ومتى أراك ؟! .. قصيدة إلى أسير ..

[إياد حياتله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء السديري

اكثر ما يحز بالقلب والروح هو وجود اسرانا في سجون الاحتلال من دون محاولات جادة لفك اسرهم..
عشت على هذه القصيدة الرائعة

الأخت الفاضلة صفاء
نسأل الله أن يهيّء من يكونون أهلا للقيام بذلك
ولك التحية من أخيك على رقّة مرورك

[مروة حلاوة]

يا شاعر الحرفِ الذي ..
جاز المواجِدَ ..
والسِّماكْ
*
أوَما كفاكَ أسرتنا
بقصيدةٍ ..
أوما كفاكْ
*
سلِمتْ يداكَ ..
وما حملتَ من السّنا ..
سَلِمتْ يداكْ

[عبد الهادي السايح]

أخي الكريم إياد نذر كلماته لخدمة الوطن و القضية فأبدع
وتذكر الأسير يعاني في سجنه... فأسر الجمال في قصيدة
... أطيب تحية

[إسلام هجرس]

الشاعر الرائع أ / إياد حياتلة
قصيدة حميمة فيها من الصدق ما يستدر دمعتنا
الصورة السابقة للقصيدة بالغة التأثير
رأيت روحا (جويدية) في أكثر من سطر هنا
تقبل تقديري الجم لقلمك أخي الحبيب

[مروة دياب]

يصعب الحديث عن قصيدة تمس عاطفتها القلوب، كعادة أعمالك التي ارتوت من القضية لترويها
لكني أحببتُ أن أخرجت من العاطفة قليلاً إلى بناء القصيدة:

بَتَلاتُهُ اْصفرّتْ
وغارت في بحارِ الدمعِ
يَحدوها
هَناكْ
لم يرق لي تكرار هناك مرة أخرى.. فقد أشارت القصيدة من مطلعها إليها

فَأتى يُحلّقُ في الفضا
مستعجلاً يبغي
لِقاكْ

فاعطفْ عليهِ بنظرةٍ
تُهدي سَناها
مُقلتاكْ

أو شارةٍ
عن بُعدِ أميالٍ تلوّحَها
يداكْ
النظرة تكون من المقلة و الشارة باليد.. فلم الاسترسال؟ ربما حرك استرسالك هنا الإحساس بالشوق لرؤية تلك العين و تلك اليد تلوح لك بعد أن فارفتها دهرًا.. و أنا دائمًا أنصف العاطفة على فنيات النص، و لكني توقفت هنا كثيرًا.

و النهايةُ -الواقعية و الشعرية- سطرتها بعناية جميلة:
إمّا رأيتكَ ها هنا
سأراكَ يا عمري
هُناكْ
و نسأل الله تعالى أن تكون في الاثنتين.. لا حرم الله إنسانًا من حريته و لا دفء موطنه.
تحياتي

[مروة دياب]

يصعب الحديث عن قصيدة تمس عاطفتها القلوب، كعادة أعمالك التي ارتوت من القضية لترويها
لكني أحببتُ أن أخرجت من العاطفة قليلاً إلى بناء القصيدة:

بَتَلاتُهُ اْصفرّتْ
وغارت في بحارِ الدمعِ
يَحدوها
هَناكْ
لم يرق لي تكرار هناك مرة أخرى.. فقد أشارت القصيدة من مطلعها إليها

فَأتى يُحلّقُ في الفضا
مستعجلاً يبغي
لِقاكْ

فاعطفْ عليهِ بنظرةٍ
تُهدي سَناها
مُقلتاكْ

أو شارةٍ
عن بُعدِ أميالٍ تلوّحَها
يداكْ
النظرة تكون من المقلة و الشارة باليد.. فلم الاسترسال؟ ربما حرك استرسالك هنا الإحساس بالشوق لرؤية تلك العين و تلك اليد تلوح لك بعد أن فارفتها دهرًا.. و أنا دائمًا أنصف العاطفة على فنيات النص، و لكني توقفت هنا كثيرًا.

و النهايةُ -الواقعية و الشعرية- سطرتها بعناية جميلة:
إمّا رأيتكَ ها هنا
سأراكَ يا عمري
هُناكْ
و نسأل الله تعالى أن تكون في الاثنتين.. لا حرم الله إنسانًا من حريته و لا دفء موطنه.
تحياتي

[إياد حياتله]

الأخت الفاضلة مروة حلاوة
الأخ الكريم عبد الهادي السايح
الأخ الكريم إسلام هجرس
الأخت الفاضلة مروة دياب

صدقا
لا أدري ما الذي أخّرني عنكم
شكرا لكم جميعا وبارك الله بكم