الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول

منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-07-2009, 03:35 PM   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
عبير هاشم
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبير هاشم
 

 

 
إحصائية العضو







عبير هاشم غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

كنت سعيداً وأنا أكتشف شغفك بالفنّ.. كنت على استعداد لمناقشتي طويلاً في كل لوحة،
كان كل شيء معك قابلاً للجدل. وأمَّا أنا فكنت لحظتها لا أرغب سوى في الحديث عنك.
وحده وجودك كان يثير شهيتي للكلام.
ولأنه لم يكن في الوقت متسع لأسرد عليك فصول قصتي المتقاطعة مع قصتك،
اكتفيت بجملتين أو ثلاث عن علاقاتي القديمة بأبيك.. وعن طفولتك الأولى.. وعن لوحة قلت إنك أحببتها، وقلت لك إنها توأمك!
اخترت جملي بكثير من الاقتضاب.. وكثير من الذكاء. تركت بين الكلمات كثيراً من نقط الانقطاع.. لإشعارك بثقل الصمت الذي لم تملأه الكلمات.
لم أكن أريد أن أنفق ورقتي الوحيدة معك في يوم واحد على عجل.
كنت أريد أن أوقظ فضولك لمعرفتي أكثر، لكي أضمن عودتك لي ثانية. وعندما سألتني "هل ستكون موجوداً هنا طوال فترة المعرض؟" أدركت أنني نجحت في أول امتحان معك، وأنا أجعلك تفكرين في لقائي مرة ثانية.

أحلام مستغانمي






التوقيع


(قيّـــد الياسمين )
 
رد مع اقتباس
قديم 08-07-2009, 04:09 PM   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
محمد صوانه
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية محمد صوانه
 

 

 
إحصائية العضو







محمد صوانه غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

باقة ورد
أقدمها للأخت عبير هاشم، ولكل من مر هنا، وأتحفنا ببعض عطره أو جمع باقة من زهر نتاج عقل بعض المبدعين..
نستمتع بـ "نبض الياسمين"، وهل للياسمين نبض؟ أم أخاله من شذى عطره يزيد من نبضنا؟!

وأقدم لكم قول الإمام المبدع محمد بن إدريس الشافعي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته:

إن رباً كفاك بالأمس ما كان
سيكفيك في غدٍ ما يكون







 
رد مع اقتباس
قديم 10-07-2009, 01:52 PM   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
هيا الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية هيا الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







هيا الشريف غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

وفي ظلال القـرآن .. تعلمت أنه لا مكان في هذا الوجود
للمصادفة العميـاء .. ولا للفلتة العارضة ..
" إنا كل شيء خلقناه بقدر "
" وخلق كل شيء فقدره تقديرا "
و كل أمر لحكمة ..
و لكن حكمة الغيب العميقة قد لا تنكشف للنظرة الإنسانية القصيرة ..

" فعسى أن تكرهوا شيئاً و يجعل الله فيه خيراً كثيراً "

سيد قطب / في ظلال القـرآن ..






 
رد مع اقتباس
قديم 16-07-2009, 01:37 PM   رقم المشاركة : 76
معلومات العضو
عايد القاسم الحنتولي
أقلامي
 
الصورة الرمزية عايد القاسم الحنتولي
 

 

 
إحصائية العضو







عايد القاسم الحنتولي غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

قال أيقتلك البرد؟
قلت: يقتلني أكثر نصف الدفء ونصف الموقف . .................................. مظفر النواب.

أنا أرفض ما تقول ولكن سأستميت في الدفاع عن حقك كي تقول . ...............فولتير.







 
رد مع اقتباس
قديم 23-07-2009, 05:31 PM   رقم المشاركة : 77
معلومات العضو
عبير هاشم
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبير هاشم
 

 

 
إحصائية العضو







عبير هاشم غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

اِنْتِفَاضَةُ طُهْرٍ..
إلى روح الشهيدة/ مروة الشربيني

عندما يستحيلُ المعنى إلى مشهدٍ جريء، يتراءى في محاولة لاستقطابِ قضيّة، أو لتكن رؤية أو موقفًا جديرانِ بالاستغراقِ في تداعياته واستبطانِ موروثهِ المتفجّرِ حقدًا.. هو الحقد ولا غير..!
مروة الشربيني.. شهيدة الحجاب..
عظمة الألقاب تأبى أن ترافق الحياة، بالرغم من أنّ الحياة هي التي تخلعها على أصحابها، ثمّ ما تلبث أن تقايضهم عليها برهانِ الموت..
وهكذا كانت شهيدة الحجاب..
امرأة في عقدها الثالث، وتحديدًا في الثالثة والثلاثين من عمرها، وطفلان أحدهما لم يتجاوز الثالثة، بينما يرقد الآخر في أحشائها.. امرأة أدركت كيف يكون الرفض؟ فأدرك الرفض وجودها، لكن مهما يكن ففي النهاية هي امرأة محجبّة.. امرأة محجّبة..!!
حينما مثلت مروة أمام القاضي تكشفُ عن صوتِ الغضب الذي يدوي في أحناء كلّ طاهرة إذا ما تعرّضت لمن يحاول هتك طهرها.. قولاً أو فعلا..!
مروة الشجاعة.. أبت أن تعفي آثار الغضب بصمت، وفيما كانت تعرف تمامًا ماذا تعني بوقفتها تلك؟، تعرفُ تمامًا ماذا يعني حجابها؟ تعرفُ تمامًا ماذا تعني حريّتها وعزّتها؟
ثماني عشرة طعنة، أيّ وصف يمكن أن يصدق عليها..!
وفي وسط المحكمة، وأمام القاضي، اغتيال علني.. وجرم مشهود، بل مفضوح!!
وعندما جاءت الرصاصة المتأخرة لتدفع الجاني عن القتيلة وهو مستلذٌ بقتلته، استقرت في صدرِ الزوج المسكين الذي اندفع إلى زوجته لعلّه يحميها، وبقي الجاني ..!
كلّ ما كان إزاءَها انتفاضةُ الجالية المسلمة في ألمانيا، وهي تمشي في الطرقاتِ صارخة ومطالبة بالحقّ.. ومشهد انتفاضة أخرى في مصر .. فقط!!
وسعي من السفارة المصريّة لإدانة حالة التطرّف (الفرديّة)..!
هاتان الانتفاضتانِ تجادلانِ عن مشهد لا يعقلُ إلاّ أن يكونَ امتدادًا وتراكمًا لحقيقة واحدة: {ولن ترضى عنك اليهودُ ولا النصارى حتّى تتبعَ ملتهم}.. شيء يبقى في النفس أبدًا..!
البداية كانت عندما خرجت مروة وطفلها إلى حديقة للأطفال في دريسدن بألمانيا، حيثُ كان المتّهم يركبُ أرجوحة، فاستأذنته أن تركبَ طفلها، فتهكّم بحجابها ووصفها بالإرهابيّة!!، فأقامت ضدّه دعوة تغريم قدرها 750 يورو، ثمّ ما لبث المتّهم أن استأنف الحكم متّخذًا من المحكمة ساحة لجريمته.
ماتت مروة.. ومات جنينها.. وحُمل زوجها إلى العناية المركّزة وما زال يرقدُ فيها.. وطفلهما أُخذ إلى أحد دورِ رعاية الطفولة بعدَ أن رأى أمّه وأباه يصرعانِ أمام عينيه..!
وأسدل الستار على مجرياتِ القضاءْ بأمرِ المحكمة الألمانية..!!
هي فقط قضيّة حجاب..!
أو هي فقط قضيّة طهر.. تتشكّل بوجه آخر .. بيد أنّه يشبهها: {أخرجوا آل لوطٍ من قريتكم إنّهم أناسٌ يتطهرون}..!
بقلم :خالدة باجنيد






التوقيع


(قيّـــد الياسمين )
 
رد مع اقتباس
قديم 02-08-2009, 09:00 AM   رقم المشاركة : 78
معلومات العضو
هيا الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية هيا الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







هيا الشريف غير متصل


افتراضي مسمار في القلب !

عذاب أن أحيا من دونك
وسيكون عذابا أن أحيا نعم ..
يبقى أملي الوحيد
معلقا بتلك الممحاة السحرية
التي اسمها الزمن
والتي تمحو عن القلب
كل البصمات والطعنات
كلها ؟
اذكر بحزن عميق
أول مرة ضممتني اليك
وكنت ارتجف كلص جائع
وكنا راكعين على الأرض حين تعانقنا
كما لو كنا نصلي
اجل ! كنا نصلي ...
أذكر بحزن عميق
يوم صرخت في وجهي :
كيف دخلت حياتي ؟
آه أيها الغريب !
كنت أعرف منذ اللحظات الأولى
انني عابرة سبيل في عمرك
وانني لن املك
إلا الخروج من جناتك
حاملة في فمي إلى الأبد
طعم تفاحك وذكراه ...
أذكر بحزن عميق
انني أحببتك فوق طاقتك على التصديق
وحين تركتك
( آه كيف استطعت أن اتركك ! )
فرحت لانك لم تدر قط
مدى حبي
ولأنك بالتالي لن تتألم
ولن تعرف أبدا أي كوكب
نابض بالحب فارقت !..
فراقك مسمار في قلبي
واسمك نبض شراييني
وذكراك نزفي الداخلي السري
وها أنا أفتقدك
وأذوق طعم دمعي المختلس
في الليل المالح الطويل
لم يعد الفراق مخيفا
يوم صار اللقاء موجعا هكذا ...
وأيضا أتعذب
لما فعلته بك
بعد أن دفعتني إلى أن أفعله بك
لقد مات الأمل
ولذا تساوت الأشياء ...
واللقاء والفراق
كلاهما عذاب
و ( أمران أحلاهما مر ) ...*





*غادة السمان






 
رد مع اقتباس
قديم 07-08-2009, 01:23 PM   رقم المشاركة : 79
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

يـا الله ما أقصـر تلـك اللحظـة ومـــــا أطــولــهــا ..ما أسعدهـا بنـا ومـاأشقـاهـا ..
فــي كــل وخــزة قـلـبٍ تخبرنا بأن الرحيل قد أسرج خيله .فـهــل مـــن تــوبــة ..
هــل مــن وقـفـة نـــدم ,ودمعة عذرٍ تغسلنا من آثامٍ علقت بذراتنا زمناً , وآن لنا
أن نتوضَّـأ منها, ونصلـح ما أفسـده الطمـعُ , ومـا رمـانـا بــه الـغـرورُ ,والـكــبــرُ
والـنــفــاق ؟
اللهمَّ بارك لنا في لحظاتِ التقوى ,واجعلـهـا عـمــراً لـنــا , وكفِّرْ عنا ما اقترفناه
بلحظةِ ضعفٍ قاهرةٍ إنَّـك علـى كـلِّ شـيءٍ قديـرٍ..
بقلم
زاهية بنت البحر
**********************************
*عبير* الحبيبة يا نحلة المنتدى أين أنت اشتقت إليك
لم تعودي تظهرين بقوة أرجو أن يكون المانع خيرا كوني بالقرب








 
رد مع اقتباس
قديم 07-08-2009, 03:21 PM   رقم المشاركة : 80
معلومات العضو
هيا الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية هيا الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







هيا الشريف غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين






_ كنا في غالب الأحيان نتشارك في سيجارة واحدة , و هذا ما أظنه السبب وراء تعلقه بأستار ذاكرتي . فأن يشاركك شخص ما في أنفاسك , فهو أنت في قالبٍ مختلف .
_ المجتمع لحاف لا بدَّ أن يقينا برد العزلة .
_ أن يختزل إنسان ما حياتك في عبارة , فكيف يمكنك أن تسير دون ارتباك ؟
_ بكاءٌ موحش , حينما تجد نفسك أمام الحياة خصماً لنفسك .
_ كنتُ أسمي ما أحياه لعبة , لأن الألعاب لا تؤخذ بمنطق الجدية إلا نادراً ! .
_ كم في حياتنا من الأنقياء و الأتقياء كان الدنس فريضة لازمة في حياتهم ؟





**الأرض لا تحابي أحدا
علوان السهيلي







 
رد مع اقتباس
قديم 08-08-2009, 04:11 PM   رقم المشاركة : 81
معلومات العضو
هيا الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية هيا الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







هيا الشريف غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

لكي تكون شاعراً عظيماً، يجب أن تكون صادقاً
ولكي تكون صادقاً يجب أن تكون حراً
ولكي تكون حراً يجب أن تعيش
ولكي تعيش يجب أن تخرس

**محمد الماغوط
سأخون وطني






 
رد مع اقتباس
قديم 11-08-2009, 01:16 PM   رقم المشاركة : 82
معلومات العضو
عبير هاشم
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبير هاشم
 

 

 
إحصائية العضو







عبير هاشم غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

قد أتلاشى قريباً .....
فلا يغريك الحزن أني أغيب لأعود لأجلك ...
.
.
" نحن "
الذين تمرغوا بالغد والذاكرة فرط مهابة ، لا شيء يشبهنا سوى قدر ..
من أي زاوية نفر من الوجع ؟

حتماً سنلتقيه ما دام كل " قادم "
رصاصة غياب تختطف الرجاء ..
والحرف ...!!؟
أفقٌ لنا هذا الحرف ... ما إن نلملمه حتى ينفجر جرحنا لغة تجهل البكاء ..
إنه تماماً كالشوق ... توغّلٌ يحف به القلق و الغياب وتزهو به الأمكنة و ينهكه
العابرون بوجع الأسئلة ..
متطفل هذا الغد يا صديقي ...
يغرس دمعه باكراً في الذاكرة خشية أن يغمض للحزن جفن ، يتنقب باشتهاء
مخادع ثم يتسلل عبر " كيف "
التي تدوخنا ويغدو لحظة ذاكرة بقدر استحالتها
نغرق في اشتهائها ...
لذلك الحزن ليس إلا تاريخ مؤجل لأحلامنا ...

.........
حاولت معرفة الكاتب فتعثرت ب (روح )
الجميلة دائماً







التوقيع


(قيّـــد الياسمين )
 
رد مع اقتباس
قديم 08-09-2009, 05:06 AM   رقم المشاركة : 83
معلومات العضو
عبير هاشم
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبير هاشم
 

 

 
إحصائية العضو







عبير هاشم غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

(أيها الموت لا تمت)
من بين الركام جاء موتي يوقظني من الموت... أخذ يهزني بلطف ..
فلم أستجب ثم أخذ يهزني بعنف ...كنت امثل عليه دور الميت وظننت أنه سيموت عندما ظن أنني ميت ... فقلت له مبتسماً ..........
لقد كنت أمازحك ... قال : أيها الغبي أتمازح الموت ؟
قلت:
ألسنا أصدقاء ؟
قــال:
أصدقاء ولكنني كدت أن أموت من الفزع ظننت انك ميت ...
قلت :وهل الموت يموت ؟
قال:
لا موت يموت قبل أن أموت أنا ...
قلت مبتسماً :
إذن لاتمت أيها الموت قبل أن نميتني...


ذهب الموت بعد ذلك وتركني وحيداً مع موتي كي أعيد النظر في ترتيب صفوف أمواتي وحيداً بقيت ما بين ركامي وأنقاضي...
أبحث عن موت يحميني من موتي ....
عن حلم يحميني من أحلامي... عن أم تتبنى بنات أفكاري ...
اهرب من وطن في سبيل وطني في هذه اللحظة اكتمل مهرجان قهوتي ...وعاد موتي تاركاً الموت الآخر لموته...
قال:
ألا تدعوني أتقاسم معك خبز قهوتك ؟
قلت:
كيف لا أدعوك وقمح قهوتي لا ينمو إلا بموتك ؟
ابتسم وقال :
إذن هيا بنا نتقاسم رغيف قهوتنا...وبعد ذلك نموت معاً :
قلت:
ونحيا موتنا معاً ...أكل الموت قهوته على عجل وقبل إن يذهب مجدداً سألته :
ألا أجد حياتاً عندك لموتي ؟؟
قال:
عندما سأهبك حياة موتي

الاسير باسم الخندقجي


عضو اللجنة المركزية لحزب الشعب الفلسطيني

سجن جلبوع المركزي

الحكم ثلاث مؤبدات
ملاحظة هامة :

ان الاسير باسم لا يوجد لديه اي وسيلة اتصال داخل السجن سوى البريد النقال فهو يقوم بكتابة المقالات و الشعر و يقوم بإرسالها عبر البريد النقال و نحن نقوم بطبعها و نشرها







التوقيع


(قيّـــد الياسمين )
 
رد مع اقتباس
قديم 16-09-2009, 04:05 AM   رقم المشاركة : 84
معلومات العضو
هيا الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية هيا الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







هيا الشريف غير متصل


افتراضي رد: نبضات مـن الياسمين

" يمضون على عجل, بملابسهم البالية , وحقائبهم التي تتدلى خارجها بعضاً من أغراضهم ,
يحجبونني عنهم , ببخار يطلون به النوافذ الباردة , ومامن أحد خدش الضباب بأصبع يرسم أسمي فوق الزجاج !!"


* هديل الحضيف







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:20 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط