سمر الغالية 🌹
أختي سلمى سلوة الروح 🌹❤️
أستاذتي فاطمة
شكرا لجمال أرواحكن هنا ..
مر وقت طويل بين ردكن وهذا التعقيب المتأخر مني ..
فالمعذرة من سيداتي الفاضلات وعفوا منكن ..
أختي وأستاذتي فاطمة
لم نقصد رسم الكلمة في الأفعال ( ماض أومضارع )
بل رسم مصدرها ..
مصدر الفعل
وللإضافة ..
ورد في تفسير القرطبي في تفسير قوله تعالى:
وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا (55)
وكان يأمر أهله قال الحسن : يعني أمته . وفي حرف ابن مسعود ( وكان يأمر أهله جرهم وولده بالصلاة والزكاة ) . وكان عند ربه مرضيا أي رضيا زاكيا صالحا .
قال الكسائي والفراء : من قال مرضي بناه على رضيت ، قالا : وأهل الحجاز يقولون : مرضو . وقال الكسائي والفراء : من العرب من يقول رضوان ورضيان فرضوان على مرضو ، ورضيان على مرضي.
ولا يجيز البصريون أن يقولوا إلا رضوان وربوان . قال أبو جعفر النحاس : سمعت أبا إسحاق الزجاج يقول : يخطئون في الخط فيكتبون ربا بالياء ثم يخطئون فيما هو أشد من هذا فيقولون ربيان ولا يجوز إلا ربوان ورضوان قال الله تعالى : وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس .