الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة > قسم القصة القصيرة جدا

قسم القصة القصيرة جدا هنا نخصص قسما خاصا لهذا اللون الأدبي الجميل

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-07-2012, 04:02 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي تعـــاقب ..

اكتظ جمع عند منتهى الدرب ..
وعلى كرسي عتيق في حافة الرصيف ، كهل يتأمل زمردا في الأفق التقمه يم الليل ، يزفر ؛ يغلق باب العين ..
وحين يفرد الصبح جناحه الأبيض ، ينطلق طفل في عينيه انعكاس ماسة الشمس ..!






التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 16-07-2012, 02:02 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
هشام كبير
أقلامي
 
الصورة الرمزية هشام كبير
 

 

 
إحصائية العضو







هشام كبير غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
اكتظ جمع عند منتهى الدرب ..






وعلى كرسي عتيق في حافة الرصيف ، كهل يتأمل زمردا في الأفق التقمه يم الليل ، يزفر ؛ يغلق باب العين ..

وحين يفرد الصبح جناحه الأبيض ، ينطلق طفل في عينيه انعكاس ماسة الشمس ..!
الأستاذة القديرة راحيل الأيسر

على نور القمر، سرح في عقوده تتهادى على شاشة ذكراه فواصلُ حياة؛ يلتقطها متقدَ الروح، يحذوه عزمٌ على مواصلة دربٍ تغمر شمسُه الصبحَ ألقا، يعكسه مرحُ الصبا ونزق الأطفال.

ناصعةٌ قصتُك أيتها الأديبة الشامخة راحيل الأيسر، يشعُّ وميضُها بجمال الحكمة وبراعة التصوير.
دمت بخير وعافية
تقديري واحترامي






 
رد مع اقتباس
قديم 16-07-2012, 09:31 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

سيدي الأديب الكريم / هشام كبير ..

أشكر مرورك السخي كعادتكم ، وقراءتكم الواعية وهذا الثناء العبق .. ممتنة لهذا المرور وهذا العطاء أخي الأستاذ الموقر ..

نعم سيدي وأخي الكريم هو تعاقب الأجيال كهل يمضي وطفل يولد وينطلق ..
تعاقب الأزمان ليل يدبر وصبح يقبل .. وفي كل نهاية بداية جديدة لو تمعنا في الأمر من كافة جوانبه ..


تعقيبك راق وكلماتك الأنيقة تنبيء عن روحك أخي الفاضل .. لك شكري وكل احترامي ..







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 18-07-2012, 11:24 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عدي بلال
أقلامي
 
الصورة الرمزية عدي بلال
 

 

 
إحصائية العضو







عدي بلال غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
اكتظ جمع عند منتهى الدرب ..

وعلى كرسي عتيق في حافة الرصيف ، كهل يتأمل زمردا في الأفق التقمه يم الليل ، يزفر ؛ يغلق باب العين ..

وحين يفرد الصبح جناحه الأبيض ، ينطلق طفل في عينيه انعكاس ماسة الشمس ..!
أ . راحيل الأيسر ..


هكذا تخيلت المشهد ..

جمع غفير ، الكل شاردٌ في دنياه ، والكاميرا تقترب من الكهل مهملةً كل من حوله .
حافة الرصيف / النجوم في السماء يبتلعها يم الليل ..
يزفر آآآآه ثم يغلق عينيه / الموت ربما ..

ينتهي المشهد هنـا ويبدأ صبح جديد ، لكن الكاميرا هنا تلتقط طفل ينبض بالحياة ..
الكهل / الليل
الصغير / الصبح

تعاقب ..
ق . ق . ج رائعة .

شكراً لك ِ ..







التوقيع

لو أن الدهر يعرفُ حق قومٍ
لقبّلَ منهم اليدَ والجبينــا

 
رد مع اقتباس
قديم 18-07-2012, 03:09 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد صوانه
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية محمد صوانه
 

 

 
إحصائية العضو







محمد صوانه غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

هل هو تعاقب أم انطلاق!
ينطلق الطفل، ليمثل حركة الحياة.. حركة انبعاث الغد الآتي..

نص جميل

مع تقديري أخت راحيل،
وشهركم مبارك بإذن الله.






التوقيع

اللهم أغِث هذه الأمة.

 
رد مع اقتباس
قديم 18-07-2012, 09:59 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محمد كركاس
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد كركاس
 

 

 
إحصائية العضو







محمد كركاس غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
اكتظ جمع عند منتهى الدرب ..

وعلى كرسي عتيق في حافة الرصيف ، كهل يتأمل زمردا في الأفق التقمه يم الليل ، يزفر ؛ يغلق باب العين ..

وحين يفرد الصبح جناحه الأبيض ، ينطلق طفل في عينيه انعكاس ماسة الشمس ..!


- كرسي عتيق، كهل يزفر، يغلق باب العين، زمرد التقمه يم الليل..
- في مقابل : انبلاج الصبح، وطفل في عينيه.. *انعكاس ماسة الشمس..
*ليل في مقابل شمس..
*ضوء في مقابل ظلام..
*انطفاء في مقابل بزوغ..
*كهولة في مقابل طفولة..
*ماض في مقابل حاضر ومستقبل..
نموذجان لجيلين.. نظرتان تسم أولاهما الوهن رغم الإصرار، وثانيتهما الفعالية والدينامية والأمل..
لكن النص يصر، على الرغم من ذلك، على التواصل البنائي بين الجيلين، باعتبار الأول أسّاً للثاني؛ إذ لا حاضر لأمة بلا ماض وحضارة..
نص عميق يتطلب من القارئ نظرة تأملية متفحصة..
تقديري واحترامي لك أستاذة راحيل الأيسر.






التوقيع

تواضع تكن كالنجم لاح لناظر* على صفحات الماء وهو رفيع
ولاتكن كالدخان يعلو بنفسه * إلى طبقات الجـــــو وهـــو وضيع

 
رد مع اقتباس
قديم 19-07-2012, 09:09 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عــــدي بلال مشاهدة المشاركة
أ . راحيل الأيسر ..


هكذا تخيلت المشهد ..

جمع غفير ، الكل شاردٌ في دنياه ، والكاميرا تقترب من الكهل مهملةً كل من حوله .
حافة الرصيف / النجوم في السماء يبتلعها يم الليل ..
يزفر آآآآه ثم يغلق عينيه / الموت ربما ..

ينتهي المشهد هنـا ويبدأ صبح جديد ، لكن الكاميرا هنا تلتقط طفل ينبض بالحياة ..
الكهل / الليل
الصغير / الصبح

تعاقب ..
ق . ق . ج رائعة .

شكراً لك ِ ..
مرحبا بك في صفحتي أخي / عدي بلال


ممتنة أنا لقراءتك هذه القريبة من مرمى النص .. لم أدعي يوما أن لي قلم قدير ( وأنى لي بمثل هذا الإدعاء ) لكني ظننت أن نصي هذا قد يكون من ضمن بعض نصوصي التي بلغت شأوا لا بأس به ربما .. ولولا يقيني الذي توصلت إليه بعد المدة التي قضيتها في عالم المنتديات أن جمال النص ورصانته لا تقاس بعدد الردود لكنت غيرت رأيي بنصيصي هذا واعتبرته لغزا عصي الحل على المارين .. إلى أن أكرمني الكبير / هشام كبير برد أثلج صدري ..

ثم كان مروركم أخي الكريم ..

نعم هو ما قلت .. جمع غفير من جيل سابق وصلوا منتهى دروبهم ..
الكرسي // دائما مكان الانتظار ..
الرصيف // العمر ..
يلتقم الموت من بيننا شيوخنا وكهولنا كما يلتقم يم الليل كل يوم زرقة الأفق وشمسه ..
نبدأ الحياة بشهقة ميلاد ، وننهيه بزفرة الممات ..
العين بوابتنا ونافذتنا إلى الحياة .. وإذا ما أغلقناها قـُـطعت صلتنا بالحياة ..
لكن الحياة مستمرة فكما تولد من رحم الليل شمس فجر جديد .. يذهب جمع ويأتي بعده جمع آخر ، وجيل يافع في أعينهم انعكاس شمس يوم وليد ..



شكرا لك أخي حييت وبوركت ..






التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 19-07-2012, 09:12 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
هل هو تعاقب أم انطلاق!


ينطلق الطفل، ليمثل حركة الحياة.. حركة انبعاث الغد الآتي..

نص جميل

مع تقديري أخت راحيل،
وشهركم مبارك بإذن الله.

هو تعاقب سيدي الكريم أستاذي / محمد صوانة .. مع انطلاق يوم جديد ..

ولك التقدير وخالص التحية والشكر ..
جزيت الخير وبوركت دائما وأبدا .. ومبارك علينا وعليكم شهر الطاعة والمغفرة ..
كلي امتنان ..






التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 19-07-2012, 09:22 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد كركاس مشاهدة المشاركة

- كرسي عتيق، كهل يزفر، يغلق باب العين، زمرد التقمه يم الليل..
- في مقابل : انبلاج الصبح، وطفل في عينيه.. *انعكاس ماسة الشمس..
*ليل في مقابل شمس..
*ضوء في مقابل ظلام..
*انطفاء في مقابل بزوغ..
*كهولة في مقابل طفولة..
*ماض في مقابل حاضر ومستقبل..
نموذجان لجيلين.. نظرتان تسم أولاهما الوهن رغم الإصرار، وثانيتهما الفعالية والدينامية والأمل..
لكن النص يصر، على الرغم من ذلك، على التواصل البنائي بين الجيلين، باعتبار الأول أسّاً للثاني؛ إذ لا حاضر لأمة بلا ماض وحضارة..
نص عميق يتطلب من القارئ نظرة تأملية متفحصة..
تقديري واحترامي لك أستاذة راحيل الأيسر.


سيدي الموقر الأستاذ القدير / محمد كركاس

العميق نظرتكم الفاحصة سيدي ، وقراءتكم الماحصة ورؤيتكم المدققة الممحصة من أديب يمتلك أدوات النقد الأدبي بامتياز .. لا أخفيكم دهشتي وإعجابي بمشاركاتكم وردودكم الراقية على كل الإخوة الكرام هنا ، وسعيدة جدا أن كنت واحدة منهم ونال قلمي شرف تشريفكم ..

شكرا لك أخي الأستاذ القدير / محمد كركاس .. نفع الله بكم وبارك فيكم .


وكل عام والجميع هنا بألف خير .. أخي / هشام كبير

أخي / عدي بلال
أخي / محمد صوانة
أخي / محمد كركاس


لا تنسونا من صالح دعواتكم في الشهر الكريم .






التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 21-07-2012, 03:41 AM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سلسبيل نصار
أقلامي
 
الصورة الرمزية سلسبيل نصار
 

 

 
إحصائية العضو







سلسبيل نصار غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

تدفن بيدها أباها

و تحفر لنفسها قبراً

و تتهيئ لوضع حملها
و تتعاقب الايام على بني البشر
بنفس المركب يصِلون
(بطون أمهاتنا )
و بنفس المركب يودَّعون
( نعش اغبر يُحمل )

راحيل انتِ كما انتِ أينما حللتِ رائعه







التوقيع

و ألم تعدني أن يكون الحضور فرضاً
و نحيي ذكرى لم تمت بعد و نستجدي بعضنا شوقاً
ثم أين أنت الأن .؟. و أين ما وعدتني .؟.

 
رد مع اقتباس
قديم 22-07-2012, 02:11 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عبدالكريم قاسم
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبدالكريم قاسم
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالكريم قاسم غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
اكتظ جمع عند منتهى الدرب ..
وعلى كرسي عتيق في حافة الرصيف ، كهل يتأمل زمردا في الأفق التقمه يم الليل ، يزفر ؛ يغلق باب العين ..
وحين يفرد الصبح جناحه الأبيض ، ينطلق طفل في عينيه انعكاس ماسة الشمس ..!
نص مثير وكأنك تشاهد عجلة الزمن تتواصل فيها الاجيال
جموع تكتظ عند منتهى الدرب كرسي عتيق وحافة رصيف مدلولات النهاية
كهل يتأمل نجوم تسطع يزفر يغلق باب العين ..... ينتهي
وعند الصبح ميلاد جديد
اعجبتني بكل حروفها
كان محبوكة بروعة والافكار متناسقة باسلوب عجيب
اختي الغالية راحيل
كل التقدير والاحترام
دمت بالف خير






 
رد مع اقتباس
قديم 24-07-2012, 10:08 AM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: تعـــاقب ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلسبيل نصار مشاهدة المشاركة
تدفن بيدها أباها

و تحفر لنفسها قبراً

و تتهيئ لوضع حملها
و تتعاقب الايام على بني البشر
بنفس المركب يصِلون
(بطون أمهاتنا )
و بنفس المركب يودَّعون
( نعش اغبر يُحمل )

راحيل انتِ كما انتِ أينما حللتِ رائعه

وأنت كما أنت رقيقة المرور ، عذبة كاسمك ( سلسبيل ) ، كم أنا سعيدة بهذا التعقيب الجميل منك ..

لك المحبة عزيزتي ..






التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:36 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط