فـــوائــــد مـــخـــتـــارة

[عــوض الــدريــبــي]

أختي ناهدة أحمد .. وسلمتِ أنتِ من كل شر وجزيتِ كل خير

ولك بالتحيةِ مثلها

[عــوض الــدريــبــي]

	الدين المعاملة إنك لتعجب من أناسٍ يحرصون على أداء الشعائر التعبدية ويلتزمون بالمظاهر الشرعية و يجتهدون في نوافل العبادات من صلاة وصيام وذكر وغيرها .. ولكنهم لا يولون جانب المعاملة للخلق إهتماماً يُذكر ( فضيلة الدكتور / عبدالعزيز الفوزان )

[عــوض الــدريــبــي]

	الأحاديث المنكرة حديث التوعد على تارك الصلاة بخمس عشرة عقوبة .. لا يصح ولا يجوز نشره وما في الكتاب والسنة الصحيحة من الوعيد على السهو عن الصلاة فضلاً عن تركها ؛ ما يغني زجراً و وعظاً عن تتبع هذه الأحاديث المنكرة ( فضيلة الدكتور / سلمان بن فهد العودة )

[عــوض الــدريــبــي]

	إدارة المشاعر يصنع " الوهم " و " الخيال " معظم أفراح الروح ولــهــذا فإن أمام جميع الناس فرصة لأن يتمتعوا بشيء من السعادة مهما كانت صعوبة الواقع إذا تعلموا فن " إدارة المشاعر " . ( فضيلة الدكتور / عبدالكريم بكار )

[عــوض الــدريــبــي]

	حِفظ اللسان إحرص على أن لا تتكلم إلا حيثُ كان الكلام خيراً فإن ذلك أقوى لإيمانك ، وأحفظُ للسانك ، وأهيبُ عند إخوانك ( فضيلة الشيخ / محمد بن صالح العثيمين رحمه الله )

[عــوض الــدريــبــي]

	أي مأرب في عملية سد مأرب؟! إن مثل هذه الحوادث ( حوادث التفجير والتكفير ) ، تومئ إلى حكمة مفتقدة وإلى وعي منقوص، يحتاج كلاهما إلى جهد توعوي وعملي وتأهيلي ليعود هذا الشباب إلى الجادة، جادة طريق المقاومة في سبيلها وفي مظانها لأن هذا الانحراف عنها يؤدي إلى تشويه كلمة لا يمكن محوها من كتب الفقه، هي كلمة "الجهاد" التي تعني أشياء أخرى مغايرة تماماً لما بتنا نراه الآن من ممارسات متهورة غير محسوبة ولا موزونة بميزان الشرع والعدل . .. إن الألم لما يصيب المسلمين هنا وهناك، والحنق من وجود الجواسيس في بلاد الإسلام لا يمنح أحدا الحق في تجاوز الحدود الشرعية والضوابط الفقهية للجهاد وهو ذروة سنام الإسلام وأمل بناءه في النهوض بهم مما هم فيه من ذلة وصغار ( موقع فضيلة الأستاذ الدكتور / ناصر بن سليمان العمر )

[عــوض الــدريــبــي]

	أهل الحسبة إن أهل الحسبة ( موظفوا هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالسعودية ) بشر يخطئون ويصيبون وليسوا بمعصومين ولكن العبرة بالموازنة بين الحسنات والسيئات .. مع أن خطأهم غير مقصود والرجل الفاضل الشريف إذا كثرت حسناته وكثر خيره انغمرت سيئاته في بحر حسناته والماء إذا بلغ القلتين لم يحمل الخبث فكيف وحسناتهم لا تقاس بالقلال وإنما يقاس بماء الغيث والمطر .. ثم أين هؤلاء المشاغبون هداهم الله من أخطاء بعض المؤسسات والمرافق الأخرى كمرافق البلديات والشرطة والمرور وغيرها أم أنهم كما قال القائل: وعين الرضا عن كل عيب كليلة=ولكن عين السخط تبدي المساويا ( الشيخ عبدالعزيز الجليل )