الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > منتديات اللغة العربية والآداب الإنسانية > منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي

منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي هنا توضع الإبداعات الأدبية تحت المجهر لاستكناه جمالياته وتسليط الضوء على جودة الأدوات الفنية المستخدمة.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 08-10-2011, 12:16 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
هدى قزع
عضوية مجمدة
 
إحصائية العضو







هدى قزع غير متصل


افتراضي الأسطورة في شعر عبد الرحيم عمر 4/هدى قزع

وبصرف النظر عما إذا كان قد قصد الشاعر المرقش الأكبر أم الأصغر ، فإن السيرة الشخصية لكليهما تتوافر على دلالات رمزية غنية :
أما المرقش الأكبر واسمه عوف بن سعد بن مالك فقد توفي عام 55 ق.هـ /555م ، وقد كان فارسًا مغوارًا وعاشقًا متيمًا ، أولع بابنة عمه أسماء فزوجها عمه أثناء غيابه عن القبيلة ، لرجل من بني مراد لقاء مئة ناقة.
واتفق إخوته على أن يخفوا خبر زواجها عنه ؛ إشفاقًا عليه ، وأوهموه أنها ماتت ، فحزن عليها حزنًا شديدًا ثم عرف بحقيقة الأمر ، فشد إليها الرحال ، مصطحبًا جارية له وزوجها ، فمرض في الطريق ولم يطق زوج الجارية العناية به وحرض زوجته على تركه ، فأطاعته على مضضٍ، فسمعهما المرقِّش الأكبر يأتمران به فكتب على مؤخرة راحلته أبياتًا قرأها شقيقه حرقلة، فقتل الرجل والمرأة بعد أن استعلم منهما عن مكانه وانطلق في أثره ،فعلم أنه اتصل بأسماء من خلال راع ، وأن أسماء ذهبت وزوجها لإحضاره فمات عندها لليلته .( من المفيد الإشارة إلى أنه سمي بالمرقش لأنه قال:الدار وحش والرسوم كما/رقش في ظهر الأديم قلم ، انظر: الأصفهاني ، الأغاني ،أخبار المرقش الأكبر ونسبه ، دار الكتب العلمية ، بيروت، ط1، ج6، ص136_145) .
وإن كان الكثيرون قد توقفوا عند ما كتبه المرقِّش ، فإنني أود أن أتوقف عند الفعل ذاته أي الكتابة ؛ فمن المعروف أن الكتبة في الجاهلية كانوا قلة ، وغير خافٍ تلك العلاقة المأساوية التي أراد أن يقيمها عبد الرحيم عمر بين الشاعر والمعرفة ، فأي علاقة أشقى من أن تكون الكتابة هي وسيلة الشاعر الوحيدة لفضح التآمر على حياته والغدر به .
وبوجه عام ، فإن قصة حياة المرقِّش الأكبر تلخص وتكثف معنى البطولة والوفاء حين ينكسران على صخرة العجز والغدر .
وتكمل قصة المرقش الأكبر قصة ابن أخيه المرقِّش الأصغر ربيعة ابن سفيان بن سعد بن مالك (ت5ق.هـ/570م) وهو الأشعر والأطول عمرًا كما تحدثنا المصادر .
فقد كان شابًا جميلًا مشغولًا بالرعي فطرقت مسامعه أخبار إحدى وصيفات فاطمة بنت الملك المنذر ، فقصدها ونال وطره منها ، ثم اتصل بفاطمة في خبر مطوَّل لا مجال للتوسع فيه هنا _ لكنه لم يجد مانعًا يحول دون تهيئة الأمور لأحد أصدقائه أملًا في أن ينال مثلما نال .(انظر: الأصفهاني ،الأغاني ، ج6، ص145_161) .
وتكثف قصة المرقِّش الأصغر مفارقة لا تخلو من مأساة ، إذ إنه على بساطة حرفته وقلة غيرته ينال ما لم ينله عنه على علو همته وفروسيته وغيرته المفرطة على أسماء .
أما الهذلي فقد كان ظله في الواقع أقصر كثيرًا من ظله الذي مدّه له عبد الرحيم عمر في القصيدة ، إبرازًا لعبثية الحياة ، إذ إنه لم يعد كونه حجارًا حسن الصوت ، كان يعمد إلى ابتزاز فتيان قريش ، فيشترط عليهم أن يدحرجوا له الحجارة مقابل الغناء ، وقد تزوج بنت ابن سريح المغني المشهور ، وسمع منها كل ما لأبيها من أصوات غنائية ، ثم نسب كثيرًا منها لنفسه (انظر: الأصفهاني ،الأغاني ، ج5، ص70_80).
فلنلاحظ إصرار عبد الرحيم عمر على اختيار " معادلات موضوعية" تتعامل بالكلمة ، فالفارق بين المرقِّش الأكبر والأصغر ، أو بينه وبين الهذلي هو كالفارق الماثل الآن بين الشاعر الذي يحاول أمرًا لا يناله ، ويناله آخرون لم يفكروا بمحاولته ، ناهيك عن أن المرقش الأكبر رجل مبادئ وقيم مطلقة .
فيما ليس الأصغر إلا رجل نزوات ، وليس أمر الهذلي بأفضل منه إذ هو ليس سوى مرتزق نهاز للفرص .
ونخلص من ذلك إلى القول بأن عبد الرحيم عمر عنى بالمرقشين الاثنين الأكبر والأصغر ، وأنه تعمد عدم التصريح بالمعني منهما حفاظًا على المفارقات التي أشرت إليها.
صحيح أن المرقش الأصغر لا يحضر مباشرة في القصيدة كما هو حال عمه ، ولكن المشهد لا يكتمل بدونه، إن القصيدة تنفتح على مشهد يصور مدى توجس الشاعر من المبهم الذي لا يستطيع تحديده بالضبط، المبهم الذي يذكره بالهذلي الذي يبكيه ويتمنى موته ، غير منتبه إلى
أنهما مسوقان إلى المصير ذاته :الموت ، وإلى أنه لم يبقَ سوى التغني بذكريات الحب والحبيب على نحو يذكر بأحزان المرقِّش وفجيعته بعجزه :
يا لأحزان المرقش
ها هو اليوم الذي ما عاد فيه قرن طعنِ أو نزالِ
أو دهاءْ
وعلى المفترق الدامي
عواءُ الذئب ، والغدرُ ، ووجهُ الفارس
الكابي الذليل (ص379)
وعلى الرغم من أن القصيدة تنشغل بعد ذلك ببيان التناقض الماثل بين الفنان الملتزم "المرقش" ، والفنان المرتزق "الهذلي"، خالصة إلى التسليم بانتصار الأخير في زمن الأنذال وانكسار الأول ، إلا أن عبد الرحيم عمر يصر على إبقاء نافذة الشاعر مشرعة :
طاويًا من عمره صفحة إصرار أصيلْ
راضيًا من زاد دنياه القليلْ
مؤمنًا ،مهما دنت أيامُّهُ
أن صدق العزم مفتاح السبيل
فارحميه ، وذريه مؤمنًا
ولو أن المنتهى صبرٌ جميلْ!( ص385_386).
وفي المقابل فإن الإشارة لبعض الرموز جاءت ضمنًا دون ذكر الاسم نفسه ، كما بالنسبة لإحالته إلى القائد الإسلامي " طارق بن زياد " في حادثة حرق السفن :
"والموت مهر للحياة
إنا حرقنا يوم أدلجنا قواربنا الصغيرة
لم يكن فينا التفات للنجاة "( ص32) .
أو في الإشارة إلى امرىء القيس دون ذكر اسمه :
لعْنَتُكُ كيف وأين تفرّ؟
هو اليوم أَمْرُ
هو اليوم أَمْرُ
وجُهْدُ لياليكَ شِعرٌ وخَمْرُ(ص36) .
أو ذكر نزيل الجب دون ذكر النبي يوسف أو التضحية بالخراف دون ذكر النبي إبراهيم ، أو ذكر قصة أهل الكهف ضمنًا كقوله :
وتسعى إلى كل كهف ، وتوقظ أحبابك النائمين (قصيدة هارب من حلمه ، ص35) .
و في قصيدة "الهزيمة" يستحضر الشاعر قصة يوسف ، نزيل الجب ليشير إلى حجم المعاناة والخديعة ، دون أن يستعيد كامل الدلالات المعروفة في قصة يوسف يقول :
فنزيلُ الجُبِّ ما زال ينادي
والصدى
يترامى خافتًا عبر المدى
عبثًا راحوا ، وهذي البئر تابوت الردى (قصيدة الهزيمة ، ص41) .
ومن النماذج التاريخية الثائرة التي يوظفها الشاعر_ في قصيدة " المُطَارَدْ" _ إبراهيم بن سليمان .
وقد قدّم عبد الرحيم لهذه القصيدة قائلًا " ضاقت الأرض في وجه إبراهيم بن سليمان وبلغ منه العياء مدى ، وفي ضواحي البصرة طرق باب دار كبيرة وسأل صاحبها أن يجيره فأُجير ، وبعد أيام اكتشف أن مجيره يطلبه لأنه قاتل أبيه فكشف له أمره " (ص145) .
يا مجيري في فمي أمر بودي أن أقوله
أنا إبراهيم كل الثار عندي
كنت أخفي غير ما كنت أبدي
لم أعد جارك لكنّا هنا ندُّ لندِّ
أنت في حلٍِّ من العهد فلا تمسك بعهد
ويفر الزمن
ضاقت العين فقد طال المقام
بغريب حط في أرض غريبة (ص150) .
الخاتمة
تبين لي في نهاية هذا البحث أن عبد الرحيم عمر ، استطاع أن يحتل موقعه الأدبي المتميز في الساحة الشعرية العربية ، وقد اكتسب أهمية خاصة ؛ لريادته في كتابة قصيدة مثلت توفيقًا بين نمطين ، فطبع قصيدته بطابع حداثي من خلال توظيف الأسطورة والتراث برموزه وإشاراته وشخوصه .
وكان عبد الرحيم عمر صاحب ثقافة غنية ومتنوعة ، اكتسبها من خلال قراءاته وتجاربه ، وقد زخرت قصائده بنتاج ثقافته ، وخلاصة تجربته ، فكانت قصيدته بحق صورة صادقة عن تكوينه الثقافي .
و أفاد الشاعر من الأساطير العربية وغير العربية في بنائه الشعري ، وعمل على توظيف الإشارات الدينية والتاريخية، مما جعل قصائده وعاء تتفاعل فيه عناصر تلك الثقافة بدرجة عالية من الكفاءة .
ونالت البنية الدرامية حظًا من بنائه الفني ، واستطاعت هذه البنية أن تعبر عن رؤية النص ومضمونه ، ووصل هذا التوظيف ذروته في عمله المسرحي "وجه بملايين العيون" الذي استلهم الأسطورة العربية .
و ظلت قصيدة عبد الرحيم عمر صورة للواقع الذي تطمح إلى تغييره والثورة عليه ، فهي لم تستطع أن تكون متفائلة حين يكون الواقع مشوهًا ، بل عاينت هذا الواقع وجسدته من خلال مفرداتها وصورها ، لكنها على ذلك ظلت تنظر جدليًا إلى هذا الواقع ، فعاينت النهار من وراء حجب الليل .
وبهذا فإن الهزيمة التي تجسدت على مستوى البناء ظلت تحمل هاجس الانتصار في قلب الرؤية .
وقد حمل البناء الفني قدرًا من الخصب والتنوع ، وظل ملتقى لعناصر التراث والرمز والأسطورة التي تتقاطع داخله.
واستطاع عبد الرحيم أن يكون رائدًا في استلهام الأساطير من غير أن يشكل هذا التوظيف حاجزًا أمام الإسقاط الواقعي ، فقد ظل شعره يحيل إلى فضاءين يتقاطعان من خلال رؤية مشتركة ، وفضاء متجانس وإن اختلفت الشقة بينهما .
هوامش البحث :
(1) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة، منشورات مكتبة عمان ، الأردن ، 1989م ، ط1 ،ص28، للاطلاع على حياة الشاعر انظر: ناصر شبانة ، الانتشار والانحسار ،دراسة في حياة عبد الرحيم عمر وشعره ، وزارة الثقافة ،الأردن ، 2002،ص11_24.
(2) انظر: عبد الرحيم عمر ،المصدر نفسه، ص28.
(3)إبراهيم السعافين ، الأسطورة في شعر عبد الرحيم عمر ،من أوراق ندوة " عبد الرحيم عمر الشاعر الذي قال شيئا وارتحل" التي عقدتها وزارة الثقافة بمناسبة الذكرى الثانية لوفاته ، الأردن ، 1998، ص17 .
(4) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص75.
(5) بدر شاكر السياب ، رحل النهار ، مج1، دار العودة، بيروت، 1989، ص229 .
(6) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص396_397.
(7) المصدر نفسه ،ص78.
(8) علي الشرع ، الفكر البروميثي والشعر العربي الحديث، منشورات جامعة اليرموك، 1993 ، ص69 .
(9) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة، ص79.
(10) علي الشرع، مرجع سابق ،ص70.
(11) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة، ص31.
(12) المصدر نفسه، ص33.
(13) نفسه، ص439_440.
(14) آرثر كورتل ، قاموس أساطير العالم ، ترجمة سهى الطريحي ، المؤسسة العربية للدراسات، بيروت، 1963، ط1، ص165.
(15) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص257_258.
(16) المصدر نفسه، ص424_ 425 .
(17) لطفي الخوري، معجم الأساطير ،دار الشؤون الثقافية العامة ، بغداد ، 1990، ، ج1،ص31_32.
(18) آرثر كورتل ، مصدر سابق ، ص161_162.
(19) (المصدر نفسه، ص161_162.
(20) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص163.
(21)المصدر نفسه، ص163 .
(22) نفسه، 164_165.
(23) عبد الرحيم عمر ، تيه ونار ،وزارة الثقافة، عمان ، 1993، ص27_28 .
(24) آرثر كورتل ، مصدر سابق ، ص168.
(25) لطفي الخوري ، مصدر سابق ، ص202.
(26) عبد الرحيم عمر ، تيه ونار، مصدر سابق، ص58_59 .
(27) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص52، وكان آخر توظيف للأسطورة في قصيدته "مدن المقابر" نيسان 1989م ، حيث وظف أسطورة "إيزيس" و تمثل إيزيس في الأسطورة الأوزيزيسية ، سهول مصر الغنية التي يخصبها فيضان النيل السنوي ، انظر: شفيع محمود يوسف صبح ، عبد الرحيم عمر :دراسة في شعره ، رسالة ماجستير ، جامعة اليرموك ، 1995م، ص187.
(28) المصدر نفسه، ص53.
(29)نفسه، ص54.
(30) نفسه، ص54 .
(31) نفسه، ص55_56 .
(32) مصلح عبد الفتاح النجار ، الأسطورة في شعر عبد الرحيم عمر ، صوت الجيل ،ع21، وزارة الثقافة ،عمان ، 1993، ص77.
(33) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة،ص373 .
(34)عز الدين إسماعيل، الشعر العربي المعاصر، قضاياه وظواهره الفنية والمعنوية، دار الكاتب العربي للطباعة والنشر، القاهرة، 1967 م ، ص212 .
(35) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة،ص169 .
(36) المصدر نفسه، ص254 .
(37) نفسه، ص219 .
(38) نفسه، ص434 .
(39) نفسه، ص485.
(40) نفسه، ص487.
(41) لطفي الخوري ، مصدر سابق ، ج1 ، ص38 .
(42) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة، ص316_317 .
(43) مصلح النجار ، مرجع سابق، ص80 .
(44) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ، ص147.
(45) إبراهيم خليل ، فصول في الأدب الأردني ونقده ،منشورات وزارة الثقافة ، الأردن، 1991م، ص151.
(46) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص251 .
(47) المصدر نفسه ،ص228 .
(48) نفسه ، ص262_263 .
(49) نفسه، ص271 .
(50) نفسه، ص73 .
(51) نفسه ، ص39.
(52) نفسه، ص40 .
(53) نفسه، ، ص37_38.
(54) نفسه ، ص249.
(55) نفسه، ص229.
(56) نفسه، ص272 .
(57) سورة مريم ، الآية 25 .
(58) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص137.
(59) المصدر نفسه ، ص184_185 .
(60) نفسه ، ص84 .
(61) نفسه ، ص85 .
(62) سورة هود ،الآية 40.
(63) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص137.
(64) المصدر نفسه، ص187 .
(65) سورة الصافات ،الآية 142.
(66) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص276 .
(67) المصدر نفسه ، ص121.
(68) نفسه ، ص263 .
(69)من المفيد الإشارة إلى أنه سمي بالمرقش لأنه قال:الدار وحش والرسوم كما/رقش في ظهر الأديم قلم ، انظر: الأصفهاني ، الأغاني ،أخبار المرقش الأكبر ونسبه ، دار الكتب العلمية ، بيروت، ط1، ج6، ص136_145 .
(70) انظر: الأصفهاني ،الأغاني ، مصدر سابق ، ج6، ص145_161 .
(71) انظر: المصدر نفسه، ج5، ص70_80.
(72) عبد الرحيم عمر، الأعمال الشعرية الكاملة ،ص379.
(73)المصدر نفسه ، ص385_386.
(74) نفسه، ص32.
(75) نفسه، ص36 .
(76) قصيدة هارب من حلمه ، المصدر نفسه، ص35 .
(77) قصيدة الهزيمة ، نفسه، ص41 .
(78) نفسه، ص145.
(79) نفسه، ص150 .






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:37 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط