|
|
|
|
منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي هنا توضع الإبداعات الأدبية تحت المجهر لاستكناه جمالياته وتسليط الضوء على جودة الأدوات الفنية المستخدمة. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||||||
|
![]()
،، رؤية الأديب منتصر عبد الله في (إلا قليلا / أحلام المصري) ،، ، ، اقتباس:
الذي نتوهم أنه يحجب عنا الرؤيا ، رغم أن العتمة هي التي تشكل لنا الظلام ، ولا يمكن أن نستبدل أي لون بغير الأسود، لـ نفرضه على العتمة ، هكذا تستوي الأمور حين ( تبهت المواقف ) . اقتباس:
والعلاقات ، والمهارة في تقدير حجم العتمة داخل النفس ومراجعتها ، بألوانها الشاردة إن افترضنا بـ أن للعتمة ألوان ..! ولتكن زيادة في دلول فرص أخرى ، غير تجريدات الجرافيك للذاكرة لأشياء ، والتي خطّها الزمن بشيء من الغلظة في النفس . اقتباس:
بين سطحية الفكرة و حب التعمق ، بين احتمال أمل في الانفلات . اقتباس:
ربما على اقل تقدير نحاول ، بـ أن نكون في مأمن من ملوثات الواقع !.. اقتباس:
تحتار في تحديدها كل الأمكنة !.. لذا نحتاج أن نكون بِجانب الروح ، نرى قلوبنا بمنظار عقولنا ، لـ نرى طبيعة الوجود ، تماماً كما جاءت به الخاتمة المبهرة ، التي بددت الظلمة وسطع الضوء بجوانب الروح . أديبتنا القديرة / أحلام المصري طرح النص استهواني جداً ، بـ معطيات معنوية وسامية ، كـ إفراز حقيقي لماهية الإنسان ، ولا أجدني إلا أن أثرثر وأثرثر . وتقدير لا ينتهي منتهاه .
|
||||||||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|