الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > منتدى العلوم الإنسانية والصحة

منتدى العلوم الإنسانية والصحة نتطرق هنا لمختلف الأمور العلمية والطبية والمشاكل الصحية و الأخبار والمقالات والبحوث العلمية وآخر الإصداؤرات العلمية والثقافية، إضافة إلى ما يفيد صحة المرء من نصائح حول الغذاء والرشاقة وغيرها..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-03-2011, 10:54 AM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: 2009 عام السكري !!

بالإضافة إلى البدانة ومقاومة الأنسولين

تراكم دهون الكبد ينذر بالإصابة بمرض البول السكري



القاهرة - منال علي
قال باحثون إن تراكم الدهون في أنسجة الكبد قد تزيد من مخاطر الإصابة بمرض البول السكري ( النوع الثاني) بغض النظر عن وجود دهون من عدمه في أجزاء أخرى من الجسم. وقد وجد الباحثون أن الأشخاص المصابون بدهون الكبد أكثر عرضة للإصابة بمرض السكر خلال خمسة سنوات عن الأشخاص الذين يتمتعون بأكباد سليمة صحياً.

"الكثير من المرضى والأطباء ينظرون للدهون في الكبد كمجرد دهون في هذا العضو، بينما نرى أن تراكم هذه الدهون بالكبد لابد وأن ترفع الحذر من قرب الإصابة بمرض البول السكري من النوع الثاني" صرح الباحث سن كيم من جامعة ستانفورد كاليفورنيا.

وأوضحت هذه الدراسة أن دهون الكبد كما تم تشخيصها من خلال الموجات فوق الصوتية تتنبأ بقوة بالإصابة بالبول السكري بغض النظر عن تركز الأنسولين.


وقد ذهب الباحثون أن الأكباد التي تعاني من الدهون الزائدة تشكل أحد عوامل الإصابة بالسكر بالإضافة للبدانة ومقاومة الأنسولين.

وقد أثبتت هذه الدراسة أنه من بين الأشخاص الذين لديهم نفس تمركز الأنسولين، والأشخاص الذين لديهم أكباد بها دهون يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسكر بمقدارين بالمقارنة مع الأشخاص الذين لا تعاني أكبادهم من تراكم الدهون.

ويعاني ما يقرب من ثلث الشعب الأمريكي من دهون على الكبد. في بعض الحالات تكون الحالة مستقرة ولا تسبب أعراضا ملحوظة إلا أنها في أحوال أخرى قد تؤدي إلى إتلاف تام بالكبد أو فشل كبدي. كثيراً ما ترتبط دهون الكبد بتأثر الكبد بشرب الخمور.

في هذه الدراسة ركز الباحثون على العلاقة بين دهون الكبد ومخاطر الإصابة بالبول السكري عند 11,091 شخصا بالغا في كوريا. وقد تم قياس مستوى تركز الأنسولين ووظائف الكبد عند أفراد العينة عند بدء الدراسة عام 2003 ومرة أخرى بعد خمس سنوات.
في البدء تبين إصابة 27% من أفراد العينة بمرض دهون الكبد، كما أظهرتها الموجات فوق الصوتية. حوالي ثلثي هؤلاء الأشخاص كانوا يعانون كذلك من الوزن الزائد أو البدانة بالمقارنة بحوالي 19% ممن ليس لديهم دهون بالكبد.

في أثناء فترة المتابعة أصيب أقل من واحد في المائة ممن لا يعانون دهونا بالكبد بمرض البول السكري بالمقارنة ب 4% ممن يعانون دهونا بالكبد.

و بعد التعامل مع مقاومة الأنسولين عند بدء الدراسة ظلت مخاطر الإصابة بالبول السكري أعلى بين المصابين بدهون الكبد. مثلاً من بين كلا المجموعتين الأشخاص الذين لديهم مستوى عال من مقاومة الأنسولين عند بدء الدراسة، الأشخاص الذين يعانون دهونا بالكبد أكثر عرضة للإصابة بالسكر مرتين أكثر من نظرائهم.

بالإضافة لذلك، وبصرف النظر عن مقاومة الأنسولين عند بدء الدراسة، تبين أن الأشخاص الذين يعانون دهونا بالكبد لديهم عوامل مخاطر أكبر للإصابة بالسكر مثل تسجيل مستويات أعلى بالجلوكوز والكولسترول من المستوى الطبيعي.







 
رد مع اقتباس
قديم 17-07-2011, 01:49 PM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: 2009 عام السكري !!

اعتلال الكلية السكري
الخميس, 14 يوليو 2011



إعداد الدكتور أنور نعمه


يعتبر اعتلال الكلية السكري من أخطر مضاعفات داء السكري، وهو مسؤول عن أكثر من 40 في المئة من حالات الفشل الكلوي، وسبب مهم للوفاة. ويشاهد هذا الاعتلال عند 20 إلى 30 في المئة من مرضى السكري. ويحدث الاعتلال الكلوي بعد 15 إلى 20 سنة من الإصابة بالنوع الأول المعتمد عاى الأنسولين، وبعد 5 الى 10 سنوات لدى مرضى السكري النوع الثاني غير المعتمد على الأنسولين.

إن ارتفاع مستوى السكر في الدم في شكل مستمر، يؤدي مع الوقت إلى تلف مصافي الترشيح في الكلية، الأمر الذي يقود إلى تسرب البروتينات (الزلال) عبر البول بشكل غير طبيعي، وإذا لم يتم وقف هذا الخلل في الوقت المناسب تتعرض الكلية للدمار فتصاب بالفشل ولا تستطيع التخلص من السموم والمخلفات والفضلات.

هل أنت مصاب بالداء السكري من زمان؟

هل يتم ضبط مستوى السكر في شكل سيء؟

هل توجد اختلاطات وعائية دقيقة؟

هل تشكو من ارتفاع في أرقام ضغط الدم؟

هل توجد قصة عائلية باعتلال الكلية؟

هل توجد قصة عائلية بارتفاع الضغط؟

هل تنتمي إلى العرق الأسود؟

هل تدخن؟

إذا أجبت بنعم على واحد أو أكثر من الأسئلة السابقة، فأنت معرض أكثر من غيرك للإصابة باعتلال الكلية.

المعروف أن الكليتين تعملان كمصفاة مكونة من مجموعة من وحدات الترشيح التي تصفي الدم من السموم والفضلات. فالدم يدخل الى الكليتين عبر أوعية دموية صغيرة تسمى بالأنابيب الشعرية، ففي اعتلال الكلية السكري، قد تصاب هذه الأنابيب بالانسداد، فلا تستطيع تصفية الدم بشكل صحيح وتصبح راشحة، فتنساب منها البروتينات والمواد الغذائية التي يجب أن تبقى بالدم وتذهب الى البول مما ينتج عنه الزلال البولي الأصغري الذي قد يتدرج الى مرحلة الإصابة بعجز الكلية النهائي.

إن العلامة المبكرة لإعتلال الكلية السكري هو ظهور كمية بسيطة من الزلال (ولكنها غير طبيعية) تقدر بأكثر من 30 ملغرام في الـ 24 ساعة، وفي هذه الحالة إذا لم يتم التدخل العلاجي السريع فان 80 في المئة من مرضى السكري سيزيد لديهم معدل الزلال البولي ليتجاوز 300 ملغرام لكل 24 ساعة، فيحدث ما يسمى بالمتلازمة الكلوية، التي تسير رويداً رويداً في اتجاه الفشل الكلوي. إن زيادة نسبة البروتينات الهاربة عبر البول في الداء السكري تعتبر مؤشراً خطيراً إلى أن اعتلال الكلية حاصل أو أنه في طريقه إلى الحدوث.







 
رد مع اقتباس
قديم 17-07-2011, 01:53 PM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: 2009 عام السكري !!

وفي المراحل الأولى لإعتلال الكلية السكري لا يشكو المصاب من أي عوارض تذكر، ولا يمكن رصد الخلل إلا من خلال فحص مقدار البروتينات في البول، ففي الحالة العادية لا وجود لمثل هذه البروتينات في البول، أو أنها قد توجد في شكل آثار لا تذكر، من هنا أهمية تحري البول باستمرار وفي شكل دوري لكشف المرض قبل أن يسير نحو التأزم. أما عندما يعلن مرض اعتلال الكلية عن نفسه صراحة فعندها تظهر العوارض الآتية:

- ظهور البروتينات في البول.

- زيادة أرقام ضغط الدم.

- ظهور التورمات (الوذمات) خصوصاً في منطقة الكاحل.

- كثرة التبوال ليلاً.

– تدهور في وظائف الكلى.

- زيادة شحوم الدم بما فيها الكوليسترول.


ولكن مع تطور المرض تلوح في الأفق عوارض أخرى جراء ارتفاع مادة اليوريا في الدم اهمها:

- ضعف الشهية على الأكل.

- الغثيان والتقيؤات.

- تراجع في الوزن.

- الشعور بالضعف العام.

- التعب المتزايد.

- التشنجات العضلية في الساقين.

- حكاك الجلد.

- ضيق التنفس.

- فقر الدم.

ما هو علاج اعتلال الكلية السكري؟

بعد مضي 5 سنوات على تشخيص الداء السكري النوع الأول المعتمد على الأنســـولين، وبمجرد اكــتشاف الداء السكري النوع الثاني غير المعتمد على الأنسولين، يجب إلقاء نظرة مخبرية سنوياً على البول للتحري عن وجود الزلال، وإجراء اختبارات وظائف الكلية إلى جانب فحوص أخرى.

عند ظهور بوادر الاعتلال (ارتفاع نسبة الزلال في البول) يجب الشروع في العلاج بهدف الحفاظ على وظائف الكلية الطبيعية لأطول مدة ممكنة، ويتم العلاج بتناول مثبطات مستقبلات الأنجيوتنسين، والأدوية الخافضة للضغط الشرياني، ومدرات البول.

السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل يمكن الوقاية من اعتلال الكلية السكري؟ نعم، شرط تطبيق التدابير الآتية:

1- ضبط مستوى سكر الدم، وهو يعتبر الخطوة الأهم في الموضوع، ويكون ذلك باتباع التعليمات التي يوصي بها الطبيب، والحمية الغذائية، وممارسة الرياضة البدنية. يجب أن يكون مستوى السكر في الدم وقت الصيام في حدود 80 إلى 120 ملغ في الديسليتر، وبعيد الأكل أقل من 140 ملغ في الديسيليتر.

2- معالجة أي ارتفاع في ضغط الدم، بحيث يكون رقم الضغط الانقباضي أقل من 120 ملم زئبقي، ورقم الضغط الانبساطي أقل من 85 ملم زئبقياً.

3- تقنين كمية البروتينات في الوجبات.

4- استعمال مثبطات مستقبلات الأنجيوتنسين.

5- تناول العقاقير الخافضة لشحوم الدم.

6- الامتناع عن
التدخين كلياً.

7- تقنين أكل الملح.

إن اعتلال الكلية السكري اختلاط خطير للداء السكري، وتشير التقديرات العالمية إلى أن عدد المصابين به عالمياً يبلغ 80 مليوناً، وهو اختلاط خطر لأنه يودي بالمريض إلى الإصابة بالفشل الكلوي وما يليه من تبعات لا تصب في مصلحته إطلاقاً، والمصيبة، أن هذا المرض لا يترافق مع أي ألم، وقد يعاني بعض المرضى من الإرهاق والتعب السريع والغثيان والتقيؤ، التي تعزى إلى أسباب أخرى لا علاقة لها بالكلية.

من هنا تبدو أهمية التشخيص المبكر، فهو أمر في غاية الأهمية من أجل حماية الكلى ومنع انزلاقها نحو الفشل، وكلنا يعلم أنه في حال حصول الأخير (الفشل الكلوي) فإن الغسل الكلوي المستمر يصبح ضرورة حتمية على أمل زرع الكلية في مرحلة لاحقة.







 
رد مع اقتباس
قديم 10-09-2011, 11:42 AM   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: 2009 عام السكري !!

استبداله بالفول والبقوليات الأخرى لصحة أفضل

الإكثار من تناول الأرز يزيد معدلات الإصابة بالبول السكري




القاهرة - منال علي
يعتبر الأرز والفول عنصرين أساسيين في النظام الغذائي لدول النصف الغربي من العالم، إلا أن دراسة تمت في دولة كوستاريكا وجدت أن التركيز على الفول أكثر ربما يكون أفضل للصحة.

فبيَّنت دراسة أجريت على أشخاص يستبدلون فيها الأرز بالفول تقل لديهم فرصة ظهور أعراض الإصابة بالبول السكري بنسبة 35% عمن يعتمدون أكثر على الأرز في نظامهم الغذائي.

وصرَّح أستاذ التغذية وعلم الأوبئة بكلية هارفارد للصحة العامة ببوسطن فرانك هيو: "الأرز يتحول بسهولة كبيرة إلى سكر في الجسم لكونه يحتوي على نسبة كبيرة من النشويات التي تتحول إلى جلوكوز".

وفحص هيو وفريق البحث النظام الغذائي لما يقرب من 1900 شخص من كوستاريكا عن عوامل الخطورة للإصابة بأمراض القلب بين عامي 1994 و 2004، ولم يكن أي من المشاركين يعاني من داء السكري عند بدء الدراسة.

وأكد هيو المشارك في البحث أن الفول وباقي البقوليات تحتوي على كميات أكبر من الألياف والبروتين ونسبة أقل من الجلوكوز مقارنة بالأرز.

ومع تحسن المستوى الاقتصادي بكوستاريكا، زاد استهلاك الشعب من الأرز على حساب البقول، الأمر الذي تبعه زيادة كبيرة في معدلات الإصابة بالسكري, وهو الأمر الذي أرجعه الباحثون بجامعة هارفارد لزيادة استهلاك الأرز.

ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يكثرون من تناول الأرز الأبيض في نظامهم الغذائي يعانون من ضغط الدم المرتفع وزيادة مستويات السكر والدهون الضارة في الدم مع تناقص مستويات الكولسترول الحميد في أجسامهم بمرور الوقت، وهذه العوامل بالإضافة لزيادة محيط الخصر تمثل عناصر المتلازمة الأيضية التي تمثل عامل الخطورة الرئيسي للإصابة بالبول السكري من النوع الثاني وكذلك أمراض القلب.

وحذّر هيو من هذه الظاهرة خاصة وأن الأمريكيين يتناولون الأرز الأبيض وليس البني، وبيَّن أن طبقا من الأرز الأبيض يعادل تناول قضيب من الحلوى المسكرة، وحذّر أيضا من تأثير هذا التغيير في النظام الغذائي الأمريكي على صحة الأشخاص على المدى الطويل.

وقال هيو: "من المفيد إضافة المزيد من البقول لنظامنا الغذائي لتحل محل الأرز واللحم الأحمر".

وصرح أخصائي التغذية بجامعة تورونتو ديفيد جنكينز: "ليس بالأمر المفاجئ معرفة أن من يتناولون الفول ومختلف أنواع البقول يتمتعون بصحة أفضل، فمن المعروف أن البقول من الأطعمة النباتية التي لها تأثير معتدل على سكر الدم".







 
رد مع اقتباس
قديم 15-10-2011, 02:24 PM   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: 2009 عام السكري !!

السكري والعين لا يتفقان

ينبغي لمرضى السكري من النوع الأول القيام بفحص دوري لعيونهم بدءاً من العام الخامس لإصابتهم بالمرض. في حين ينبغي لمرضى النوع الثاني، إجراء فحص سنوي لشبكية العين بمجرد تشخيص حالتهم، وفقاً لنصيحة منظمة diabetesDE الألمانية. وأشارت المنظمة إلى أن مرض اعتلال الشبكية المرتبط بالإصابة بمرض السكري يُعد سبباً شائعاً للإصابة بالعمى.


وأضافت المنظمة الألمانية أنّ مرض السكري يُمكن أن يؤدّي إلى أضرار في الأوعية الدموية من بينها الأوعية الصغيرة الموجودة في مركز الرؤية. وأوضحت أن المرضى لا يلاحظون ذلك في بداية الإصابة، لكنهم يعانون لاحقاً من عدم وضوح الرؤية وكذلك من فقدان القدرة على التمييز بين الألوان. كما يكونون عُرضة لخطر الإصابة بالعمى في أي وقت، نتيجة انفصال الشبكية. وكي يتجنب مرضى السكري حدوث أي أضرار في أعينهم، يُوصى بتجنب الإصابة بارتفاع ضغط الدم، والحفاظ على نسب طبيعية للسكر والدهون في الدم.



الضغط هنا:
السكري والعين لا يتفقان - Anazahra.comhttp://www.anazahra.com/health/news/...#ixzz1avZmQvJl






 
رد مع اقتباس
قديم 21-10-2011, 04:38 PM   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: 2009 عام السكري !!



لا بديل عن الليزر في علاج الشبكية لمرضى السكر

د.عثمان بن محمد العمر
يتخوف الكثير من الناس من العلاج بالليزر للشبكية المصابه بالاعتلال الناتج عن مرض السكر ويأتي هذا التخوف من انتشار خاطئ لمبدأ أنه إذا تم علاج الشبكية بالليزر فإن البصر سوف يتدهور شيئا فشيئا ثم تصاب العين بالعمى التام. وهذا الاعتقاد خال من الصحه تماما ذلك أن العلاج بالليزر يوقف بإذن الله الاعتلال الشبكي ويخفف من التدهور السريع لوضع الشبكية ولكن يجب المسارعة بالعلاج في أول ظهور الاعتلال الشبكي وليس بعد استفحال الحالة ووصول الاعتلال الى المرحلة الثالثة او الرابعة من الخطورة التي يبقى معها العلاج بالليزر لمجرد إنقاذ ما يمكن إنقاذه وقد يكون الأمر متأخرا جدا فلا يؤدي العلاج الى النتائج المرجوة منه فتستمر النتائج السلبية للمرض نفسه وليس من الآثار السلبية لليزر فيصبح الإتهام بأن فقد البصر هو بسبب الليزر والحقيقة ان السبب هو التأخر الشديد في العلاج بالليزر الى مراحل متقدمة جعل النتيجة الحتمية هو فقدان البصر كمحصلة نهائية لهذا المرض الخطير عند إهماله على العين والإبصار.







 
رد مع اقتباس
قديم 08-11-2011, 12:19 AM   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
اسامه الانصاري
عضوية مجمدة
 
إحصائية العضو







اسامه الانصاري غير متصل


افتراضي رد: مرض السكري ..لا بديل عن الليزر في علاج الشبكية لمرضى السكر !!

الله يشفيني ويشفي مرضى المسلمين
يارب ياكريم قني مضاعفات السكري







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:23 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط