الاختزال

[سلمى رشيد]

نص جميل للأستاذ محمد
قصة كتبت باتقان وتميز .. كل كلمة تخدم النص وتصب في معناه وفي المشهد فيه .. لغة نتعلم منها .

سأعود إن شاء الله

[عبد السلام الكردي]

شكرا لك استاذة سلمى رشيد
شكرا لقلبك الطيب وروحك الجميلة
نعم قد فهمت تكرارك "تنادي" على ذات النحو الذي قصدته بالضبط,لذلك قلت بأنه تكرار محمود وظف بإتقان وهو كذلك بالفعل
رحم الله والدك اختاه,وأسكنه فسيح جنانه



الأخوة رواد القسم
أرجو التقدم بنصوصكم إلى هذا المتصفح,فهو ملك للجميع دون استثناء

نحن الاّن بصدد الحديث عن الاختزال
هذا لا يعني بأننا لن نتحدث في سواه
سنفتتح متصفحات عدة وكل واحد نتناول فيه شأنا أو فلنقل جانباً من جوانب الأدب ومقوماته,إن شاء الله.
تحياتنا للجميع

[امحمد شعبان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام الكردي

اخي الفاضل محمد شعبان
والله حاولت قدر ما استطيع,ان أجد ما يمكن حذفه من هذا النص دون ان يتغير المعنى في شيء,واصدقك القول بأني لم أجد أي مما يمكن حذفه منه
نص مكتمل بكل ما تعني الكلمة
حتى أدوات العطف التي كانت تبدو لي زائدة في بعض الزوايا
اكتشفت بأنها ضرورية جداً لإظهار الوجه الطفولي للمتحدث
حيث أن من كتب النص هو أنت,لكنك تحدثت بلسان أمجد شعبان الطفل,الذي كان واضحاً في جميع تفاصيل هذا القصة الجميلة جداً
ايهالمبدع
نريد نصوصاً فيها ما يمكن حذفه لنتدرب مع الأخوة في هذا القسم على كيفية ومعنى الاختزال في كتابة النصوص الأدبية,بينما أتيتنا حضرتك وحضرة الأخت الفاضلة سلمى رشيد,بنصين لا يمكن أن يمسهما أحد
وهما من خيرة النصوص النثرية
تحياتي لكما

ملاحظة
اتمنى تزويدي برايط هذا النص إن كنت قد نشرته في المنتدى قبل الاّن
وإن كنت لم تنشره بعد
فأرجوان تفعل أو تترك لي فرصة نشره مع تقديم قراءة نقدية تليق بهذه الماسة الأدبية حقاً
تحياتي لك

.

أخانا عبد السلام :
1- النص ليس من تحريري . ولم أدرج مصدره الأصلي حتى لا يظهر لكم أنه باسم أديب فيؤثر ذلك على تحليلكم . والمصدر الأصلي هو :
الأديب التونسي : د.محمود بلعيد ( طبيب أسنان )
من كتاب : أصداء المدينة .
بتصرف
2- اسمي : امحمد . وليس أمجد .
3- كنت منتظرا ردودكم هذه لأني أنتقي النصوص بكل عناية ، وبعد التصرف فيها أتركها تتخمّر لأعود إليها عشرين مرة على الأقل حتى أجزم بأنها أصبحت صالحة للنشر .
وهذا العمل الدؤوب ضروري لكل كاتب أو ناشر .
النص لم أنشره في المنتدى . وتفضل بنشره وبالطبع مع ذكر مصدره الأصلي .
لكم مودتي !

