|
|
|
|
منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية.. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]()
عرفناه في أقلام، قلماَ مبدعاً وروحاً تنبض بالكلمة الصادقة المحبة للأصوات الجديدة والأقلام الواعِدة . والمتتبع لآثار حروفه ، يدرك بأنّ وراء هذا الانسان الخصب المعطاء شخصاً حكيماً، مبدعاً ، رائداً وصاحب تجربة كبيرة ومكانة في عالم الأدب والصحافة.. من تجربتي الاغترابية أعلم جيداً كم هو صعب أن تترك لك بصمة ومكاناً خارج وطنك. لكن هذا ماتمكن من تحقيقه بكل جدارة وثقة إلى أن وصل إلى مكان مرموق ولائق بحجم عطائه المتواصِل والمُخلِص. إنّه الصحفي والأديب الفلسطيني القدير حسن سلامة فأهلاً به ضيفاً مشرقاً ومتألقاً في حضوره الذي يكشف آفاق الانسان المتواضع العميق والثري في ثقافته وإبداعه. دعونا نستنبط كنوز أعماقة وخبايا تجاربه الحياتية والابداعية إليكم أولاً سيرته الذاتية والابداعية: - من مواليد 7 نوفمبر عام 1951 - يعمل في الصحافة المحلية بدولة الإمارات منذ العام 1974 ، بعد تخرجه من جامعة دمشق مباشرة .. - درس الفنون التشكيلية مساء في معهد يتبع وزارة الثقافة السورية – خلال دراسته الجامعية ..! - خلال وجوده في دمشق كان عضواً في اتحاد الكتاب الفلسطينيين . - أسس أول قسم ثقافي في صحيفة محلية اماراتية عام 1975 . - - شارك في تأسيس أول مجلة أطفال في الإمارات عام 1976. - عمل سكرتيراً تحرير في صحيفة الخليج اليومية منذ 1979 وحتى العام 200 - عمل مشرفاً فنياً لمجلة أدبية تابعة لنادي الشيخ محمد بن راشد ، بين الأعوام 1984 وحتى 2000. - رئيس أول فرع لاتحاد الفنانين التشكيليين الفلسطينيين في الإمارات ( 1988- 1990) - يعمل حالياً مدير تحرير مجلة أمنية في القيادة العامة لشرطة دبي ، منذ ديسمبر عام 2000 وحتى الآن .. - نقاط لاحقة - تزوج في العام 1973 قبل التخرج .. وعنده بفضل الله ، أربعة أولاد وثلاث بنات ( الكبرى متزوجة ولها ثلاثة أولاد ، كما أن أحد الأبناء متزوج وعنده ولد ( حسن ) ، كلهم جامعيون وأصغرهم / ابنة في السنة الرابعة إدارة أعمال ). - يمارس الكتابة المنتظمة ، في مجالات المقال السياسي والشعر والقصة والمسرح ، والتوجيه .. - هناك العديد من البرامج التلفزيونية التي كان ضيفاً فيها .. - كتب أول قصة منشورة عام 1978 ، وأول دراسة عن فلسطين عام 1974 ، وأول شعر نثري عام 1968 ، وأول لوحة مرسومة عام 1964 ..!!! - له كتاب مطبوع ( ليلة مقتل العصفور 1992) - شارك في عدد من المعارض التشكيلية .. - أقام عددا من الأمسيات الأدبية ..
آخر تعديل إباء اسماعيل يوم 18-03-2009 في 08:30 PM.
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]()
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأخت الموقرة إباء ، هذا السؤال من ضمن البدايات ، أجبتُ على جزئية منه .. وسأرد على أسئلة اخرى ، لكنني آثرت الرجوع .. ربما يكون الحديث عن أشخاص بعينهم يثير الشجون ، ربما الفنان والشاعر أكثر حساسية من غيره .. حين تصفحت يوميات ( أثر الفراشة ) للمرحوم محمود درويش ، قلتُ في نفسي : لو كانت هذه اليوميات التي كتبها ، هي الوحيدة لكفاه فخراً وشعراً وتجربة .. وحين لفتت انتباهي كلمات ، شعرتُ كم أنا بعيد ، في فج عميق عميق من الشعر .. لكن العزاء أنني أقتات على هكذا تجربة فريدة ، فتشبع النفس ، وتطمح للمزيد .. لا مجال هنا للحديث عن درويش .. لكن كلماته شدتني ودفعتني للحديث عن أشخاص ربما تركوا جرحاً غائراً في النفس ، دون أن أعرف عنهم شيئاً .. أتحدث هنا عن شخص واحد منهم ، رأيته صدفة .. قبل ذلك ، لنقرأ كلمات من أثر الفراشة : ( .. أما الخريف، فليس سوى خلوة للتأمل في ما تساقط من عمرنا في طريق الرجوع فأين نسينا الحياة ، سألت الفراشة وهي تحوم في الضوء فاحترقت بالدموع ..) هل يمكن الاحتراق بالدموع ..!! ربما ، دائماً حين أسافر في إجازة الصيف في سيارتي ، بعيالي وأغراضي ، أحاول ان أكون مهذباً عند بعض الحدود العربية ، لأنه من السهل جداً هدر كرامة الإنسان ، فإما تفقد حواسك وتقابل السيئة بمثلها فتدفع ثمناً باهظاً مستمراً ، أو تصمت ، فتحترق من الداخل .. من عادتي دخول أي حدود عند منتصف الليل ، ربما ذلك السكون يدفع العاملين هناك إلى شيء من السكينة .. ذات صيف، دخلت دولة زائراً ، وبعد أسبوعين ، كنت عند منتصف الليل داخل نقطة حدود ثانية في ذلك البلد بهدف المغادرة ، فمنعوني من الخروج ، لسبب بسيط ( ختم الدخول غير واضح بما يرضي رجل الحدود ) فطلب مني العودة لنقطة الدخول التي تبعد نحو 500 كيلومتر ، فأبيت ، وأصر على الرفض ..! مكثت في العراء أنا وأسرتي ، وبعض الكلاب التي تعوي من بعيد ..!! عند منتصف الليلة الثانية ، جاء باص / حافلة / من الشرق ، نزل الركاب ، فتشوا حقائبهم ، ختموا جوازات سفرهم ، صعدوا الباص الذي سار بهم حتى غاب في العتمة بعيداً .. كنتُ أحسدهم ، وأمقت ذلك الرجل / ضابط الحدود / الذي سلبني جزءاً من إنسانيتي ووقتي .. نظرتُ ، فرأيت رجلاً يعلق حقيبة على كتفه ..!! لم أره قبل وصول الباص ، ظننت أنه تخلف عنه ، وسألته عن ذلك، فقال : أخذ الضابط وثيقة سفري .. هنا ، ما احتجتُ لفهم جنسيته وسوء طالعه ..؟ نظرتُ إليه ، فقد كان شاحب الوجه ، متعرقاً من إرهاق داخلي رغم البرودة الشديدة .. حزنت لأجله ، فدخلت إلى الضابط ورجوته أن يحل مشكلة ذاك الرجل ، وبلغة سمجة قال : عليك حل مشكلتك قبل مشكلة غيرك ..!! اقتربت من صاحبي ، فأخبرني أنه من قطاع غزة ، خرج من هناك بعد حرب 1967 إلى هذا البلد لأنه كان قومياً عربياً ، فأكرموه ومنحوه وثيقة سفر ، مكث وقتاً ، ولم يحالفه الحظ في العمل رغم انه ( مهندس ميكانيكي ) ونصحوه بالسفر إلى البلد المجاور .. ففعل ، وحين دخل إلى هناك أودعوه السجن لمدة 12 عاماً ، وخرج من سجنه تلك الليلة فحسب ، وألحقوه بالباص عائداً للبلد الذي منحه الوثيقة ، وهو هنا وقد صادر الضابط وثيقته وتركه قربي وقرب تلك الكلاب التي تعوي من بعيد ..!! أهو خريف الحياة الذي ما رأينا ربيعها ..؟ أم أنه الضوء الذي يجب أن نحترق به أو فيه ..؟ الحكاية طويلة طويلة .. ختم الضابط جوازاتي ( بعد توسط أحد أفراد حرس الحدود العابرين ، وقد اندهش لوجودي هنا منذ يومين) وبثمن بخس حل المشكلة : علبة سجائر وقبضة مكسرات وما يعادل دولاراً ..!! بعد أن شغلت سيارتي وأحكمت إغلاق ثلاثة أبواب ، دخلت إلى الضابط : قلت له ( لو طلبت ألف دولار لأعطيتك ، لكنك أذل من ذلك وأنذل ، فقيمتك ما أخذت .. ملعولعفابيةقىبعث ىملعبيتغفلينك ..!!! خرجت وبقي صاحبنا عند تلك الحدود .. وبعد ثلاث سنوات قرأت خبراً عنه : المهندس فلان الفلاني ، دخلت زوجته إلى قطاع غزة ومنعت اسرائيل دخول أبنائه ، وأبقتهم عند المعبر إياه .. ولم تسمح لهم السلطات المصرية بالعبور ، لأن الاب غير موجود ، فقد رحل قبل ساعات إلى ليبيا ..!! ياااه .. كم هو جميل إحتراق الفراشات .. إنها تموت عند الضوء على الأقل .... وليس عند حدود الظلام .. ألا يجعل ذلك من الإنسان ............ وكاتباً ؟؟ .. آخر تعديل حسن سلامة يوم 12-04-2009 في 08:42 AM.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() * هل ثمة انعكاسات للأجواء المحيطة سواءً على الصعيد الاجتماعي ، الثقافي و السياسي لإبراز تعددية إهتماماتك التي شملت الشعر والقصة والصحافة والفن التشكيلي، أم أنّ الموهبة هي التي فرضت نفسها؟
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم بالله نستعين ، وعليه نتوكل .. قبل البدء .. أود الوقوف قليلاً عند كلمات الأخت الكريمة / إباء اسماعيل .. وكلما أتذكر إصرارها ، ومحبتها للعطاء ، أشعر بغيرة مميزة ، وأغبطُ هذه المرأة الشرقية التي اكتشفت في داخلها كماً هائلاً من العطاء الموجع الذي يستنزف الأعصاب في أحيان كثيرة ، وأكتشف أيضاً كم هي مثقلة بتفاصيل الغربة مثل الكثيرين ، تلك الغربة التي تتلون بالأمكنة والناس ، وينتج المرء وفقاً للمتاح حوله من هامش الحرية ، وهامش الفهم .. هذه السيدة الفاضلة ، تشحن المرء رغماً عنه ، بكثير من الثفافة الراقية والنقد الجميل ، وهذا ما لفتني منذ بدأت أقرؤها في كلماتها الشاعرية .. لا أخفيكم سراً أنني ماطلتها حتى درجة اليأس ، لكنها استمرت وتابعت ، مما أخجلني من نفسي ، رغم انشغالي وقلقي الدائمين .. ورغم المحاذير التي قد ننجرف إليها دون أن نعي ذلك .. فأنا أعتد بنفسي كثيراً جداً باعتباري مخلوق أحمل رسالة ، أحاول جاهداً أداءها بما يتاح لي .. لكن الأثمان قد تكون كبيرة في بعض الأوقات والأمكنة ..! كثيراً ما تراودني فكرة / ما الفائدة من المواقع الثقافية / مثل أقلام وغيرها ، وماذا يمكن أن أقدم شخصياً من كلام مقبول ، فوجدت ، من أسف شديد ، أن الكثيرين لا يعيرون الثقافة الجادة أي انتباه ، وبالتالي لا يتقبلون نقداً أو إشارة لخطأ معين ، هنا أشعر مثل غيري من الذين يحترمون الكلمة ، أننا ننفخ في قربة مثقوبة .. وفي الوقت ذاته ، لا أستطيع أن أتفوه أو أكتب كلمات خارج منظومتي الأخلاقية التي تربيت عليها في تلك البيئة العربية الفلسطينية البسيطة المحاطة بغابات من الشوك والترصد .. هنا ، أستميح أختنا إباء عذراً ، مطالباً باختزال وحذف المكرر من السيرة التي فوق ، يهمني ، وأيضاً يهمها ، ما نقدمة من كلمات صادقة .. سأدخل تالياً في الإجابات .. مع تقديري للجميع .. أخوكم / حسن سلامة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم ما زالت الإجابة على السؤال الأول لم تكتمل ، وتراودني أفكار كثيرة هي بمثابة خيوط رواية ذاتية إن صح التعبير ، قد تنطبق على معظم الفلسطينيين في تفاصيلها الصغيرة ، وعلى معظم العرب بالتفاصيل العامة .. أنا أعلم علم اليقين ، ما يعنيه الوطن لكل إنسان ، وفي أي مكان من العالم ، وكيف يتشكل في الوجدان ، حتى يصبح الذاكرة والشاغل في آن واحد .. أقول : الوطن هو سنوات عشر من الطفولة ..! السنوات التي تعي فيها الأمكنة والشوارع والمشاغبات ، وبدايات المراهقة ، وإرهاصات صناعة الرجل أو المرأة في نفس الطفل أو الطفلة .. السنوات التي يترعرع فيها الإنسان مع كل ما حوله : أهله ، أصحابه ، مدرسته ، شارعه ، الشجرة التي يمر بجوارها ، قلم الرصاص الذي يكتب به حتى آخر سنه وحتى تلامس المبراة الأصابع ..! ذلك الوطن ، الكائن الحي كالنعناع أو القطة الصغيرة ، ينمو معنا بالتفاصيل القديمة ، وينتقل معنا أيضاً : مع التلميذ على مقاعد المدرسة ، مع الراعي الذي يهش على أغنامه ، مع الفلاح عند سنابل الفجر الذهبية ، في البيارات مع قاطفي البرتقال ، مع تفتح المخلوقات التي تصحو موحدة عابدة الخالق المبدع .. الوطن ، ذلك الماكث المسافر معنا / المهاجر المقيم معنا / الهادئ المشاغب معنا .. هو الوطن المناسبة / العيد والجمهور .. هو نزق الطفولة وحكايات الكبار عند الثلث الأول من الليل .. من ذلك الوطن ، شربت ، وما زلت ، ماء المحبة الحقيقية للأشياء والناس .. وكم كنتُ وما زلتُ أمقت الذين يكرهون ويسبون أوطانهم .. ( أقول دائماً : عليكم بالوطن وليس بعض القائمين عليه الذين قد لا يعجبونكم ، فالوطن باق وهم الزائلون ) من ذلك الوطن ، فهمت معنى انبلاج شجرة اللوز عن أبيضها الناصع ، وشجرة الليمون عن عطرها ، وشجرة الزيتون عن دمعها واحتراقها .. والدروب عن شرايينها الموصلة للبيوت البسيطة ، بطينها ووجوه أهلها .. من ذلك الوطن ، تأسست في جوانيتي معرفة الله .. ومنه غرفت المعاني الحاضرة ، حتى وإن كان غائباً إلى حين .. الوطن ، هو المصداقية ، والمؤاخاة .. وصانع المجد .. الوطن الجميل هو صانع القيادات والانقلابات والرموز والعداوات والأعداء ، والمصالحات...! كم هو مدهش هذا الوطن .. حين نرحل ، ( يتشعبط ) على أكتافنا ويسكن أجسادنا ..! وحين نحلُ ، ينام في قلوبنا ، وقد يصيبنا بجلطة مفاجئة حين نتقلب فجأة .. أو حين نعجز عن تنفسه بالدرجة المطلوبة ..! ذلك الوطن ، قد يسعد المرء كثيراً ، وقد يشقيه أكثر .. لذلك تكون الكرامة والعزة بحماية الوطن والذود عنه حتى الاستشهاد .. وتكون المذلة والهوان بالتخلي عنه وبيعه بمصلحة ذاتية فردية / أنانية ..! لذلك ، نستطيع فرز الناس إلى طائفتين : المخلصين الوطنيين والخونة ..!! ولذلك أقول : أنا والوطن من خلق الله المبدع ، الذي آلف بيني وبين التراب .. والماء والهواء والكون .. من معجزة الوطن ، أن الذين يموتون في المنافي ، يقولون : خذوني إلى وطني ..! هل نتحدث عن رواية أم عن حقائق أم عن فلسفة معينة ..؟! لا أعرف بالضبط كيف أفصل هذه الأمور عن بعضها البعض .. فقد يعجب الكثيرين هذا السرد ،أو هذه التركيبة البسيطة ، لكن في قرارة نفسي أتمنى أن تتسلل بعض هذه المشاعر إلى الذين يحبون أوطانهم والذين ما زالوا لم يفهمون تلك الأوطان ، ليس من باب الإرشاد والتوجيه والنصح ، لكن لتعميم الفائدة الحقيقية التي قد يجنيها المرء من تلاحمه بوطنه .. فهو قد يمنحك العنفوان والصحة ..! قد يسع كثيرون من هذه التعابير ، لكن في لحظة ، وفي مكان ما ، نرى البعض ينكر موطنه باعتبار أن ذلك يجلب إليه من الصفات ما لا يريد ، هنا يكون لا شيء/ لا هو ولا وطنه ..!! ذلك الوطن ، كان زوادتي في الترحال .. والصورة التي لا تفارقني ، ما عرفت في وقت مبكر كيف أرسمه وأشرحه وأحكي عنه بالشكل الذي أردته في مرحلة لاحقة .. لذلك أتمنى أن أفعل .. .. .. آخر تعديل حسن سلامة يوم 14-03-2009 في 08:16 PM.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||||
|
![]() اقتباس:
لقد انتقيت ماوصلني منك في السيرة الذاتية مالم يتكرر فيما نشرت هنا على ماأرى. قرأت ذلك مراراً ولم أجد أي شيء مكرر. بل إنني كنتُ أبحث عن تفاصيل أكثر تتعلق بسيرتك الذاتية وهذه من باب محبتنا لك ولكي نستوحي مزيداً من الأسئلة في حوارنا هذا. مثلاً: ماهو المجال الذي تخصصت فيه وتخرجت منه في جامعة دمشق؟ في أية مدينة أو قرية فلسطينية ولدت؟ تحية الإباء والمحبة وأشكر جميع الأقلاميين وغير الأقلاميين الذين يتواصلون معنا في هذا الحوار الساخن!!!
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أحلام الفقراء ..!! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() [size=5]بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||||
|
![]() اقتباس:
سيأتي المزيد من هطولات الأسئلة !!
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|