صحتك في رمضان: نظام غذائي مقترح للمرضى والأصحاء، في رمضان وما بعده إن شاء الله..

[د. إسلام المازني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. احمد حسونة

أخي الكريم د. إسلام بارك الله بك

أقدر وأثمن هذه المعلومات القيمة عن الغذاء والتغذية الصحية

المشكلة الحقيقية أخي الكريم هي أننا ابتعدنا عن النمط السلوكي الاسلامي للعيش

فأصبحت الدنيا عندنا والعياذ بالله أكبر همنا ... فنلتهم منها كل ما نقدر عليه

وأصبحنا نعيش النمط الغربي الذي يعيش ليأكل وليس نمط المسلم الذي

يأكل مايكفيه ليقوم بالطاعات والنوافل ... أنه آفة الآفات وهو الوهن وهو حب الدنيا

وكراهية الموت ... فما لم نغير من مفاهيمنا إبتداء عن أدراك سبب وجودنا في هذه الحياة

فسوف يزداد ترهلنا وتثاقلنا الي الارض

أشكرك أخي مرة أخرى ولعل هذه الانماط الغذائية التي أتيت على ذكرها تفيد أكبر عدد منا

بارك الله فيك أخي الحبيب الغالي

هذا تحليل مفكر طبيب !

هو ذاك ... فقد اثاقلنا إلى الأرض حتى ملتنا الأرضة ! لمزاحمتنا إياها الوطن

إلا من رحم الله ... ولا زلت أرى في الناس بقايا أقبل أيديهم حين أراهم


وأعوذ بالله أن أذكر به وأنساه

ماأقبح التزهيد من واعظ ... يزهد الناس ولايزهد!

[نايف ذوابه]

للرفع بمناسبة الشهر الكريم ..

دعواتنا الخالصة الصادقة لأخينا إسلام أن يمتعه الله بالصحة والعافية وأن يجعل ما يكتب في ميزان حسناته يوم القيامة ..
رمضان مبارك وكل عام وأنتم بخير ..

[د. إسلام المازني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف ذوابه

للرفع بمناسبة الشهر الكريم ..

دعواتنا الخالصة الصادقة لأخينا إسلام أن يمتعه الله بالصحة والعافية وأن يجعل ما يكتب في ميزان حسناته يوم القيامة ..
رمضان مبارك وكل عام وأنتم بخير ..

ذكرك الله فيمن عنده

أشكر نداك أيها الحبيب

هذه الأحرف كقلادة ذكرى تجمع المحبين، وتعكس لهم مر السنين

وهي شاهدة علينا هنا وجميل أيامنا، وعلى وفائك كذلك



عمرتك الله إلا ما ذكرت لنا ... هل كنت جارتنا أيام ذي سلم!

عساك بخير كيفما مضت بك الأقدار
هذا شهر الإعراض عن العباد إلا لعون محتاج
هذا شهر التفرغ للتفكير والتأمل والتدبر، والتسبيح والتصبر
مذاق القرءان مختلف في رمضان، وفي الليل.. وفي الصلاة، وعند تفتح القلب
كما يصفي نهار رمضان دمانا من الدهون والكولسترول، ومن السموم والعوادم الضارة جمعاء، ويكبح الكافيين والنيكوتين المباشر أو السلبي من زملاء الكير " هذا لمن قدر منا أن يكبح جماح تعويض الطعام ليلا"
تكفيه فلذة كبد إن ألم بها ... من الشواء ويكفي شربه الغمر

لا يتأرى لما في القدر يرقبه ... ولا يزال أمام القوم يقتفر
فالأسمى أن يصفي أفكارنا من هموم وشواغل الطعام والشراب والترفه، ومن التوسع... وأن تشف به أرواحنا إذ يجذبها التأمل والتدبر... في الجوع وعند الجوع ومع الجوع... حين تختلف الرؤى عن نظرات وخطرات وخلجات الشبعانين.
ولا ننسى الجوعى من المغيبين أو المحاصرين أو المساكين، فتحية لكل صابر مصابر، وعساه يجدد النية ويصحح التصور-إن أعوزه- ليؤجر إن شاء الله، ونرجو أن يتسع بنا أفق التدبر، ومراجعة النفس، وأنا أول المحتاجين لذلك وربي..

[وفاء يونس]

د . إسلام المازني

أوسع الله في رزقك (مادياَ ومعنوياً )

وزادك علماً وتوفيقا ً لما يحب ويرضى

:

ودمت خير ناصح

/

جزاك الله خيرا

ولأستاذنا نايف خير الجزاء لرفعها مجدداً

وكل عام وجميع من مر / سيمر

بخير

[سلمى رشيد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
أما وقد بدأنا نستشعر نسائم رمضان الطاهرة وهي تهب علينا ،، وموعدنا معه قد أزف إذا شاء الله وقدر ،، نعود لهذا الموضوع القيم والنصائح الرشيدة لأستاذنا الدكتور إسلام المازني بارك الله سبحانه وتعالى في عمره وصحته


كل عام وأنت بألف خير أستاذ إسلام
ونتمنى أن تكون بيننا رمضان هذا العام ناصحا وموجها ومرشدا ،،،،ونحن كما عهدنا عن الدكتور الفاضل إسلام لا يتوانى عن مد يد العون بإذن الله

بانتظارك وسنكمل معك وبإرشادك ما تسنى لنا

[د. إسلام المازني]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله العزيز الباقي
السلام عليكم ورحمة الله
تمر الأعوام شاهدة ومشهودة، وسبحان من له الدوام
شكر الله لكم حرصكم وحسن صنيعكم، وجعله فاتحة خير وباب شكر ومشكاة نور، فقد كانت موعظة من -وإلى -كاتبها، قبل أن تكون وصفة طبية
وعساكم بخير وأسرتكم في رمضان
وسبحان من أحيانا لرمضان هذا العام، كأن العمر حلم حثيث
يا أيها الناس سيروا إن قصدكم * أن تصبحوا ذات يوم لا تسيرونا
حثوا المطايا وأرْخوا من أزمّتها * قبل الممات وقضّوا ما تُقضّونا
كنّا أناساً كما كنتم فغيّرَنا * دهر فأنتم كما كنا تكونونا

“لله الأمر من قبل ومن بعد”


صوموا تصحوا..المعنى لا السند..
صوموا بحق تصحوا بحق..
صوموا.. تصحوا نفسا وبدنا، صوموا بحق تصح نفوسكم وعقولكم، وتتحسن تصرفاتكم، وترقى سلوكياتكم، وتهدأ نوازعكم الطائشة
وتسمو وتتهذب صفاتكم وخصالكم
حين تصوم يشتد الوازع.. الضمير.. الواعظ النفسي, والناصح الداخلي, والبرهان الأخلاقي الفطري داخلك، وتهبط النوازع والشهوات التي توجهك فكرا، وتشغل من حسك حيزا، وتشغلك كثيرا.. وقد لا
تترك لك فرصة للإفاقة والمراجعة أبدا، فمن طعام لشراب، لشهوة لشهرة! لجمع حصيلة...
وتخفت مع الصوم الرغائب والتطلعات، وأحيانا لا تعلم أنك كنت أسيرها إلا حين تمرض، أو تحبس، أو تفتقر فتفقدها، وتتبين أن في الكون والعالم، أمورا كثيرة غيرها، حرية بالنظر والبذل- وتتبين كثير من الحقائق بشكل أنقى وأشمل سعة وحجما، مقارنة بالحقائق الكلية، وبمدى الزمن الطويل، فتظهر على حقيقتها! وتتذكر أمورا كثيرة كانت غائبة عن بالك وأنت صائم كذلك! فتحسب حسابها وتضعها في حسبانك وأنت تقوم حياتك

[سلمى رشيد]

ونحن الآن على أبواب شهر رمضان الكريم ،، بلغنا الله رمضان على خير

لنقطف من درر هذه النصائح

مع الشكر والتقدير لأستاذنا الدكتور المازني

ودعائي الدائم له أن يمتعه الله سبحانه وتعالى بالصحة والعافية

وأطيب الأمنيات لأسرته الكريمة

[سلمى رشيد]

الموضوع للتثبيت بإذن الله

.........