : متى يصبح الشاعر رهينة للحدث ، ومتى يكون رهينة للإنسانية ؟ أقول : - الحدث هو ( الفعل ) المحرض ، وهو طبعاً يجذب الشاعر إلى دوائر الكشف والتعبير والتحليل ... ولايمكن أن يكون الشاعر ( الحقيقي ) رهينة له ، بل كاشفاً ومفسراً... الشاعر الذي يقبل أن يكون رهينة للحدث ، هو الشاعر ( البوق ) ! ... أما أن يكون رهينة للإنسانية ، فهذه حالة لايصلها أو يبلغ عذوبتها إلا القلائل من الشعراء !
|
||||||
02-11-2006, 11:13 PM | رقم المشاركة : 107 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الأخ العزيز محمود قحطان يسأل : - هل شعرتَ يوماً ما بتقصير مفردات اللغة العربية عن التعبير عما في داخلك ، أم أنك تشعر بتقصيرها أو خذلانها لك .. وهل تشعر أن مفردات هذه اللغة مهددة بالانقراض ؟ فال الله ، ولافالك يارجل ... لاأقول هذا من منطلق التحيز أو التحزب للغة العربية ، ولكن من جانب من خبرها ومارسها وعايشها وكتب فيها وأبدع ... فاللغة العربية لم تقصّر ، ولن تقصّر ، ولايمكن أن تقصر في يوم من الأيام .. هي لغة ( ولود ) إن صح التعبير .. لغة متجددة دائماً ، قادرة على أن تخلع بعض مفرداتها التي صارت بائدة لتُحلَّ محلها مفردات جديدة مواكبة للعصر ، كل ذلك من منظور الملائمة ( الدلالية ) للمفردة .. في سياق الجملة والتي تأخذ العصر بعين الاعتبار ... ولو عدتض إلى الشعر الجاهلي ، وإلى القرآن الكريم ، وتمعنت في مفردات الاثنين لااكتشفت أشياء مذهلة تبرهن على أصالة هذه اللغة وقدرتها على التجدد الدائم والتلاؤم مع كل عصر ... ألم تقرأ في الشعر الجاهلي عبارة ( مدافع الريَّان ) .. وفي القرآن الكريم ( فالتقطه بعض السيَّارة ) ، وغير ذلك من المفردات التي تحولت دلالاتها اللغوية إلى مايلائم عصرنا الحالي ؟!
|
||||||
02-11-2006, 11:34 PM | رقم المشاركة : 108 | ||||||
|
مشاركة: الشاعر جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الأخ الحبيب وائل حميدي أين كنت؟ هل هي مزحة أن تشارك في اليوم الأخير من الحوار ؟! مع ذلك ، سأجيب ، ولكن باقتضاب ، لأن السؤال المطروح يحتاج ، في الإجابة ، إلى حيز واسع جداً . تلعب الترجمة دوراً هاماً وكبيراً في مجال أدب الأطفال ونحن اليوم أكثر اعتماداً على الترجمة التي غدت مصدراً مهماً وغنياً لأدب الأطفال في وطننا العربي . فلقد ترجمت روائع القصص الطفلي العالمي إلى لغتنا العربية ، وكان لها تأثيرها الكبير على الكتاب عندنا بشكل عام ، وعلى كتاب أدب الأطفال بشكل خاص . ومن خلال استعراضنا للمُترجم بدءاً من أمثولات ( لافونتين ) ومروراً بكوخ العم توم ، ودون كيشوت ، وتوم سوير ، وأليس في بلاد العجائب ، وسندريللا ، ورحلات غوليفر ، وانتهاء بقصص ( برنار كلافيل ) ، وجاني روداري ، نكتشف أن الحاجة ملحة لمزيد من الاطلاع على الأدب الطفلي العالمي ، هذا الاطلاع من شأنه ، في حال تمثله ، أن يدفع بأدب الأطفال العربي خطوات أوسع إلى الأمام ، فهناك أعمال قصصية غربية وشرقية رفيعة المستوى لم تترجم إلى اللغة العربية
|
||||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أنشودة المطر لبدر شاكر السياب | نجلاء حمد | منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول | 4 | 23-07-2006 05:42 PM |
القاص والروائي المصري سمير الفيل في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 51 | 05-07-2006 11:30 AM |
الشاعر والقاص الفلسطيني خالد الجبور في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 54 | 14-06-2006 08:52 AM |
الناقد والشاعر الفلسطيني د. فاروق مواسي في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 66 | 14-05-2006 08:42 AM |
الشاعر والناقد المغربي إبراهيم القهوايجي في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 32 | 30-04-2006 01:00 PM |