سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

[محمد صوانه]

هذا المتصفح مفتوح للجميع،

للمشاركة بنص قصصي، قصير جدا، أو أقصوصة، أو نص سردي،

دعونا نتخلص من التجنيس لحظة إطلاق النص السردي هنا،
ونترك التجنيس للنقاد والخبراء الضالعين به..

مع أمنياتي للجميع
وترحيبي بالنصوص والآراء والتعليقات المفيدة
رجاء دعونا من المجاملات،
كونوا هنا كما تحبون،
كونوا صرحاء، صرحاء حتى النخاع!

المشاركة تكون بالنص
وتكون بالنقد والتحليل
وتكون حتى بالقراءة العابرة من دون أثر!

ألف مرحبا بأقلامكم..

[محمد صوانه]

أبجدية!

تتدافع الحروف بين شفتي، تتشكل الكلمات، في مسارات شتى..
عندما تداهمني عاصفة السرد
ألوذ إلى أبجديتك..

[سمرعيد]

عندما..
تلمع في عيوننا فكرة ..
ترتدي معطفاً أنيقاً من المعاني..
تضع قبعة ساحرة من الأبجدية..
وتنطلقُ تعانقُ النور..

متصفحٌ يفتح بواباتِ الإبداعِ والعطاءِ للجميع..
بلون جديد وطابع متميز..
أتمنى للجميع التوفيق والتألق..
وكلّ التقدير للأستاذ محمد صوانه
على هذه الخطوة الرائعة.

[محمد صوانه]

تنثر الحَبَّ في ساحة القن.. فتتراكض الكتاكيت فرحاً..
يشذ كبيرها، فيقفز فوق الجدار؛
ينظر لرفقائه برهة،
ثم تتسمر عيناه ترقبان الأفق..!

[فاطِمة أحمد]

مصافحة أولى بنص سابق لي .. مع الأمنيات

المدينة القديمة

هاجر يزرع أحلامه في بلاد المطر، حصد بعضها ... عاد يبحث عن شجرالزيتون ،ومرتع الصبا ؛ قالوا : اُقْتِلعتْ منذ زمن وأشاروا إلى قوالب الأسمنت الشاهقة نحو سحب السماء .. تغير الكون؛ البستان مدينة ملاهي والأشجار أعمدة كهرباء .

[مرام شهاب]

كل دولة تصنف بما تشتهر، وأشهر ما توصف به فلسطين التين والزيتون. وعند زيارة كل دولة نبحث عن الأثر فأجده متناغماً بين الجبل والوادي من تراثها أعتنقت أبجدياتها ومن غروسها تساءلت ما سلكم في سقر؟ فلما عاينت الإجابة عرفتُ أين ينبت نرجسها في جبل أشم، سبح في ظله خمسة عشر عالماً من بينهم الأزهر.

[محمد صوانه]

من قصص التراث الشعبي:

سرقَ شابٌ جملاً.. فجيء به إلى القاضي، ولكبر جريمته في ذلك الزمان، حُكم عليه بالإعدام!
هيأوا المشنقة، سألوه: هل لك أمنية نحققها لك؟
- قال: أريد أن أودع أمي..
فأحضروا له أمه، فَهَمَّ بتقبيل رأسها
ثم طلب منها أن تريه لسانها...
فأمسك به بكل ما أوتي من قوة؛ يريد اقتلاعه!! فخلصوها منه..
سألوه: لِمَ فعلت هذا؟؟
قال: وأنا صغير سرقت أول مرة (بيضة)، فسرت أمي من ذلك، ثم سرقت دجاجة فخروف وفي كل مرة تشجعني.. حتى وصلت إلى حبل المشنقة!
لسانها هو من أنشأني سارقا محترفاً؛
فأردت أن أنتقم لنفسي!!

[فاطِمة أحمد]

هذه القصة من المعهد العربي للدراسات بقلم أ. قيس النزال
راقتني جدا
بكل ما فيها من ألم وظلم وغبن وكفاح مرير
بكل ما فيها من تدليس للحقيقة وقهر الإنسان بغرز مخالب الشيطان
تأرجحت بين القصة القصيرة والأقصوصة وتمنيت لو يهذبها كاتب قدير يوما ل ق ق ج والمهم أنها جميلة بعيدا عن أي تصنيفات لأنها في الصميم
صميم عمق الإنسانية لما تتجرد من إنسانيتها

لقرائنا انتقيت

قتلت المسيح بن مريم...



عذبوه بكل وسائل التعذيب المعروفه وابتكروا المزيد...صار رأسه مثل بطيخه واختفى عضوه الذكري نتيجة صدمات الكهرباء المباشره...يسألهم..ماذا تريدون...؟؟ يقولون له ..اعترف...وبماذا أعترف ...يصمتون...جاءوا بشقيقته الصبيه ذات الخمسة عشر ربيعا وبدأوا ينزعون عنها ثيابها أمامه...قالوا له سنتوقف عندما تعترف وبعكسه سنغتصبها....صرخ بأعلى صوت...أعترف أني قتلت المسيح بن مريم...فرحوا ورفعوا تقريرا عن نجاحهم بمعرفة الحقيقه لكبار المسؤلين بالدوله وحصلوا على مكافئات عن جهودهم الأستثنائيه وأرسل كبيرهم رسالة الى بابا الفاتيكان أنهم عثروا على قاتل المسيح...ثم أعدموه ...وذهب الى ربه يشكو ظلم البشر...


وهذه محاولتي لتكثيفها مع كامل التقدير للنص الأصلي
وكاتبه أ. قيس النزال


عذبوه بكل وسائل التعذيب وابتكروا المزيد...صار رأسه بطيخة واختفى عضوه الذكري ..
اعترف...وبماذا أعترف! ...يصمتون...جاءوا بشقيقته..صرخ...أعترف أني قتلت المسيح بن مريم...فرحوا ..رفعوا تقريرا عن نجاحهم لكبار المسؤلين.. حصلوا على مكافئات عن جهودهم الأستثنائية ..أرسل كبيرهم لبابا الفاتيكان أنهم عثروا على قاتل المسيح... أعدموه ...ذهب الى ربه يشكو ظلم البشر

[سميرة جوهر]

وأخيرا أقنع نفسه ألا يبقى طوال حياته يمشي الى جانب الحائط..!!
وعند أول انطلاقة مشرقه له اصطدم رأسه بجدار .

صفحات جميله شكرا لك أخي الأستاذ محمد ..
تقديري ..

[قاسم أسعد]

معجزة
حين مد يده إلى قلبه لم تخرج بيضاء !!
أدمتها اشواك الذاكرة ...!!
مساحة خضراء ونافذة مطلة على جمال روحك أخي محمد دمتَ منبر عطاء محبتي

[فاطِمة أحمد]

ـ لا تتفوه بكلمة..
ـ لماذا ..؟! الحق ليس أخرسًا
صمتوا
..في الغد أسكتوه بإطلاقة.

[فاطِمة أحمد]

الأحجار التي تقذفها نحوي
تصير جبلا..
وأصعد عليه
نحو القمة!