|
|
منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم . |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
31-12-2017, 05:52 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
ديوان ألشاعر : عمر حماد عوينه
ديوان ألشاعر : عمر حماد عوينه ( أبو مؤمن ألشامي ) بتير - فلسطين .
|
|||||
31-12-2017, 05:53 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
رد: ديوان ألشاعر : عمر حماد عوينه
بسم الله الرحمن الرحيم خبر عاجل من مبلغ الإعلام خبراً عاجلاًللشاعر : عمر حماد عوينه ( أبو مؤمن ألشامي ) أيـا إعلام قـد أغفلت عمـداً = قضيتنـا وكنت لنـا مهينـا أيـا إعلام مـَن يعطيكَ أمـراً = بتعتيـمٍ تطيـع المجر مينـا أعـدوا أطقُـمَ الإعـلام هيـا = وهاتوا مـن عُكاظ المنشدينـا إذا ظهرَ المذيعُ صباحَ يـومٍ = يزّفُ البشرَ والخبـرَ اليقينـا وغطّى عاجلَ الأخبارِ رسـمٌ = بـيـان أوّل للمسلمـيـنـا وقال لقد أتانـا قـول فصـلٍ = تأكّـد أمــره لمراسليـنـا لقد قُلِب النظام بأرض خيـرٍ = وأمسك بالزمام المخلصونـا وأُعلِن عن إقامة دار عـدلٍ = نظـام خلافـةٍ للراشديـنـا إذا ظهرَ الأميرُ أميرُ صـدقٍ = وعُدْنـا للجَماعَـةِ مخبتينـا وأُعمِلت الشريعةُ بعد هَجْـرٍ = فقـلْ هـذا أميـرُ المؤمنينـا إذا سَجد الرجالُ سجودَ شكرٍ = وزمجرت الأسودُ الغاضبونـا فكبّر ثـم كبّـر ثـم هلّـل = وسبّح باسـم ربّ العالمينـا وسارع كي تبايع بعـد لأيٍ = أميـراً عـادلاً للمؤمنيـنـا إذا بدأت تتابع فـي بـلادي = سقوطٌ في عروش الظالمينـا وضـمٌ للبـلاد بـلا حـدودٍ = لترفعَ شامخـاً حقـاً مبينـا وجاءت من بلاد الشرق ردفٌ = جموع كالسحاب مناصرينـا لها الراياتُ سودٌ مغضَبـاتٌ = كأجنحـة العُقـابِ مظللينـا إذا رجفت عواصمُ بعد ظلـمٍ = وقد ظنـوا بربهـم الظنونـا تَطِّل برأسها من كـل جُحـرٍ = محـاذرةً كحـال المذنبينـا وتعلم أنهـا حملـت فظيعـاً = ومطلـوبٌ رؤوس الخائنينـا إذا قَصفوا بقانـا كـل طفـل = وباتـوا فـي الركام مجندلينـا وأفرغ كافر الصهيون حقـداً = ولـم يجـرؤ لقـاء مقاتلينـا خسئتم بالمثلث قـد هُزمتـم = وفي بنت الجُبيـل الشاهدونـا جنود الله يـا أُسـداً كشفتـم = غطـاء الجبن جبنُ الخانعينـا دماءُ الطُّهر لـن تنساب هدراً = سنثـأرُ أُقسمـاً ثـأراً مُبينـا إذا صرتـم بشامكـمُ جنـوداً = ويمـنٍ فالعـراقُ مجنّديـنـا إذا زحفت جيوشٌ في ثبـاتٍ = لتجتـازَ الحـدودَ مكبّرينـا إذا سُمع الأزيـزُ لطائـراتٍ = قد اخترقت مجال المعتدينـا لتقصف بالقذائف كـلَّ وكـرٍ = تغطي بالخميـس مخمِّسينـا إذا ضُربوا بمقتلهـم صباحـاً = فساء صباح قـومٍ منذَرينـا فكبّـر ثـم كبّـر ثـم هلّـل = وقل جاءت بحـق الأولينـا إذا نطقـت حجارتنـا بحـقٍ = وأشجـارٌ تخبّـر مسلمينـا يهـوديٌ ورائـي فاقتـلـوه = فـقـد آن الأوان لتنقـذونـا فلا تدرونَ كمْ سفكـوا دمـاءً = وكم قلعوا وكم هَدَموا حصونا وكم هتكوا لعرض مُحجّبـاتٍ = وكم صرخت مساجدنا أنينـا إذا آن الأوان ليـوم طُـهـر = لأقصانا أيا أقصـىً سجينـا وعانقت التي شُـدت رحـال = لحرمتهـا عنـاق العاشقينـا وأقبلت الحجيج تفيض شوقـاً = وزلزل صوتُها كفـراً لعينـا فكبّر ثـم سبّـح ثـم هلّـل = وناد على الربوع عَلَوْتَ دينا إذا هبّت رياح الخيـر يومـاً = تقودُ لنا سحابـاً قـد روينـا وجاء الغيث بعد طوال جدبٍ = فأحيى الأرضَ وانفجرت عيونا وأنبتـتِ السنابـل مثقـلاتٍ = ترى بركاتها مـلأت خزينـا وأثمـرت الفسائـل يانعـات = بألـوان الثمـار محمّليـنـا فسبّح باسم ربّك في خشوعٍ = وقل حمـداً لـرب العالمينـا إذا بغـداد أيقظهـا سنـاهـا = وأبطال الفلوجـة ، معلنينـا لدحر المجرمين وقـد أُذلّـوا = وسيقـوا كالعبيـد مصفدينـا فقائمُ والرمـادي وآمُّ قصـرٍ = تنـادت للفـلاح مجاهدينـا أذاقوا المعتدين وبـال أمـرٍ = فخاب الماكـرون المعتدونـا إذا نطقت هزيمة أهلِ بغـيٍ = وجـرُّوا ذيلهـا ذُلاً وهونـا ففـي لبنـان للصهيون درسٌ = وغـزّة يـا أُسـوداً ثائرينـا فلا الشيشانُ تخضعُ للأعادي = ولا الأفغانُ دانت صاغرينـا ولا كشمير للهنـدوس ذلّـت = ولا الألبان من صربٍ رضينا وكيف لأهل حـقٍ أن يذلـوا = ويرضـوا بالزنـاة معلمينـا ويرضوا أهل جور بعد عدلٍ = وعُهرٍ بعد طُهر الطاهرينـا إذا هبّـت لقرآنـي أســودٌ = لتثأر مـن فسـاد المفسدينـا وقالوا لا نعيش وقـد أهنتـم = رسول الله خيـر المرسلينـا أتى يومٌ نُحاسب مـن تعـدّوا = فلا نامت عيـون الخائرينـا إذا غطّى أديمَ الأرض يومـاً = نجيـعُ من دمـاء الكافرينـا إذا غدت الأسنّـة مشرعـاتٍ = وقد أبتِ الصـوارمُ أن تلينـا فكبّـر ثـم كبّـر ثـم هلّـل = وقل يا رب دمت لنـا معينـا فلا تعجب إذا دخلت شعـوبٌ = بدين الحـق جمعـاً تائبينـا ولا تعجب إذا زويت لحكـم = مشارق والمغـارب طائعينـا فقد زويت إلى المبعوث طـه = وبشّـر بانقيـاد العالميـنـا فكبّر يا أخـي واحمـد إلهـاً = عظيمـاً نـاصراً للناصرينـا أبو مؤمن الشامي 30/7/2006م
|
|||||
01-01-2018, 07:45 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
رد: ديوان ألشاعر : عمر حماد عوينه (3) - الى العلم
إلى العِلْم هو العِلْم دوماً طريقُ النّجاحِ = سبيلُ الفلاحِ وفوزِ الأمم وجهلُ الشعوبِ طريقُ الشقاءِ = دليلُ الفناءِ سبيلُ العدم فحيّي الذينَ أضاءوا الحياة = بعلمٍ وقادوا الأُلى للقمم همُ الوارثون لنهجِ النبوةِ = والحاملون اللوا والعَلَم ولا بدّ للعلم تقوى النفوسِ = وإلاّ فما ينبني ينهدم فقد قالَ ربي بوحيِ الكتاب = عبادِ اتّقونِ وقودوا الأمم بهدي الكتابِ وهديِ الرسولِ = وسيفِ الجهادِ وفيضِ القلم سبيلُ السعادةِ في المنزلينِ = سبيلُ العُلا والهُدى والشّمم فبالعلمِ نعرفُ حقَّ الإله = وكلّ الحقوقِ وكلّ القيم إذا ما أردنا سبيلَ النجاةِ = نقودُ السفينةَ نُعلي الهِمَمْ وإلاّ ستبقى المصائب فينا = عبيداً بجهلٍ ونبقى خدم هوَ العلمُ أقوى سلاحُ لدينا = وشرعُ الإلهِ به نُحترَم إذا العبدُ عادَ إلى ربه = كتابُ اليمينِ غداً يستلم إلى العلمِ هيّا أيا إخوتي = نعيدُ لمجدٍ عظيمٍ أشم أيا ربّ زدنا من النور علماً = وسدد خطانا على من ظلم أبو مؤمن البتيري 20/5/2017
|
|||||
02-01-2018, 07:25 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: ديوان ألشاعر : عمر حماد عوينه
في مثل هذه الأيام أبي العزيز الدمـعُ ملـىءَ جفونِ العـيـنِ حرّاقُ = والـقـلـبُ بـين ضلـوع الصّدر خفّاقُ الـطـفـل والـشـيخ والبلوى مشرّعةٌ = عـدّ الـشـهـور ولـلآفـاق إطـباقُ نـرضـى بـحـكـمك يا ألله لا جزعـاً = عـدلٌ قـضـاؤك يـا مَـن أنت خـلاّقُ فـالـحـمـد لـلـه لا نحصي له نعماً = فــإن يــقـدّر، لـلأقـدار إطـراقُ أنـت الـحـمـيـد إذا مـا كنت مبتلياً = أعـددت حـسـنَ ثـواب الصبر إعتـاقُ تـحـيـي تميت وماضِي الحُكمِ من قِدم ٍ = أنـت الـحـلـيـمُ لـكلّ الخلـقِ رزّاقُ = والله يهــدي ولا يـعـييـه فُسّــاقُ والنفـس تجـزع إن لـم تهتدي بهـدى أنـت الـغـفـورُ وتـعفو الذّنبَ أجمعُهُ = ومـن يـجـودُ إذا مـا تـمّ إحـقاقُ !؟ أبـي الـعـزيـز فـلا تـحزن ِلمُنقَلَبٍ = سـبحــان ربـي كـم للـه إرفـّّاقُ أبـشـر بـخـيـرٍ فأهلُ الخيرِ أجمَعُهُم = لـيـومِ فـضـلٍ مـن الرحمـنِ مُشتاقُ أمـضـيـتَ عمرَكَ لا ترضى بمنقَصةٍ = حـمـلـتَ أهـلَـكَ لـمْ يمنعْـكَ إملاقُ بـسـطـت كـفّـك جـوداً لست ممتناً = تـرجـو ثـوابـاً لـلـجـنـات توّاقُ عـفـفـت عـن سـيّء الأخلاق مهتدياً = ونــعـم عـبـدٌ إذْ زانَـتْـهُ أخـلاقُ والـدرس مفتقـدٌ مَـن صمتُـهُ عِلْـمٌ = ما أبلـغ الصّمـتَ!، إذْ للبحـرِ أعمـاقُ! قـد كنـتَ تأمـلُ عَوْدَ الديـنِ فـي ظفرٍ = ترجـو الخلافــةَ، للخيـراتِ سبّـاقُ ثـم ابـتُـلـيـتَ فلا تسطيعُ من نَفَس ٍ = شـهـورُ أربـَعُ لـمْ يـنـفـعْك ترياقُ هـا قـد رقـدتَ وقـد آذتـكَ أسـقام ٌ = حـتـى تـآكـلَ مـنـكَ الجذعُ والساقُ فـلا الطّبيـبُ لـه حـوْلٌ لإنقـاذٍ = ولا الـمُمَرّضُ ، إن تصفـرّ أوراقُ هـذي الـحـيـاة أراهـا اليوم مُظلمة ً = وكــان بـالأمـسِ أنـوارٌ وإشـراقُ فـالـحـمـد لـلـه هـاديـنا ومكرمُنا = إنّـا لـدارِ الـخـلْـدِ الـيـومَ عُـشاقُ فـي قلْـبِ عشـرٍ والعبّـادُ مقبلـةٌ = تأتـي بموكـبَ فلتحملْـكَ أعنـاقُ يا موسم الخير في ذي الحجة الفضلى = وفـد الرحيـم لفضـل اللـه ما سـاقُوا راق ٍ بـمـرحـمـةٍ؟ يـا ربّ مرحمةً = وبـغـيـرهـا نـشقى والشِّربُ غساقُ يـرحـمْـكَ رحـمنُ الدنيا مع الأخرى = يسـقـيكَ ربُّـكَ طُهرَ الشِّرب ، رقـراقُ عمر حماد ( أبو مؤمن ) 6 من ذي الحجة1429هـ 4 /12/2008
|
|||||
04-01-2018, 10:29 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
رد: ديوان ألشاعر : عمر حماد عوينه (5)----- هتاف الحُر
|
|||||
09-01-2018, 12:37 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: ديوان ألشاعر : عمر حماد عوينه
|
|||||
08-03-2018, 05:31 PM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
رد: ديوان ألشاعر : عمر حماد عوينه (7)
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|