الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول

منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-09-2014, 06:59 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد حمزة
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد حمزة
 

 

 
إحصائية العضو







محمد حمزة غير متصل


Shaer1 قصيدة (كُنَّا وَكَانَ الْهَوَىْ ) معارضةٌ لنونيّة ابن زيدونَ الشهيرةِ

بسم الله الرحمن الرحيم

جئتكم اليوم بقصيدة رقيقة للشاعر مصطفى قاسم عباس يعارض بها قصيدة ابن زيدون الشهيرة التي مطلعها (أضحى التنائي بديلا عن تدانينا *** وناب عن طيب لقيانا تجافينا).. ومتأكد أنها ستنال إعجابكم..


قصيدة (كُنَّا وَكَانَ الْهَوَىْ ) معارضةٌ لنونيّة ابن زيدونَ الشهيرةِ


لا يرتوي الـخـدُّ مـن صافي مآقينا! وذا لـهـيبُ الـجوى في القُرِّ يَـكوينا
لواعجُ الشـوقِ والذكرى تُـعـذّبـنا والـهجرُ يُضني ,وكـأسُ الْبَيْنِ يَسـقينا
لا نُغمضُ الجفنَ فـي لـيلٍ ولا غَسَـقٍ حـتـى الـصـباحُ بـدا ليلاً يُغَشّيْنا
كلُّ الـمـحبينَ فـي آلام عـشقِهِمُ لم يشـعروا بـقـلـيـلٍ مـن مـآسينا
فروحُنا فـي خـيام الـحـيِّ عالقَـةٌ وحيُّكُم يَـحـمل الـذّكرى بمـاضِـينا
رياضكُم كـلمـا غـنّـت عنـادُلها قلنا لـهـا : مـن حلال السِّـحر زيدينا
و دوحكُم كلـما نـاحت حـمائمُهُ فإنـهـا فـوق غـصـن البـانِ تَبكينا
وكم رَوَيْـنا ثرى الأطلالِ من دَمِـنا ! فأنبتت فـي الـحـشـا زهراً ونِسْرينا
خميلةَ الشعر ـ والأسـفارُ عاطرةٌ إلى بـساتـيـنِـك الغـنَّــاءِ ضُمِّيْنا
ويا نـسـيمَ الصَّـبا إن جئتَ حيَّهُمُ فَحَـيِّهِ فـي الدُّجى حـتـى يُحيِّـيْنـا
تَمُــرُّ أيـامنـا ثـكـلى بدونِهِمُ وهكـذا العمرُ.. نُـفـنـيه ويُفـنينا ؟
وتنتـشي الروحُ إنْ مرّوا بـخـاطرنا فذكـرُهُـم فـي الأسى والـهمِّ يُسْلِينا
وبـدرُهُم إنْ عرانا الـبـؤسُ يُؤْنسـنا لكنْ , إذا غـاب عنـا, مَـنْ يُواسينا ؟
نُمسي ببحر الهوى نَمضي بلا سُفُـنٍ فكم غـرقْنـا, وما تــبدو شواطينا !
وإن ركبْـنا سفـيـنَ الشوقِ في لُجَجٍ فنحنُ فـي اليمِّ لا ترسـو مـراسـينا

حار الأطـباء فـي أدوائِـنا زمـناً ونسمةٌ من صَـبا الأحبـابِ تَـشـفينـا
أحبابَنَـا , للسُّها نشـكو مـواجِعَنَا كفـى فـراقاً , فـإن الـبـعـدَ يُشقينا
نـحـيـبُ أعمـاقنا الأفلاكُ تسمعه والدهرُ يـمـضـي.. فحينٌ يتبـعُ الحينا
...كُنا وكان الهوى والوصلُ يـجمعنا وطِـيـبُ نـشْـر الهوى يُزْكي روابينـا
ونرشُفُ الوصلَ من أنـهاره غَـدَقَـاً ووجـدُنا مـن فُـرات الـوصل يَسقينا
فالشملُ مؤْتَلِفٌ , والعيـنُ نـاظـرةٌ لنـورِ ذاك الـسـنا فـي الليل يُضـوينا
...فشطّـتِ الـدارُ , والدنيا مـفرِّقَةٌ (ونـابَ عـن طيـب لُقْـيانـا تجافينا)
وعاد للجَفْن دمـعٌ كـان يُـحـرقه علامَ ـ يا دهرُ ـ لا تُـدني الـمحبيـنا ؟
صرنا بـحالٍ تُذيب الصخرَ من ألمٍ وصـار يَـبكـي دمـاً للحـال واشـينا
ومن رآنا رأى حـزنـاً يُـهَدهِـدُنا واحـسرتاهُ!ـ وريـحَ الشوقِ تُثْنينا

لما توارى عـن الأنظـار هودجُـكم خـلَّفتـمـونا ثَـكـالى أو مسـاكينا
أفنانُ أسـماعنا تـهـتزُّ مـن طربٍ مادام فـي الـركْب منـكم مَـن يُناجينا
طرنا إليكم , ودمعُ الشـوقِ يـحملنا لا تعجـبـوا ! هـكـذا حــالُ المحبينا
يومَ النوى روحُنا صحـراءُ قـاحـلةٌ ويـومَ وصـلِـكُمُ اخضــرَّت بوادينا
واديكُمُ مـذْ سـرت فيـه ظـعائنُكُم نَـمُــرُّ فـيـه فنـشـتَمُّ الـرياحينا
نرنــو لطـيفٍ لـكـم فيه فنتبعُـهُ عسـى نـراكـم , فنـهـنا في تلاقينا
نزوره ـ سادتي ـ وقتَ الرحيلِ ضُحىً والـحـزنُ يَـغـمـرنـا حتى يُغطينا
في كـل يوم نرى الوادي فيُسـعـدنا وصـارَ بـينَ الورى يُـدعى بِـوادِيـنا
عودتـمـونـا بـأن نرنو لطلعـتكم في كـلّ عـامٍ ـ ولو يوماً ـ تُلاقونـا
إنْ لم تزوروا ـ أحبّائي ـ كعـادتكم فنظـرةٌ مـنـكُمُ فـي الْحُـلْم تَكفـينا

لما رحلتم بكـى قلبـي وودّعـكم لا تصـرِمـوا حـبلَنـا , ولْتُرْفِـقوا فينا
نادى الأسى أدمُعي في الليل فانـهمرتْ فيا دمـوعـي : أجيـبـي مَـن يُنادينا
وإن أردْتُـم دليلاً عـن مـدى ولهي فإنـنـي الـيـومَ أعـطـيـكم براهينا

سُهدي ونَوحي وسُقْمي و ارتعاشُ يدي وأسهـم الشـوق في الـخفاق ترمينا
ثـم اصـفراري وأهاتـي ,كذا أرقي وذي الـقـصـائدُ قبل الـموت تـرثينا
فلحظةً بدرُهُم مـا غـاب عن بَصري وطيفُهُمْ دائـمـاً فـي اللـيل يأتـينـا

جسمي مع الناس, والأحبابُ في خَلَدي .نَحِـنُّ دوما إلـى الذكرى فَـتُشـجينا
كم أشعل القلبَ جمرُ الوجد في كبدي فأصبح القلبُ ـ ســاداتي ـ براكينا !!
أتتركون الهوى بالوجـد يُـحـرِقنا؟ إذاً أعـدوا لـنـا قـبـراً وتـكـفينا

لقَّنتُ قلبـي دروس الـحـبِّ تلقـينا لكـنـهـا كـسـرابٍ ليـس يُـغنينا
فالحبُّ إن لم يكن قلباً بكـى وجـوىً يُميتنا , ثـم بـعـد الـوصـل يُحيينا
ولم يكن مغرمـاً , والوجدُ يُـوهِنُـه فلـيـس حباً, سـلوا عـن ذاك قاضينا
سألت قاضي الجوى عمَّـن قضى دَنِفاً لبُعد أحـبـابه , فـافْتَرَّ يُفتـينا:
لا ذنبَ للـحـب إن أودى بصـاحبه حتى وإن أمـرضَ الـحـبُّ الـمـلايينا

دعا العـواذلُ أن نـنـسى الْهُيَامَ بِكُم وراح عـاذلُـنـا فـي الـهـجر يُغْرينا
فقلت: يـا ربِّ زدْنـا مـن محبَّتِهِم وقلت للقلب: زِدْ فـي الـعِشْق تَـمكينا
نبقى على العهد، لن ننسى مودّتَكُم حتـى وإنْ خالـطـت أجـسامُنَا الطّينا
ندعو بأنْ نلتقي قبل الـمـماتِ بكم وأن نعـيشَ معاً ونـمـوتَ آمـيـنـا






التوقيع

هيّمتـْني في هـواها ...
خابَ مَن يطلب سواها
 
رد مع اقتباس
قديم 18-09-2014, 01:38 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: قصيدة (كُنَّا وَكَانَ الْهَوَىْ ) معارضةٌ لنونيّة ابن زيدونَ الشهيرةِ


ثقتك في محلها ياصاحب الذوق الرفيع
في الانتقاء والطرح البديع
كم كنا (ومازلنا) نتغنّى بتلك الأبيات الرائعة التي
قالها ابن زيدون في حبيبته ولّادة..
واليوم أقرأ ما هو يوازي ذاك الجمال وتلك الروعة..
تقبّل مني كل الشكروالتقدير لما حملته إلينا..
وما أثرته من عبق الماضي الجميل..
الأبيات كانت بعنوان "ذكرى" في كتاب الأدب المدرسية
ويا لطيب الذكريات ..!!


أضْحَى التّنائي بَديلاً مِنْ تَدانِينَا،"
"وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا جافينَا
ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا"
"حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ،"
"حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا
غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا"
"بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدّهرًُ آمينَا
فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛"
"وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا
وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا،"
"فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم،"
"هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ"
"رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا
ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ"
"بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا
كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه،"
"وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا
بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا"
"شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا
نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا،"
"يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ"
"سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا
إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛"
"وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا
وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية"
" ًقِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا
ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما"
"كُنْتُمْ لأروَاحِنَ‍ا إلاّ رَياحينَ‍ا
لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛"
"أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا!
وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً"
"مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا
يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به"
"مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا
وَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا"
"إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟
وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَا"
"مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا
فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً"
"مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً تقاضِينَا
رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ"
"مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا
أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ"
"مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا
إذَا تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً،"
"تُومُ العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا
كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً في أكِلّته،"
"بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ أحايِينَا
كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ،"
"زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا
ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً،"
"وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟
يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا"
"وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا
ويَا حياة ً تملّيْنَا، بزهرَتِهَا،"
"مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا
ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ،"
"في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا
لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛"
"وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا
إذا انفرَدَتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ،"
"فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا
يا جنّة َ الخلدِ أُبدِنْنا، بسدرَتِها"
"والكوثرِ العذبِ، زقّوماً وغسلينَا
كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا،"
"وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ وَاشينَا
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ"
"في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا،"
"حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
لا غَرْوَ في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ"
"عنهُ النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا
إنّا قرَأنا الأسَى ، يوْمَ النّوى ، سُورَاً"
"مَكتوبَة ً، وَأخَذْنَا الصّبرَ تَلْقِينَا
أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ بمَنْهَلِهِ"
"شُرْباً وَإنْ كانَ يُرْوِينَا فيُظمِينَا
لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ"
"سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا
وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ،"
"لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا
نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً،"
"فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا
لا أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا"
"سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا
دومي على العهدِ، ما دُمنا، مُحافِظة ً،"
"فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كما دينَا
فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا"
"وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا
وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه،"
"بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا
أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً،"
"فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ"
"بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
لكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ"
"صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا
ابن زيدون






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 20-09-2014, 01:13 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد حمزة
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد حمزة
 

 

 
إحصائية العضو







محمد حمزة غير متصل


افتراضي رد: قصيدة (كُنَّا وَكَانَ الْهَوَىْ ) معارضةٌ لنونيّة ابن زيدونَ الشهيرةِ

مرحبا مرحبا

اخضرّت الصفحة بحروفك وذكرياتك..

نعم أذكرها أنا أيضا قصيدة ابن زيدون في المقررات المدرسية..

وجدت هذه المعارضة ممتازة.. شكرا لذوقكِ أنتِ أيضا...







التوقيع

هيّمتـْني في هـواها ...
خابَ مَن يطلب سواها
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:43 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط