الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر

منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر للخاطرة سحر و للنثر اقتدار لا ينافسه فيه الشعر، فهنا ساح الانتثار..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 5 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 23-03-2006, 11:00 AM   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
سمير الهدار
أقلامي
 
إحصائية العضو






سمير الهدار غير متصل


افتراضي

أخي الكريم إبراهيم
أتابع هذا النثر المنساب كنهر عميق بمتعة حقيقية .
في انتظار الجديد
وفقك الله ورعاك







 
رد مع اقتباس
قديم 23-03-2006, 09:47 PM   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
إبراهيم محمد شلبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم محمد شلبي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم محمد شلبي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم محمد شلبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم محمد شلبي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة بلة
ليدين من حجر و زعترْ
هذا النشيدُ ... لأحمد المنسيّ بين فراشتين
مضت الغيومُ وشرّدتني
ورمت معاطفها الجبالُ وخبأتني
.. نازلاً من نحلة الجرح القديم إلى تفاصيل
البلاد وكانت السنة ُ انفصال البحر عن مدن
الرماد وكنت وحدي
ثم وحدي ..
آه يا وحدي ؟ وأحمدْ


أحمد الزعتر - محمود درويش

أرجو أن تتقبل مني هذه الهدية ..............

وبصمت عميق أعمق من تداعياتك هنا ................
أتابع
أشكر لك هذه الهدية الرائعة بالفعل.

دمتِ.






التوقيع

بيننا من النظرات ما يكفي لطرح السلام...
 
رد مع اقتباس
قديم 23-03-2006, 09:48 PM   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
إبراهيم محمد شلبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم محمد شلبي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم محمد شلبي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم محمد شلبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم محمد شلبي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير الهدار
أخي الكريم إبراهيم
أتابع هذا النثر المنساب كنهر عميق بمتعة حقيقية .
في انتظار الجديد
وفقك الله ورعاك
أشكر لك هذه المتابعة أيها الرائع، على أمل ألا أخيب ظنّك.

دمت.






التوقيع

بيننا من النظرات ما يكفي لطرح السلام...
 
رد مع اقتباس
قديم 31-03-2006, 02:18 PM   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
عايدة النوباني
أقلامي
 
إحصائية العضو






عايدة النوباني غير متصل


افتراضي

يموت المرء ويبقى أسير الصوت والصورة، والقاتل إذ يؤنبه ضميره يكتفي بارتشاف القهوة كي يمسح حزن الصباح

الأخ ابراهيم محمد شلبي

تداعيات جميلة في عمق الخلط ما بين الذات والمكان
وما بين الخاص والعام في توليفة تستحق التوقف عندها
طويلا...

تمنياتي بالتوفيق الدائم







 
رد مع اقتباس
قديم 10-04-2006, 11:26 PM   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
إبراهيم محمد شلبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم محمد شلبي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم محمد شلبي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم محمد شلبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم محمد شلبي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايدة النوباني
يموت المرء ويبقى أسير الصوت والصورة، والقاتل إذ يؤنبه ضميره يكتفي بارتشاف القهوة كي يمسح حزن الصباح

الأخ ابراهيم محمد شلبي

تداعيات جميلة في عمق الخلط ما بين الذات والمكان
وما بين الخاص والعام في توليفة تستحق التوقف عندها
طويلا...

تمنياتي بالتوفيق الدائم

الأخت عايدة النوباني،

أشكر لك مرورك الطيب وعذرا لتأخري في الرد. شكرا لرأيك الذي أحترم.

دمت.






التوقيع

بيننا من النظرات ما يكفي لطرح السلام...
 
رد مع اقتباس
قديم 10-04-2006, 11:40 PM   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
إبراهيم محمد شلبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم محمد شلبي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم محمد شلبي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم محمد شلبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم محمد شلبي

افتراضي


أوّلُها آخري.
لا تُشبهُ وجهًا سينمائيًا ولا تُطِلُّ قمرًا على غُصن..
في قصّتِنا ما يُشبهُ آلهةً إغريقيّةً ورمحَ هنديّ أحمر..
وقُربُنا أبعدُ من شقيّ السماء لأنّ الأرضَ كوكبٌ لا يتسِّعُ حكايةّ البحرِ والنورسِ ولأنّ الأفقَ أضيقُ أنْ يضمَّ جناحَ الريحْ..

أوّلُها آخري.
لا المعنى يُدرِكُها ولا الخيالُ يأتي بها.
لم تكنْ حكايةُ الرذاذِ على فوّهةِ البئرِ القديمةِ، لكنّ فيها ما يؤلّفُ غيمتينِ على برقٍ ورعدٍ كي يَنضُجَ الحامضُ في حُزنِ العاشِقِ فيكتُبَ حكايةَ القلبِ بالملحِ ويتركَ للتمثالِ شهوةَ الجنديّ الجريحْ..

أوّلُها آخري..
مستديرةٌ كنقطةِ النونِ وتضمُّ تاءَها كيما يشبّ بها الحريقُ..
تروي دلالَها باشتعالِ البائسِ تحتَ نافذةِ الأميرة.. وتجمعُ شملَ الريحِ بالموجِ فيفرَحُ ذا الرملُ في صحراءِ حُبٍّ يُشبهُ الكذبةَ فتنسلُّ حرقةُ الشوقِ من دمِها وتغرزُ في قلبِها سيفَها فتستريحْ..



-يتبع-






التوقيع

بيننا من النظرات ما يكفي لطرح السلام...
 
رد مع اقتباس
قديم 20-05-2006, 01:59 PM   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
إبراهيم محمد شلبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم محمد شلبي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم محمد شلبي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم محمد شلبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم محمد شلبي

افتراضي



أشعر بملحك في دمائي، مخلفات قصة عشق تفتك بأنسجتي، وحيالك لا أملك سوى الاستسلام وانتظار النهاية، فقبلك لم أعرف نفايات حروب العشق، معك فقط صرت حقل مخلفات قاتلة.





-يتبع-






التوقيع

بيننا من النظرات ما يكفي لطرح السلام...
 
رد مع اقتباس
قديم 20-05-2006, 02:00 PM   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
إبراهيم محمد شلبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم محمد شلبي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم محمد شلبي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم محمد شلبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم محمد شلبي

افتراضي



ها أنا على حافة الكتابة أحاول الجلوس؛ لا مازجًا بين الكتابة والحياة، بل ناسخًا كل ما كتبت من أنصاف الكلام والكتابة المسخ: الآن ألغي الكلمات المبتورة والأحرف المشوّهة والجمل التائهة المعلّقة بين العبث والجنون لأكتب سِفر تكويني.. الآن أولد من جديد.

الآن أكتب.. الآن فقط أكتب.. سأقرأ باسم الله والحبّ سورة الجنون وآية الشهوة.. سأهتك سرّ البتلات في شبق الزهرة وسأكشف عورة العاشق المنكشف خوفه على كلّ الجهات.

هل تقرأين؟!

بين الكتابة وعينيك ما يشبه الخيانة؛ كلتاهما تخون صاحبها: الأولى جعلتني مشاعًا لذاكرة ثكلى، والثانية كشفت عن مكنون قلبك. فهل تقرأين؟

الآن أولد من جديد فقد طال مخاضي بين موتٍ سأكون فيه سرمديًا، وحياةٍ في بُعدي عنك فيها لا أكون. فهل تقرأين؟

كم من غمامة خالبة مرّت على أفق انتظاري فلم تروِ صحرائي سوى سرابا.. وكم من حلم مرّ في ليل انكساري فلم يزدني سوى عذابا.. وكم من أمل جبلته بطين الحزن والبؤس فلم يتفتّق جرحي سوى على الألم. فهل تقرأين؟

الآن أصنع من الكتابة تباشير الولادة والمخاض، وأرشُّ على الكلام ما في عينيك من مرّ احتراقي، وما في خوفك من سرّ اشتياقي.. الآن أجعل من الحروف وسادة العاشق كي ينام على سرير اللغة على أمل ولو لمرّة.

الآن أحلق وجه بؤسي كي يشع ببعض ما جُدتِ به على الليلِ وبخلتِ به على صباحي. والآن أعلن كم أحبّك على الملأ العظيم. فهل تقرأين؟

فيما خلف الحقل وراء بيتنا، حيث الكينا باسقة كذِكر الله شبّت شقائق النعمان على رؤوس أطرافها لتقبّل وجه الشمس، ذاك الدحنون المتفتّح على الأمل احمرّ وابيضّ واخضرّ وتزاوج خالقـًا من الألوان ما يشتهي نبّهني لذاكرة أعياني حملها، فرميت رزئي وانحنيت فوق أجمل دحنونة لأقول لها: كم أحبّك ولكم أحبّ وصلك، والآن أُشهِدُ على كلامي العالَمين. فهل تقرأين؟




-يتبع-






التوقيع

بيننا من النظرات ما يكفي لطرح السلام...
 
رد مع اقتباس
قديم 21-06-2007, 10:36 PM   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
إبراهيم محمد شلبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية إبراهيم محمد شلبي
 

 

 
إحصائية العضو







إبراهيم محمد شلبي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى إبراهيم محمد شلبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إبراهيم محمد شلبي

افتراضي مشاركة: تداعيات



فلترقص الدنيا.
وليرقص الرازحون وطأة سطوتها.

ولترقص الدنيا.
وليرقص الراحلون منها.


تنساب المركبات على الطرقات كما ينساب القارب فوق الماء، وتبدد الغيوم حرّ شمس حزيران، فيشعر المسافر إلى حيفا كأنه يحلّق فوق صفحة رواية، وتبدأ تداعيات الرحلة مع أول نأمة ترسلها الآلة المسجلة عبر مضخمات الصوت، ويبدأ الرقص كما لن ينتهي أبدا.

في كازابلانكا، في ليلة حلم، تركتها تُراقص ظلّي وعيناي ترمقان من بعيد.
في الذكرى، تركتُني أراقص ظلّها والحلم يبكي من جديد.
وفي الطريق إلى العمل الموت رأيت الصديق يوظب محفظة الأوراق ولا يحمل عودا، فاشتهيت الموسيقى، وكانت السيارة بكماء... فلن تنطق.

إلهي!
كم أغبطهم لأني لست مثلهم، وأشتهي الرقص.
وكم ذا حلمتُ أشدّ الوتر وأهوي فوق الريشة لحنا.

هي ذي حيفا، سيّدة الغوايات السرمديّة، وعذراء البحر، ولا تكفّ عن النحيب. عجنتني بالملح وبالزَبَد فتشامختُ كالموج، وتسامقتْ ناري ككرملها، وارتج الجسد، واهتزت الروح، واستَعَرَت مخيّلتي بالرحلة فحملتُ صبوتي وألقيتُ جذوتها في حِجْرِكِ حتى انتفضتُ وكدتُ أصرخُ باسمك الأول وحزني الأخير، لولا تذكّرتُ أن أرقصَ دونكِ، فأجّلتُ فرحي بك إلى رحلة أخرى.. وعدتُ أحلمُ من جديد.

هي ذي حيفا إذن!





-يتبع-






التوقيع

بيننا من النظرات ما يكفي لطرح السلام...
 
رد مع اقتباس
قديم 22-06-2007, 01:29 AM   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
فاطمة عزالدين
أقلامي
 
إحصائية العضو







فاطمة عزالدين غير متصل


افتراضي مشاركة: تداعيات

هناك نساء

كالنطفة لا تشعر بها الا وهي داخل الشوق و الرحم

رعشة وجد في كثير حنان وبيلسان ...



تصنع لك الجنين و سفر الورد على الاجفان

وتصنع بردك على ريح و سهر

هناك نساء كضوء القمر

يغزونك في نعس واطمئنان يفترشن على ضلعك نورهن الشارد
و المستتر


هناك نساء كوجع المطر

تجمعن في اكفهن سنابل القمح تضطجع والاحلام تحت رمش ووتر

تصنع خبز الحكاية وتصنع الجوع وتصنع مائدة القلب و القدر


<
<
اخي الكريم

سيحلو لي الاقامة هنا كثيرا

في سفر الكلمات هنا

اجد ورد ما ابتغيه


لك كامل تحيتي وتهنئتي للاسلوب الناضج الرائع حقا


\
\







 
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2007, 04:29 AM   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
عبير هاشم
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبير هاشم
 

 

 
إحصائية العضو







عبير هاشم غير متصل


افتراضي مشاركة: تداعيات

هي ذي حيفا إذن
الأرض الحزينة الثكلى
التي ترتسم في عيوننا
بأبهى صورها
ولكنها غريبة عنا الآن
بعيدة .......بأرضها وبحرها
وجوها.........
....................
الكاتب الغائب عنا هنا
إبراهيم محمد شلبي
نشتاق حرفك البهي فلا تبخل علينا
دمت بألف خير






التوقيع


(قيّـــد الياسمين )
 
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2007, 04:50 PM   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
منير سعدي
أقلامي
 
الصورة الرمزية منير سعدي
 

 

 
إحصائية العضو







منير سعدي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى منير سعدي

افتراضي مشاركة: تداعيات

حرفــك راقٍ .. أستـاذ ...
وأسلوبك مميّز ... عالٍ ..
أخي الكريم إبراهيم محمد شلبي ...
سعيد بالقراءة لك ...

منير سعدي
mounir2003l@maktoob.com






التوقيع

منير سعدي ~ْ

 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تداعيات الغزو وبحر الكرامة ام ظلم الجلاد ؟؟؟ قضية للنقاش حسن محمد منتدى الحوار الفكري العام 0 09-08-2005 05:55 AM

الساعة الآن 10:03 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط