|
|
|
|
منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية.. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||||
|
![]()
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||||
|
![]()
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||||
|
![]() شكراً لزهرة أقلام الفواحة رولا زهران مشاركتك معنا في الحوار
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() لا أختي لم أنسها لقد أجبت عنها بالتمام والكمال ولاأدري كيف لم أثبتها سهوا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||||
|
![]() رغم عدم اعتراف أديبتنا مالكة عسال بالأدب الذي يحمل الصبغة العالمية،
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]() المرجو من الإخوة الكرام وضع الأسئلة ولايقلقوا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||||
|
![]() بما يشبه الكلمات المتقاطعة ،
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
-1 ما هي رؤيتك لعوائق نجاح النشر الإلكتروني؟ الشبكة العنكبوتية اختزلت العالم كله في قبضة يد ،إذ بلمسة أيقونة يخرج جنيه الأزرق يقول لكك" شبيك لبيك أماتطلبه بين يديك" سواء على المعارف والثقافات الإنسانية بما فيها المكتبات والكتب والنصوص والمقالات بجميع مذاهبها ومناهجها الفكرية :الفلسفية والدينية والسياسية والاجتماعية والتربوية والنفسية وهلم جرى ،ومادام قد قدم تسهيلات في هذا الميدان ،فنفس الأمر على مستوى الرقن والدقة في العمل ،والتصحيح والنشر بشكل موسع ،وعبر بقاع العالم ،وفي أقل وقت ممكن ودون مقابل، ولو أنه معرض لنسف المخزنات في أي لحظة ،و بعض عوائق الفيروسات أحيانا قد تعصف بالعمل ، وفتح المجال للسرقات الأدبية..فمن قبل حيث كانت الجرائد والمجلات هي أقرب أداة يفرغ فيها المبدع شحنته ،لم تكن للمبدع فرصة سانحة للاقتراب منها ، لكونها في أيدي بعض اللوبيين يسيرون أمراء بالزبونية والصداقة بين قوسين :أستثني بالطبع من له ضمير مهني ، ويقدر أخلاقية العمل.. كان الحصار مضروبا على المبدع، حيث يبقى منتوجه حبيس أقبية الرفوف ،وحتى إن قدر ونشرت بعض نصوصه ،لن تنال غير الجمود ،ويجهل صاحبها تماما مامدى حظها من القراءة،ومامدى إقبال القراء عليها ، لكن بتواجد الأنترنيت ،حدثت عملية اختراق ذاك الجدار الإسمنتي المنتصب ،وأصبح الإنتاج بلمسة أيقونة يصل إلى أبعد نقطة ،وينال حظه من القراءات ،ومن خلالها يتم تقييمه وتقويمه وصقله أما النشر التقليدي فتواجهه عدة إكراهات خاصة في البدايات الأولى ،إذ يتطلب زيارة المطبعة بانتظام للإشراف على التصحيح ،مايساهم في هدر الوقت ،بالإضافة إلى التكاليف المادية الباهضة للعمل الواحد، من أجل الطبع والنشر، قس على ذلك الحيز الضيق للتوزيع ،فالعمل لايتجاوز في توزيعه نقطا محدودا على رؤوس الأصابع ، ونقط أخرى تخلو منه تماما .. ورغم هذا كله يبقى النشر التقليدي له قيمته في الكتاب كوثيقة تاريخية ...وما مدى قناعتك بكتَّابالإنترنت مقارنة بغيرهم من أنصار النشر التقليدي؟ التجربة هي المرآة الحقيقية لكل كاتب،إذ ينعكس عليها أفقه المعرفي ،ومامدى تعامله مع إنتاجه ،من حيث موقفه ،والصدق، والأثرالذي يتركه الإبداع في نفسية القارئ،وإلى أي حد كان المبدع إنسانيا ،وخاطب في القارئ ذاك البعد ، إلى الجانب التخييلي والرمزي ،فمن هذا المنطلق-إن على مستوى النشر التقليدي أو الإلكتروني - تأتي تصنيفات الأدب مابين الرديء والجيد ،وإن كنت لاأومن بأدب جيد وآخر رديئ ،مادام الإبداع هو عصارة نفس في صراعها مع الواقع ،و المبدع يبذل مجهودا ليطلعنا عما في قرارات نفسه ، فنشاركه همومه وأحلامه وآماله .... .. 2- هل تشعرين أن هناك أزمة ما في أدب الطفل؟ أغلبية الكتابات التي تتناثر بكثرة دون رقيب ولاحساب تخص الكبار ،وموجهة إليهم ،الطفل فيها خارج التغطية ، وممسوح تماما من لوحة القيادة ،وكأنه ليس من سيخلفنا في المستقبل،والطامة الكبرى هو التهريج المباشر وغير المباشر :حقوق الطفل ،لاأدري أين هي حقوق الطفل إن كان محروما من أبسطها :مستوى معرفي يناسب سنه وواقعه يكون رهن إشارته ، يتضمن مواضيع تلبي حاجياته ورغباته ،وتفتح أمامه أبوابا لتظهر قدراته وطاقاته فيوظفها تطبيقيا ،وتهيئ له التربة لاستخراج مكبوتاته ودفائنه.. وتتضاعف أزمة أدب الطفل خاصة في المناطق المهمشة والفقيرة والبوادي ، حيث تنعدم المكتبات التي هي بدورها تنعدم من أدب الطفل ،اللهم النزر القليل الذي لايغني ولايسمن من جوع ،ولايقدم للطفل أي رصيد يذكر ... سواءً من خلال المبدعأو حتى المتلقي وولي أمره؟ الوضع يكرس أدب الطفل في المرتبة الثانية بنوع من التحقير ، وكأن الطفل طفل صغير لايهمنا شأنه ،وإبداعاته مجرد خربشات لاأقل وأكثر ،في الوقت الذي يدعو فيه الكل خارج الدول العربية ،إلى الاهتمام به باعتباره نواة المستقبل من سيحمل المشعل من بعد،وأن له طاقات كثيفة يكفي وخزها بدبوس لتتفق وتتفجر.. والحس الدوني هذا شمل حتى المبدع ،إذ يخال أنه لما يبدع للطفل كأنه يلعب ،أو ربما يخشى إبداعه عدم الاهتمام من لدن القراء،وهذه قمة الخطأ ،فالإبداع إبداع، وله دورإيجابي للطفل نفسيا وفكريا وذهنيا ...وياربي تعي البشرية دور الكتاب أولا قبل أدب الطفل ، فارتفاع الأمية تضع حجابا سميكا بينها وبين وعي المرء بدور الكتاب، إضافة إلى أدب الطفل ،مما لايحفزهذا على طلب المعرفة عبر القراءات المتعددة والمطالعات ،أضف إلى أن الأنترنيت استولت على أفئدة الصغار الذين جرهم ريح الشات،إذ يتم توظيف الانترنيت بشكل سلبي ، ،فبات حمل كتاب أو قصة لديهم من الممنوعات ،بحكم ضيق الوقت ،رغم أنهم ينفقونه في الفراغ .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
لو كان الأمر كذلك لترجمت إلى لغات العالم ،ولتسابق النقاد إلى وضع دراسات وقراءات مكثفة حولها ،ولنقلت إلى المجلات ، ولبرمجت حتى في الكتب المدرسية ليدرسها النشء ،وأنت كما ترين لاشيء حصل من هذا ،تبقى القصة لها حس إنساني وكفى، ولم تضرب بعد مضاجع العالمية .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() اقتباس:
حياك الله اختي رولان سؤالoooooooo .لا تكن أسهل ما في الحياة ولا أصعب ما فيها .. بل كن أنت الحياة في أسمى معانيها ,, المعنى لهدا ?? أي لاتكن يابسا فتكسر ولارطبا فتعصر أي أن تكون البين بين ،والمقصود أن تكون لينا ،تحس بالغير تنفتح عليه ،تحتويه وتمتص غضبه ، تحترم رأيه ولو تختلف معه تحاوره للبلوغ إلى الحل أثناء الاختلاف ..لاتفرغ الشخص كيفما كان نوعه من إنسانيته ، ولاتميز بين الفرد والآخر مهما كانت الأوضاع ... ومن حافة ثانية ،تكون محترَما ،لاتسمح بهضم حقوقك ،تدافع عن رأيك ،تحافظ على عيشك الكريم ،لاتسمح بالإهانة والمذلة ، كيف تتطبق هذه الجملة في حياتك ?? هذا المثل لاأطبقه في حياتي فقط ،بل أعلمه لتلاميذتي ،وأحيانا أمرره إليهم عبر المسرح أو من خلال مثال حي من الواقع، بل وألح عليهم ليبلغوه إلى أولياء أمورهم ... .??حدث او تجربة قلبت حياتك وغيرت فيها؟ تعرض العراق لهجمة أمريكا ،جعلني أحفر الصخر لاستخرج زيتا مطعما بروح الإنسانية ،فوجدته قد جرفه تيار القذارات إلى حيث لاندري . ما هي العبر والحكم التي علمتك اياها الحياة ؟ ألا أنفعل ،وأن أبتلع غضبي مهما حصل ،أن أحب الإنسان بقوة ،وألا أميز بينه لذوقه أو لاختياره ،أو لمبدئه .أن أقف إلى جانب المظلوم ،أن أقوم بفعل الخير ،أن أدعو للنضال من أجل اسرتداد حقوقه ،ألا أتنازل عن حقي مهما كان الأمر ،أن أعلي صوتي احتجاجا حين أصطدم بماهو غير لائق .ألا أخلف إذا وعدت ... تحية اعجاب مع حبي وتقديري لشخصك الكريم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | ||||
|
![]() اقتباس:
بما يشبه الكلمات المتقاطعة ، خلطنا الأوراق هنا، كمحاولة لسبر أبعاد شخصيتك المبدعة من خلال ماتعنيه لك الكلمات التالية: 6- بيت الأدب المغربي مؤسسة تشرع أبوابها للأسماء المغمورة .. 7- لحظة جنون لم تندمي عليها! هي لحظات جنون ومتكررة ،تضاجعني أحيانا بعد منتصف الليل ، فأخرج ماتحت الوسادة من أوراق وأقلام دون إشعال النور ،وأمارس شغبي تحت هطل الظلمة ،وماندمت عن إحداها .... 8- قصيدة النثر ملاذي الفاتن ،ومرفئي الوضيء الذي أرحل إليه كل يوم كلما أحسست بالغم ... 9- دمعةٌ لاتُقاوَم حين تستل الأرواح بالمشانق جبروتا ،أورصاصة تصيب دماغ طفل 10- مجلة أقلام الثقافية صرحي الرخامي الذي أعانق فيه الأحبة بكل تودد من كل قطر ، وتتلاقح تجربتي بتجاربهم .. [/quote] |
||||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
القاصة الأردنية حنان بيروتي في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 42 | 26-06-2007 02:17 AM |
الشاعر السوري جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 114 | 03-11-2006 11:34 PM |
القاص والروائي المصري سمير الفيل في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 51 | 05-07-2006 11:30 AM |
الشاعر والقاص الفلسطيني خالد الجبور في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 54 | 14-06-2006 08:52 AM |
الناقد والشاعر الفلسطيني د. فاروق مواسي في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 66 | 14-05-2006 08:42 AM |
|
|