|
|
اوراق خاصة هنا مساحة من بوح أقلامكم على اوراق خاصة ,, بعيدا عن الردود والتعقيبات |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-01-2016, 04:27 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
عمري الذي مضى وضحكات حاضري على المستقبل
... لااستطيع ان انسى تلك الأيام ... ... كانت على بساطتها اجمل الأيام ... ... تلك هي امي التي لاتنسى عفتها ... او ستر كامل جسدها رغم كل الماء التي كانت تغمرني فيه .. ... امي ... والزمن الجميل ... ! . ! . ! |
|||
05-01-2016, 12:49 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: عمري الذي مضى وضحكات حاضري على المستقبل
|
|||
05-01-2016, 01:01 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: عمري الذي مضى وضحكات حاضري على المستقبل
... الى الله المشتكى ... ....... احتاج احياناً ان اشكي حالي لأي انسان لكن صوتي يغور في الفضاء بلا مجيب لم يعد قيمة للإنسان اصبحنا ارقام تموت ربما وصلنا اخر قطرات القطران في البرميل الذي شارف على النفاذ ربما تبكي السماء مطرا تغسل الدنيا لينبت العشب الأخضر من جديد ..... ستبقى اﻷيادي البيضاء تبني الوطن وتزرع وتحصد ثماره ولن تأبه بمن ينشر الموت على ترابه الصافي بلا ملل ... ... الى الله المشتكى .... |
|||
05-01-2016, 01:17 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: عمري الذي مضى وضحكات حاضري على المستقبل
كانت والدتي تدعوا لنا في بلاد الغربة بالستر خوفا علينا |
|||
05-01-2016, 01:23 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: عمري الذي مضى وضحكات حاضري على المستقبل
في الغربة ننام في بيوتٍ ضيقة ..... وبيوتنا مئات الأمتار نركب السيارات بعظامٍ ركيكة ...... ونحن من لانعرف التعب ولا الكسل ولا كم من الأمتار سنسير بين شوارع بلادنا وما كانت السيارة في حساباتنا ... كنا نرفع اصواتنا بأدب كما نشاء ... اصبحنا نخفي اجسادنا ممن شاركنا بناء بلادهم يستخسروا فينا كلمة شكر واحدة بل اصبحنا مخالفين لقوانينهم بسبب إنتهاء اوراقنا وهم السبب ... لاادري عن ايُ انسانية يتكلمون ... ! ... ؟ |
|||
05-01-2016, 10:14 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: عمري الذي مضى وضحكات حاضري على المستقبل
|
|||
07-01-2016, 01:06 AM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: عمري الذي مضى وضحكات حاضري على المستقبل
اعرف انثى كلما ضاقت بي الحياة ابحث عنها بين سراديب النهار واكبر ساحات الليل الطويل كي اغفو لحظات قليلة تمسح بها كل هموم العمر القديم واسدل ستارةً سوداء قاتمة على جانبٍ قديم لأبدأ عمراً من جديد ... كلما لمحت حروفي المسكينة .......... تعرفت على انثى منذ الصغر كلما قسوةُ وتجلتُ انظر الى عينيها فتعود ذاكرتي الى الصغر كلما سمعت همسات صوتها تدمع عيناي غصباً ويرجف قلبي فرحاً ويعصف في كل ارجائي الأمل .... عرفت انثى ضعيفة الجسد .. لكن قرارها اشجع من كل الرجال حنونة مثل بياض الثلج حملت جسدي الصغير حتى ركضت قدماي بعيداً عنها ومازالت شفتاها تتحرك بأطيب الدعاء ...... من تكون تلك الأنثى غير امي امي في غربتي .. تهمس في البعيد حماك الله يا ولدي ما إن سمعت صوتها حتى ترغر دموعي بلا ادراك حباً لها وهي قاعدة الدنيا ... هي من جعل الله ... اليها وومنها ...عنها وحولها ... تدورحولها كل الأرحام ... ... فهل برأيكم... يشبهها في الدنيا احد ...... |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|