هذا الصباح

اعترتنى دهشه من هذا الابداع المتدفق من شخصك الرائع .ليس ماتقوله بالكلام بل باحساس مرهف ملك على عقلى وفكرى وجعلنى افخر بانى نلت شرف معرفتك ذات يوم .تحيات عاشقه قلم المبدع احمد طايل .دمت زخرا لنا جميعا

المبدع المتفرد في البوح الجميل أحمد طايل ..


قرأت هنا إبداعا تفرد به قلم مميز .. عبارات قمة في الجزالة والفصاحة ومفردات فخمة


.. وأظنك تحب هذا الجزء من الإنسان ( الكتف ) أراه يتكرر معك كثيرافي كتاباتك وبصور

مدهشة .. وأنت في المسرح في قصتك ( رخيص ) كنت قريبا من أولئك الأدباء العالميين

الذين تفننوا في سبر أغوار النفس البشرية ..

هل قرأت قصة ( هيلين كلير ) وأثر معلمتها الصبورة ( سوليفان ) في منحى حياتها ؟؟


قبعة إحترام أمام هذا القلم .

[أحمد طايل]

الأخت الكريمة راحيل الأيسر
جميل الشكر على كلماتك المعطرة وأسعدنني ملا حظاتك التي تنم عن قراءة متأنية ...تحياتي

[زاهر علي]

تحرّك يبعث الكلمات والنفوس معا في فضاءات بعمق الخيال..
وتعود عجوز الكلمات الى الشباب كما تتوقد الفحمة بروح النار..
فتخلع برودها..ولونها..
ويندفع شوقها لهبا..وضوءا..و دفئا..
ايه ياأنت..
في أيّ فضاء كنت..!

[أحمد طايل]

الفاضل الكريم زاهر علي
شكرا على تعليقك المؤنق وعذرا إن اضطررت لنقل المشاركة في زاوية وحدها ساضع رابطها هنا ، حيث رأيت انها حالكة بما لا يليق بالصباح...تحياتي
http://aklaam.net/forum/showthread.p...908#post229908

[عبد السلام الكردي]

في لحظة أعتبرها تاريخية..تشكل منعطفاً هاماً لمسيرة الأدب في هذا المكان..غادرنا صاحب هذه الكلمات..ربما يعود..وربما لا..لكنه من المهم جداً..ألا نتوقف عما كان قد بدأ به..وأبلى أحسن البلاء.. واستدراك الجمال من كتاباته..
ونتعلم أيضاً..أن للفن الأدبي, أفقاً واسعاً ممتداً على طول المسافة بين سن القلم والسماء..والأرض..والبحر..وعمق النفس المترنحة تحت وطأة الاختناق ,..تفاصيل دقيقة..صغيرة جداً..صنع منها هذا الكاتب..عمالقة على الصفحات..يكتبها بحكمة الطفل..وذائقة فراشة في حقل بديع..

للرفع كما قال ابراهيم شلبي ذات مرة..للرفع فإن هناك من يقرأ

[إبراهيم محمد شلبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم محمد شلبي

أحيانا -وليس دائما- أحيانا ينعقد اللسان أمام جمال لم نعتده، أو كدناه ننساه لطول ما انتظرناه، هكذا فعل بي كلامك. للحروف أن تكوّن لغة تستعصى على العابرين، لا بدّ أن نسكنها لتسكننا قليلا ولنتعلمها كثيرا. أنتَ حين توغل في الكلمة تصيبك الحروف بالدهشة، يااااااااه؛ هذه الصغائر صنعت تلك العمالقة. فما الفرق بين من يجيدون العزف ومن يجيدون التقسيم؟ أولئك يرددون عن ظهر قلب، أما الأخرون فيرتجلون بإبداع، وأنت عزيزي أحمد طايل مبدع عظيم.

سلم هذا القلم وسلمت اليد التي تحمله.

دمت.

اقتبست لأقول: للرفع ثمّ الرفع ثمّ الرفع، فمن العار أن يوضع كلّ هذا الجمال الذي تحمله تلك الصباحات في قبو الحاجات الفائضة.

[عبد السلام الكردي]

نعم يا استاذ ابراهيم,أوافقك,فإن هذه النصوص جديرة بأن تقرأ

[عبد السلام الكردي]

للرفع والقراءة , فإن في هذا المتصفح ما يصقل الذائقة ويشبع رغبة النفس في القراءة
تحياتي احمد طايل
اشتقت إليك كثيراً.

[عبد السلام الكردي]

للرفع مرة أخرى وللفا ئدة والمتعة واشباع الرغبة في القراءة
القراءة النادرة
أينك أحمد طايل