الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة > قسم القصة القصيرة جدا

قسم القصة القصيرة جدا هنا نخصص قسما خاصا لهذا اللون الأدبي الجميل

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-01-2023, 12:31 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابراهيم شحدة
عضوية مجمدة
 
إحصائية العضو







ابراهيم شحدة غير متصل


افتراضي جمع / تكسير

.. منتهى الجموع ..

ما الذي يجعل العصافير حرة تطير ..
.
.
.

أن لها رجلين اثنتين ( ربما ) .. نطق الفيلسوف ..






 
رد مع اقتباس
قديم 11-01-2023, 01:14 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد داود العونه
أقلامي
 
إحصائية العضو







محمد داود العونه غير متصل


افتراضي رد: جمع / تكسير



بعد التحية الطيبة..

نظر الحمار إلى السماء متسائلا:
ما الذي جعلها/ يجعلها تطير؟
: انها كانت تفكر بأربع أرجل!؟، ربما..
.
. حلق الحمار!


نظر الحمار إلى السماء..
ما الذي يجعلها تطير؟، تسائل الحمار!
.
.
. انها كانت تقفز بأربع أرجل، ربما؟!
.
. حلق الحمار أخيراً!



هل كل ذي جناح يستطيع الطيران؟، وإن استطاع، هل التحليق جعله كائنا يمتلك كامل إرادته وحريته؟
لو تأملنا المحيط حولنا أو التجربة البشرية بشكل خاص، ذلك الكائن الذي لا يمتلك أجنحة والمشغول دوما بالمعرفة، وامتلاك جميع الوسائل والأسباب ليصبح الكائن المسيطر والمتحكم ببقية الكائنات المسكينة والتي لا حول لها ولا قوة، فالإنسان وبما آتاه الله من عقل، مفكر، مدبر، يأخذ بالأسباب وبالعلم والمعرفة يسخرها جميعا للوصول نحو ما كان وما زال يحلم ويطمح ويجهل... فالإنسان رغم أنه لا يمتلك أجنحة، استطاع الطيران متجاوزا سرعة الصوت وقد يصل إذا شاء خالقه وخالق جميع الكائنات التي تمتلك أجنحة أو لا تمتلك، قد يصل أن يحلق قريبا من سرعة الضوء!
؛
وهذا المخلوق الغريب الذي كان دوما يتأمل الشمس والقمر، وفي مرحلة جهل منه سجد لهما، ظنا بأنهم سر النور والحياة وأرباب من دون الله عز وجل، أصبح الآن يضحك من نفسه كم كان جاهلا، حينما استطاع بالعقل والعلم أن يدوس عنق القمر بحذائه المغبر!!
هو نفس الإنسان الذي اعتقد طويلا، بنظرية التطور وخزعبلاتها، تلك النظرية الإلحادية التافهة، والتي يستطيع الآن طفل صغير أن يجعل من يحمل ليل ظلامها أضحوكة!، حينما يجعلها تتلاشى بنور الحق والعلم!، تلك النظرية التي وقفت عاجزة، عارية تماما أمام البراهين والحقائق.. أمام الفطرة، لتندفن في التراب بأيدي الأسباب وبمعاول النتائج تلك التي لطالما حاولت جاهدة، حالمة أن تنكر وجودها 😁

نهاية...
النص أعلاه من حيث الصياغة، ليس ققج من زاوية نظري المتواضعة، فلا يوجد هنا حكاية مكتملة الأركان ، كل ما يوجد هنا نظرية تتستر خلف السطور.. أصبحت منذ زمن طويل أضحوكة لكل إنسان بصير...
.
.
كل الاحترام والتقدير للأستاذ/ إبراهيم شحدة






التوقيع

أحبك ِ..
كطفلٍ ساعة المطر!
 
رد مع اقتباس
قديم 17-01-2023, 04:53 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابراهيم شحدة
عضوية مجمدة
 
إحصائية العضو







ابراهيم شحدة غير متصل


افتراضي رد: جمع / تكسير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد داود العونه مشاهدة المشاركة


بعد التحية الطيبة..

نظر الحمار إلى السماء متسائلا:
ما الذي جعلها/ يجعلها تطير؟
: انها كانت تفكر بأربع أرجل!؟، ربما..
.
. حلق الحمار!


نظر الحمار إلى السماء..
ما الذي يجعلها تطير؟، تسائل الحمار!
.
.
. انها كانت تقفز بأربع أرجل، ربما؟!
.
. حلق الحمار أخيراً!



هل كل ذي جناح يستطيع الطيران؟، وإن استطاع، هل التحليق جعله كائنا يمتلك كامل إرادته وحريته؟
لو تأملنا المحيط حولنا أو التجربة البشرية بشكل خاص، ذلك الكائن الذي لا يمتلك أجنحة والمشغول دوما بالمعرفة، وامتلاك جميع الوسائل والأسباب ليصبح الكائن المسيطر والمتحكم ببقية الكائنات المسكينة والتي لا حول لها ولا قوة، فالإنسان وبما آتاه الله من عقل، مفكر، مدبر، يأخذ بالأسباب وبالعلم والمعرفة يسخرها جميعا للوصول نحو ما كان وما زال يحلم ويطمح ويجهل... فالإنسان رغم أنه لا يمتلك أجنحة، استطاع الطيران متجاوزا سرعة الصوت وقد يصل إذا شاء خالقه وخالق جميع الكائنات التي تمتلك أجنحة أو لا تمتلك، قد يصل أن يحلق قريبا من سرعة الضوء!
؛
وهذا المخلوق الغريب الذي كان دوما يتأمل الشمس والقمر، وفي مرحلة جهل منه سجد لهما، ظنا بأنهم سر النور والحياة وأرباب من دون الله عز وجل، أصبح الآن يضحك من نفسه كم كان جاهلا، حينما استطاع بالعقل والعلم أن يدوس عنق القمر بحذائه المغبر!!
هو نفس الإنسان الذي اعتقد طويلا، بنظرية التطور وخزعبلاتها، تلك النظرية الإلحادية التافهة، والتي يستطيع الآن طفل صغير أن يجعل من يحمل ليل ظلامها أضحوكة!، حينما يجعلها تتلاشى بنور الحق والعلم!، تلك النظرية التي وقفت عاجزة، عارية تماما أمام البراهين والحقائق.. أمام الفطرة، لتندفن في التراب بأيدي الأسباب وبمعاول النتائج تلك التي لطالما حاولت جاهدة، حالمة أن تنكر وجودها 😁

نهاية...
النص أعلاه من حيث الصياغة، ليس ققج من زاوية نظري المتواضعة، فلا يوجد هنا حكاية مكتملة الأركان ، كل ما يوجد هنا نظرية تتستر خلف السطور.. أصبحت منذ زمن طويل أضحوكة لكل إنسان بصير...
.
.
كل الاحترام والتقدير للأستاذ/ إبراهيم شحدة
اشكرك على القراءة الكريمة اخي محمد .. مع
المحبةو الامتنان الكثير لاجتهادك الحميد في تطوير النص ومحاولة الاحاطة بمعناه و ابعاده المترامية ..






 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط