بالنسبة الي كل المواقف التي بتصير معي بضحكني حتى الا ما بتضحك (لا تحكو الضحك من غير سبب من قلة الادب ) بس مش عارف اختار موقف بضحك عن جد ,,,,,ماشي خليني أتذكر .......آه لحظة وجدتها:
مرة كنا في حصة الثقافة الادبية وكان الدرس عن قصة قصيرة بعنوان حفنة تمر وفي الاسئلة طلبوا منا ان نختار اسم للقصة غير ذلك العنوان :وهجم البنات على الاجابة و المس مش عارفة مين تختار فيئسنا وصار كل واحد يجاوب على هوى طبعا انا ما كنت معهم لاني اثناء قراءة القصة كنت نايمة لاني اعتدت أن انام وهم بقرؤا على راسي سيرة بني هلال المهم الكل صار بدو يجاوب ....تمرة من نخيلنا ...قريت في السودان ...الدخيل ....هذا ما سمعت ورأيت ...الصدمة ... أنا وجدي (بدي احكي شغلة من زمان نفسي احكيها كل هذه العناوين مشمن ابداع فلاطحة مدرستنا كانو موجودين في الكتاب المساعد طبعا ان ما بتنازل استخدم هيك كتب لاني ما بتنازل ادرس المادة اصلا)المهم كان في مسجد بجنب المدرسة وكان شباك الصف بيكشف الجامع ككل وعلى سطح الجامع كان في ختيار (خادم الجامع )بشبه كتير الجد الموجود بالقصة (هيك تخيلته يعني) كان طالع على تنك المي(مكان بخزنوا فيه الماء) وكل بنات الصف كانوا يطلعوا عليه وخافوا انو يندب(يسقط)فصارت تحكي المعلمة ان لا تخافوا عمر الشقي بقي شو هو راح يتسلقط جبال الهملايا هو اصلا متعود عل مثل هيك أعما وفجأة صرت أحكي ...هكذا كان جدي ..وفرط الكل من الضحك لأني بدري حتى افطنت اني اجاوب السؤال وكان الكل ساكت لما نطقت بالجوهرة
في مواقف احلى من هيك بس هذه التي تذكرتها
ودمتم سالميين
سلام_جيج