" عطرُ أندلُسي andalocy

[أحمد قاظي]

مساء الأفراح :

كنتُ قد أهديتُ صديقي و شيخي المبجل محمد الصغير آب أعزه الله عطرا من عطور andalocy، و أنشدتُه في ذلك :

يا صاحبا حبُّهُ يسري مع النَفَسِ @ في الروح مسرى نسيمِ الريح في الغَلَسِ
وَ من له أثرٌ في صَحْبه حَسَنٌ @ لأنه حَسَنُ الأخلاق غيرُ مُسي
وَ من يُعَلِّمُنا بل من يُفهمُنا @ ما كان مُلتبسا أو غيرَ مُلتبِس
و من يُذَكِّرُنَا بالحق إن جنَحت @ منا النفوسُ لميلٍ عنهُ منتكِس
و من يُرافقنا و من يُوافقُنا @ و لا يُنافقُنا حاشاهُ حين نُسي
أراكَ تذكرُ بالإعجاب أندلسًا @ كأنما أنتَ مفتونٌ بأندلُسِ
إن كنتَ يا صاحبي تشتاقُ أندلسًا @ فقدْ أتاك أخيرا عطرُ andalocy

[راحيل الأيسر]

الأستاذ الكريم / أحمد قاظي الموقر


بداية أرحب بك وأرجو لك طيب المقام ..
وأشكرك وأشكر حرفك وحسن نظمك ..


وأعتذر عن تأخيري في الترحيب بك ..


طبت وطاب مقامك بيننا ..


تقبل احترامي والتقدير ..

[أحمد قاظي]

أشكرك على الترحيب الجميل، و أتشرف بأن أكون بينكم
دمت بخير

[محمد داود العونه]

بعد التحية الطيبة..
أسجل مروري المتواضع أمام بوحك الجميل.. دام مداد ريشتك..
كل الحب والتقدير