من أقوال الحكماء ..

[عبد السلام الكردي]

ههههههه
مررعباات فعلاً
اللهم عافنا مما ابتليت به عبدك الذي ارتعب .

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام الكردي

ههههههه
مررعباات فعلاً
اللهم عافنا مما ابتليت به عبدك الذي ارتعب .

هات لنا حكما أخي المختار ..
هذه الأخيرة التي علقت عليها
كانت تتسم بشيء من الجدية مع القليل من المرح ..
كنت أستمع إلى قصة إحدى صديقاتي التي كاد ينهدم بيتها بسبب بعض التدخلات الخارجية بينها وبين زوجها
فاستوحيت هذه المشاركة ..

هات لنا مشاركة مختار ..

[هشام يوسف]

سألوا حكيما: كيف استطعت أن تصوم اليوم في هذا الحر الشديد؟!!
فقال: لولا الوضوء كان متت عطش.. كل ساعة كنت أروح أتوضأ.

[عبد السلام الكردي]

ههههههه
الوضوء طريقة غير مفضوحة للشرب والادعاء بأنه كان رغما عنه..يدعي ذلك امام نفسه لا الآخرين..يعني أنه مقتنع بأن هذا لم بحدث عمدا
كنا صغار ونعرف هذه الحركات
هههههخ
أسعد الله اوقاتك اخي هشام..افتقدناك فارجو ان تكون بخير.

[راحيل الأيسر]

يقول حكيم :
لو جعلت من دنياك ( رمضان )
ستكون آخرتك حتما ( عيد ) ..

وستعيش خفيفا
لتنقلب إلى ربك سعيدا ..

[راحيل الأيسر]

يقول حكيم : هون على نفسك أيها الصائم
فأنت لست جملا ..
وهذا الماء الذي ( تبلبعه.بلبعة ، بلبعة ، بلبعة ) لن يختزن في سنامك ..
هون على نفسك لتنام بعد الفجر في سريرك
وليس في دار خلائك .. !

[راحيل الأيسر]

لمن لا يعرف مفهوم الصوت الشتوي والصيفي عليه
أن يجوجلها ( يدخل جوجل يعني )


قال حكيم :
أيتها الزوجة تحدثي مع زوجك بصوت صيفي في نهار رمضان .
أما صوتك الشتوي فأجليه - سلمك الله - لما بعد الإفطار
وفي العيد كوني ربيعية الصوت ..
أما الصوت الخريفي الذي تعزفه جوقة الرياح الموحشة
فاجعليه في أواخر عمره كي يعرف أنك جارة الوفاء
وإن لم يكن اسمك وفاء ، وما مررت يوما من شارع الوفاء ..



المهم بالمختصر
تجنبي الصوت الشتوي
فلقد أشغلتم أهل الفتوى بتخبيصاتكم .

[راحيل الأيسر]

يقول حكيم : أيها الصائم
مالا ترضاه لنفسك لا ترضه لغيرك ..
فهذه. معدتك نائمة في أمان الله طوال النهار
لا تفزعنّها بأطنان الأكل مع الأذان ..
أرأيت إن كنت نائما
أتحب أن يوقظك أحدهم برمي أطنان من الكراتين الثقيلة على دماغك ..
أترضاها لنفسك ؟؟؟
انت فكر فيها يعني
أترضاها لنفسك ؟؟؟!!
كم طنقورا سيظهر عندك حينها
فلا تتنطقر معدتك المسكينة بارك الله فيك ..


فكر فيها يعني
وكأنك بعدما تفزعها من نومها تشدها من شعرها وتجرجرها على السلالم وأنت تهرع للصلاة ببطنك المنفوخة

ي خي فكر فيها ..
المعدة أحيانا
تُحزّن كماااان 😢🥺( (المسكينة ..)😔😔😢

[راحيل الأيسر]

يقول حكيم : المخلوقات الفضائية التي توضع على سفرة الإفطار تحت مسمى ( لقيمات )

أرجوكم قبل أن تلتهموهم ..
اسألوهم إن كانوا يريدون صلحا مع كوكبنا ..
أو كانت لهم نية التعايش معنا في سلاااام ..!!👀


نموذج للمخلوقات الفضائية 👇
https://youtu.be/t3c3LfYLVfc

[عبد السلام الكردي]

فعلا أم القيمات ههههه
وأبوهم كمان..لا وجد جد جدهم
هالحكيم تبعك اختي شغلة كبيرة في عالم الفلسفة والتفكير المنطقي ههه
كائنات فصائية بالشيرا والقطر السوري
أسعد الله مسائك

[راحيل الأيسر]

حياك الله أخي المكرم عبد السلام
عندما جربت طبخها للمرة الأولى
كانت عبارة عن أجنة مشوهة
وأحيانا لوحة الصرخة لفان جوخ ووجه الرجل المفزوع
وأحيانا كانت تتشكل عندي على شكل عناصر لوحات بيكاسو ساعة سايحة ، شحرة بتولول ..
والحمد لله مع الوقت مشي الحال ..

مرحبا بك دائما أخي ..

______________



حكيم
قوللي ما فوائد الخميرة ؟
ألا فاعلم يابني أن الخميرة اختراع عظيم
هي التي جعلت خبز أمك طريا
ولكرش أبيك دويا
إذا ما دخل عليكم وهو في زهو وشعور بالعظمة
خابطا ومطبلا علىه ..
وهي ذاتها ما جعلت زوجتك تشتري للعيد مقاس m
ثم مع اللقيمات والقطايف والبتزا
أخذتك آخر يوم في رمضان
ومرمطت أم جدك في الأسواق تبحث لها مقاس xxxl

فأخرج الكادح بطانة جيبه المشقوقة وقال
هل رأيت يا حكيم جيبي الذي
( ما فيه ولا حتى شلن
يشن شن
شنشن
شنشن )
قال الحكيم : اي والله ..
فقال الكادح هذا لأني دفعت سبعين ألفا مهر من تدعي أنها شبيهة ( أخاصمك آه ، أسيبك لاا )
ثم وعندما اشتهيت يوما أن أذوق خبزا كخبز أمي ..
وجدتها تمعن في خصامي
ولا تتركني وحالي ..
فصرت كادح الجيب والبطن
وفوق ذلك ممرمطا في الأسواق أبحث لها مقاس xxxl
لأنها أفرطت في أكل المطاعم ..


فبكى الحكيم ثم بكى وبكى وبكى حتى جاء العيد ومادرى .


تراه للآن قاعد يبكي ..
الحنوووون 🥺😇

[راحيل الأيسر]

قال حكيم : إلى كل شبيهات ربانزل ذوات الشعر السحري الطويل .. نصيحة خالصة..
إذا كنتن في بيت عائلة
تفطر عندكن ( الأخوات وعيالهن والأخوان وعيالهم )

اقصصن شعوركن قبل رمضان ..




لأنه اقطع يدي من هنا من عند الكتف
اذا لقيتي وقت تحكي فيه راسك
عوضا انك تمشطي شعرك .

فقامت إحدى الربانزلات وكانت شعثاء غبراء وعليها أثر الزيت والقلي ولقد تزلووت كثيرا
لأنها مكرة مفرة
مطبخة منفخة
وقد بدت كحبة نقانق حطوها في الزيت ونسيوها تلات ساعات
وقالت ياحكيم :
ماذا لو كانت كالحصان الذي إذا ( قصوا ديله مااات )
فقال : من يتكلم
قالت : أنا / أنا
قال : أين / من / اظهري ..
تنحي جانبا عن النافذة
ظننتك الإطار الأسود لها ..
فقالت : والله أني كنت بيضاء قبل الزلووة
ولكن هي الأيام يا حكيم جعلت مني مثل عجينة الرول
ثم جاءت نشابة ( المحن ) وفردتني ورققتني وزلووتني
فصرت كما ترى ..


ثم بكى الحكيم مجددا
وبكى وبكى حتى رضي عنه أجداده ..
وأشفقوا عليه ، وترحموا على حاله ..