نريد مجتمعا....ثم وطنا.....

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم


لا تغضب ..

[احمد محمد قحموش]

أ يكون خانك ذكاؤك هذه المرة.!!
اخي حسن ...معاذ الله.
لو اعدت قراءة (الرد) مرة ثانية - ورأيته من زاوية اخرى - ستجدني بعيدا كل البعد عن الغضب...
انت رجل حكيم اخي حسن وتعي جيدا ما يكون متواريا بين وخلف السطور احيانا.
احترامي لشخصكم الكريم..

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم الأخ أحمد ، خذ الأمور ببساطة ، كنا سنكتب لك ( لا تأسف ) للرد رقم 12 ، فالأمر يتعلق بذلك فحسب .. أو نكتب لا تزعل .. فكانت لا تغضب ، وهي كلمة قد نجدها كبيرة وربما قاسية ..!! وما أحببت منك تعبير الخيانة والذكاء .. فسبحان الله ، واهب النعم وراحة البال .. لك مني الدعاء بالتوفيق

[احمد محمد قحموش]

استميحك عذرا اخي حسن ، فانا لم اقصد الاساءة بكلامي على الاطلاق......
فانا اكن لك كل احترام وتقدير..ارجو دوام التواصل.

[عبدالكريم قاسم]

الأخ أحمد ، تحية طيبة وبعد
الكثير من الأسئلة والاستفسارات، والكثير من المحطات التي يجب الوقوف عندها لندرس الأهداف الظاهرة للغرب رغم أنه لا يخشى من البوح بما يريد ، فلو نظرنا إلى الواقع المر الذي تحياه الامة العربية لقلنا أن الأخ حسن سلامة ،الذي أحترم كل حرف يخطه قلمه ، يتفاءل كثيراً رغم أن الواقع لا يدعو لذلك ، فالأمة بحاجة إلى الجلد لأنها أمة نائمة لا تحرك ساكناً أمام الهجمة الغربية على هذه الأمة التي باتت غارقة بالإعجاب تجاه ما يقدمه الغرب من تطور ورقي ..
أنا لست ضد التطور والرقي ولكني ضد التماهي بالانجذاب الحر لما يقدمه الغرب واللهاث وراءهم كالعبيد..
أنا من دعاة أن يكون للأمة شخصيتها المستقلة التي لا تأتمر بأمر الغرب .. بل أخذ يبث في نفوسنا بأساليبه الملتوية..بأن حاضرنا ومعاناتنا هما نتاج تمسكنا بتاريخنا واعتزازنا بماضينا ...وحضارتنا ..تراثنا...حتى صرنا اشكالا من الدمى يحركها الغرب بالايحاء تارة وبالانبهار بما يقدمه من مظاهر حضارت تارة أخرى ..
اسمح لي أن أعارض هذه الجملة فالمعاناة ليست نتاج تمسكنا بتاريخنا واعتزازنا بماضينا . المعاناة هي نتاج التخلي عن كل هذا فلو كنا نعتز بتاريخنا وماضينا لما تغلغل المتآمرون في صفوفنا..

لك الشكر
لي عودة

[احمد محمد قحموش]

الاخ الكريم .... عبد الكريم
ارجو التكرم والنظر الى النص الذي اعترضت ( بامعان وتمعن ) ، ستجدك توافقه ، ويوافق رأيك..
احترامي وتقديري لك ....... وكل عام وانت بالف خير في ظل شهر الخير والبركات.