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام الكردي

مرحبا بك الاستاة سلمى رشيد
على الرغم من أن هذا النص يحتوي على القليل مما يمكن الاستغناء عنه ليخدم مسألة الاختزال
كالواو الاولى في قولك:وأحاديث الروح, حذف هذه الواو لا يخدم الاختزال فحسب,بقدر ما يخدم البلاغة في التعبير ,وجمال البداية في هذا النص
لو استغنينا عن تلك الواو وبعض ما شابهها في ذات الفقرة فسيكون السطر على الشكل التلي:

أحاديث الروح تراتيل يمامة غفت ظهراًعلى شباكنا
وأخشى أن تأخذني عنك غفوة فيبعدك الغياب

إلا أنه يحتوي على الكثير من التكرار المحمود الذي قل من يستطيع توظيفه بهذه الطريقة الإبداعية الجميلة
كقولك:

تنادي
تنادي
ولا اسم لي
وتكرار الحبيبة كان موظفاً بشكل رائع يخدم شاعرية الكاتبة وقدرتها على التعبير عن الرقة بشكل جميل جداً
لذلك أرى أنه من الجيد جعل هذا النص نموذجاً يمكن ان يحتذى به في مسألة التكرار الجميل والتكرار السيء الذي يفضي إلى خطابية ومباشرة غير مستساغتين لدى قراء الأدب
تحياتي لك أختي الكريمة

نعم أستاذي الفاضل وأخي الموقر / عبد السلام الكردي لك نظرتك الراقية ورأيك السامي ، وذائقتك المائزة ، ولي رأي آخر لا يقلل من جمال تعقيبكم وتحليلكم أستاذنا ومعلمنا الفاضل ، أن وجود الواو هنا كان ضرورة بلاغية وأضاف للفقرة قيمة جمالية وفنية .. حيث كان الواو هنا استئنافية وهي من أدوات تمام الفصل بين جملة وأختها .. إليه ( شبه الجملة ) وفصلت الجملة بعدها بواو استئنافية زادت الفقرة جمالا وألقا ومن وجهة نظري المتواضعة جدا أن حذف الواو لم يكن لصالح النص ..
وباب بلاغة أسلوب الفصل والوصل الذي تناوله الشيخ الجرجاني وتشعب فيه الزمخشري من الأبواب الدقيقة جدا في البلاغة والتي قد يشكل على الكثير .. فحتى حروف العطف أحيانا تعد ضرورة في سياقها وإن تكررت ، بحيث لو حذفناها في بعض المواضع وأكرر ( في بعض المواضع ) لتبادر إلى ذهن المتلقي أننا نستدرك وننفي الجملة الأولى مستدركين بالجملة التي تليها ..

وأوافقك تماما في أسلوب التكرار إذا ما وظف توظيفا حكيما ، فسيعطي قيمة بلاغية ويعد منقبة وحسنة من محاسن وجماليات النص ..
فأسلوب التكرار ظاهرة محايدة يظهر جماله كيفية الصياغة المثلى له ، ويفقده جماله أيضا إضطراب الأسلوب وركاكته ..

منكم دائما نستفيد ونتعلم أستاذنا الراقي ومعلمنا ولي شخصيا أخي الكريم الموقر دائما / عبد السلام الكردي ..

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى رشيد

كم كان رقيقا هذا البوح أختي سلمى ، ولا أظن من وجهة نظري المتواضعة أن نصك يحتاج إلى رتوش من أي نوع .. كم هو رقيق وحساس ذاك الكائن المختبيء خلف هذا الاسم ( سلمى رشيد ) .

أين أنت أستاذنا الكريم / عبد السلام الكردي .. يلللا بدنا همتك .. فلتأت حاملا أدواتك النقدية ومبضعك للتشريح .. نحن في الانتظار أخي النبيل ..

شكرا لك عزيزتي راحيل
مهم جدا ان نبدأ هذه الخطوة في التواصل والتفاعل من خلال ما نكتب ولو كان كتب بايجاز ..
ويهمني يا راحيل وأنت استاذة في الخاطرة ان تعطي ملاحظاتك على اي نص .
شكرا لمحبتك

أستاذة ؟؟ أنا ؟؟ فليجبر الجبار الكريم خاطرك .. ما أنا إلا ( بنت صغننة ، حلوة مزركشة ، تحب الفرفشة ، تشيل شنطتها تروح المدرسة ، وتحبكم ومنتداكم وفقرات الهشتكة ، ولولا ظروفي لكنت معاكم آخر نعنشة ) ..

من أين لي الأستاذية يا أحلى ( سلمى ) في المنتدى ، يكفيني أن أكون تلميذة نجيبة في حضرتكم .. توجهونني فأتعلم .

سلمت لي يا راقية ودمت ..

[عبد السلام الكردي]

كل ليلة يختلسون منا بعضنا ؛ لنصبح في الغد أجسادا مبتورة ابتلعتها ظلالها !
ولأن كل مساحاتنا مباحة ، ماحاجتنا لجنود الكلام !


احترق القصص ، وعيون الفجر أصابها الرمد من رماد حكايات لم يطرز لها التاريخ
حاشية تليق ..
نشزت على آذان الغد أغنيات زمن مسلول ، أتت على جميل لحنها سعلة ماكرة .


الكسف المظلمات ترحل متأبطة ماتراه يليق بخزانة المجد ، وليس يليق بها سوى مادوزنته يد الشعوب ..


على المنابر يخطب فرعون جديد ، يلقي تعاويذ كهنة ، يبهرجها نشيدا ، فتهزأ منه الأبجدية ( لم تكن شيئا ، ليست سوى مقطوعة سمجة من قصائد نيرون )


هاهم متأنقين يتسربلون الظلام يباغتوننا ، وطفل النصر النائم يبتسم في وداعة .
أمه لا تهدهده ، بل تحيك له عصابة سيخلعها من بعده على جبين غده ؛ فقد آن له أن يضرم النار على تلك الخزانة المستباحة .


.. في يده شعلة الحرية يصرخ ..

( لقد كانت في خزائن مجدهم الزائف من بقايانا ماهي جديرة أن تــُختلس ، أو تنتزع منهم ، إذ لا فرق فقد آن الأوان )

استطعت التصرف في بداية النص فقط
فإن هذا النص لا يتنقصه قدرة الكاتبة على توظيف جميع مفرداته في خدمة معانيه بكل اقتدار وبراعة
الاختزال هو فكرة موضوعنا في هذا المتسفح,ولسنا في صدد الحديث عن البيان والتبيين والدهشة في التصوير الأدبي والبلاغة وما إلى ذلك من مقومات الأدب وقضايا دمالياته التي قد لا تنتهي
لذلك لم ولن أشير إلى غير ذلك في النصوص التي يتاح لنا تناولها في هذه الصفحةووهذا لا يعني أبداً
بأنها قد خلت من جمالياتها على صعد أخرى .
شكراٍ لك أختي الأستاذة راحيل الأيسر.


نمسي فيختلسون بعضنا,لنصبح أجساداً مبتورة بلا ظلال (ابتلعتها الظلال)

احترقت القصص,ورمدت عيون الفجر من رماد حكايات بلا تاريخ

[سلمى رشيد]

النص بعنوان : آن الأوان ..


كل ليلة يختلسون منا بعضنا ؛ لنصبح في الغد أجسادا مبتورة ابتلعتها ظلالها !
ولأن كل مساحاتنا مباحة ، ماحاجتنا لجنود الكلام !



احترق القصص ، وعيون الفجر أصابها الرمد من رماد حكايات لم يطرز لها التاريخ
حاشية تليق ..
نشزت على آذان الغد أغنيات زمن مسلول ، أتت على جميل لحنها سعلة ماكرة .



الكسف المظلمات ترحل متأبطة ماتراه يليق بخزانة المجد ، وليس يليق بها سوى مادوزنته يد الشعوب ..



على المنابر يخطب فرعون جديد ، يلقي تعاويذ كهنة ، يبهرجها نشيدا ، فتهزأ منه الأبجدية ( لم تكن شيئا ، ليست سوى مقطوعة سمجة من قصائد نيرون )



هاهم متأنقين يتسربلون الظلام يباغتوننا ، وطفل النصر النائم يبتسم في وداعة .
أمه لا تهدهده ، بل تحيك له عصابة سيخلعها من بعده على جبين غده ؛ فقد آن له أن يضرم النار على تلك الخزانة المستباحة .



.. في يده شعلة الحرية يصرخ ..


( لقد كانت في خزائن مجدهم الزائف من بقايانا ماهي جديرة أن تــُختلس ، أو تنتزع منهم ، إذ لا فرق فقد آن الأوان ) .

نص رائع خاصة مع تباشير الحرية القادمة من رحم المخلصين
الرموز هنا توالفت مع الفكرة واتت متناغمة
خزائن المجد
لون الظلم
فرعون جديد
والفكرة بحد ذاتها تأريخ لحالة تعيشها الأمة بغض النطظر عن الأبعاد السياسية
نص يليق بالاديبة القديرة راحيل

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام الكردي

استطعت التصرف في بداية النص فقط
فإن هذا النص لا يتنقصه قدرة الكاتبة على توظيف جميع مفرداته في خدمة معانيه بكل اقتدار وبراعة
الاختزال هو فكرة موضوعنا في هذا المتصفح,ولسنا في صدد الحديث عن البيان والتبيين والدهشة في التصوير الأدبي والبلاغة وما إلى ذلك من مقومات الأدب وقضايا جمالياته التي قد لا تنتهي
لذلك لم ولن أشير إلى غير ذلك في النصوص التي يتاح لنا تناولها في هذه الصفحة، وهذا لا يعني أبداً
بأنها قد خلت من جمالياتها على صعد أخرى .
شكراٍ لك أختي الأستاذة راحيل الأيسر.



نمسي فيختلسون بعضنا,لنصبح أجساداً مبتورة بلا ظلال (ابتلعتها الظلال)

احترقت القصص,ورمدت عيون الفجر من رماد حكايات بلا تاريخ

ماشاء الله عليك أخي وأستاذي / عبدالسلام الكردي جملت أم النص ..

لكن لي رأي بسيط متواضع أمام سمو علمكم .. هل نعني بالاختزال .. إختزال الحروف أم إختزال الفكرة .. أو بطريقة أخرى أظن أن البلاغة وهي الوصول إلى الفكرة التي تجول في ذهن الكاتب بأقل و أدق الألفاظ والاختزال وجهان لعملة واحدة ..

( نمسي ) ولم أكن أعنيها على أية حال .. ولو كان التقتير المفضي إلى ضياع الفكرة التي تجول في الذهن هو هدف الاختزال لقلت هنا : ولم َ لا نكتب ( ليلا ) كلمة واحدة .. ظرف زمان بدلا من ( نمسي ) جملة فعلية من فعل وفاعل .. ( ليلا يختلسون بعضنا )

ولم أكن أعني بلا ظلال .. وإنما عنيت أن الذي يختلسنا ويحاول بتر هويتنا ليس إلا من هم منا ومن هم معنيون بأن يشكلوا هويتنا تماما كالظل بالنسبة لصاحبه ( فبالظل يتشكل في الذهن هوية صاحبه ) .. فلو خاننا ظلنا وشوهنا لم نلوم عناصر خارجية ؟

احترقت القصص ، ورمدت عيون الفجر .. تتابع الجمل الفعلية تثقل الخاطرة وتسلبها بهاءها .. وهذه المعلومة علمني إياها أستاذي الوقور طيب الله ذكره وجمله بحلية الإيمان وزينة الخلق القويم أينما كان ( الفاضل / أحمد طايل ) وكنت أعرفها سليقة وأحيانا كنت أرى ثقلا في بعض ما أكتب لا أعلم مصدره حتى وصلتني هذه المعلومة منه جزاه الكريم عني كل خير .. وأشار أيضا إلى ضرورة التنوع بين الجمل الخبرية والانشائية .. وهذه الأخيرة تأتيني تلقائيا دون تكلف لكني أحيانا عندما أرى النص الذي كتبته أمامي باهتا لا حركة فيه أطبق هذه المعلومة في بعض أجزائه فأراه غدا أجمل ..



وأكرر لك شكري أخي وأستاذي / عبد السلام وأعود وأقول جملت النص .. لكن قلت ما قلت من باب الفائدة العامة .. إحترامي وشكري وامتناني لك سيدي الكريم ..

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى رشيد

النص بعنوان : آن الأوان ..

كل ليلة يختلسون منا بعضنا ؛ لنصبح في الغد أجسادا مبتورة ابتلعتها ظلالها !
ولأن كل مساحاتنا مباحة ، ماحاجتنا لجنود الكلام !



احترق القصص ، وعيون الفجر أصابها الرمد من رماد حكايات لم يطرز لها التاريخ
حاشية تليق ..
نشزت على آذان الغد أغنيات زمن مسلول ، أتت على جميل لحنها سعلة ماكرة .



الكسف المظلمات ترحل متأبطة ماتراه يليق بخزانة المجد ، وليس يليق بها سوى مادوزنته يد الشعوب ..



على المنابر يخطب فرعون جديد ، يلقي تعاويذ كهنة ، يبهرجها نشيدا ، فتهزأ منه الأبجدية ( لم تكن شيئا ، ليست سوى مقطوعة سمجة من قصائد نيرون )



هاهم متأنقين يتسربلون الظلام يباغتوننا ، وطفل النصر النائم يبتسم في وداعة .
أمه لا تهدهده ، بل تحيك له عصابة سيخلعها من بعده على جبين غده ؛ فقد آن له أن يضرم النار على تلك الخزانة المستباحة .



.. في يده شعلة الحرية يصرخ ..


( لقد كانت في خزائن مجدهم الزائف من بقايانا ماهي جديرة أن تــُختلس ، أو تنتزع منهم ، إذ لا فرق فقد آن الأوان ) .

نص رائع خاصة مع تباشير الحرية القادمة من رحم المخلصين
الرموز هنا توالفت مع الفكرة واتت متناغمة
خزائن المجد
لون الظلم
فرعون جديد
والفكرة بحد ذاتها تأريخ لحالة تعيشها الأمة بغض النطظر عن الأبعاد السياسية

نص يليق بالاديبة القديرة راحيل

جزيت الخير كله أيتها الحنون ، الحبيبة / سلمى ..

لا أبلغ هذه الأوصاف غاليتي لست أديبة مبتدئة حتى فأنى لي أن أكون قديرة ؟ وإنما ذوقك الراقي أبى إلا أن يسبغ علي ألقابا ما بلغتها يوما ، فقط يكفيني أني أكتب وأعبر بطريقة ما عما يجول في خاطري بخربشات تجملها عيونكم وأرواحكم الشفيفة .. أكرمك المولى وأقر عينك بما تأملين وجعل ما تأملين في خيرك دنيا وآخرة ..

[عبد السلام الكردي]

لم أكن أعني "بلا ظلال" بالضرورة يا أختي راحيل
وإلا لما أشرت إلى "ابتعلتها الظلال "بين قوسين في نهاية السطر
قصدت أن هذه جائزة والثانية جائزة ايضاً,إنما الهدف هو التخلص من "ها"ظلال"ها" فقط لا أكثر4
وبدلاً من كل ليلة كانت"نمسي"
وللقارئ أن يفهم ما يراه مناسباً لتذوقه وقراءته للنص
لا أدافع عن فكرة رايتها,إنما هي أمثلة تضرب في ضرورة وكيفية الاختزال,كي نفيد ونستفيد لا أكثر يا أختي الكريمة راحيل الأيسر
لم أكن أعني من فكرة الموضوع تناول نصوص الأدباء الكبار اطلاقاً
بالذات المشرفين اختي واستاذتي الكريمة,بل عنيت منه أن نتناول "معا"ً,فكرة الاختزال في نصوص الأخوة الطيبيون ذوي الاقلام الأدبية الواعدة .
في كل الأحوال أشكر لك تفاعلك مع الموضوع وتواضعك في وضع نصك عرضة للتعديل في متصفح تعليمي إلى حد ما كبير
تحياتي لك.

[راحيل الأيسر]

أخي وأستاذي / عبد السلام الكردي

وفهمت ما أردت إفهامي منذ البداية ، لكني أدرجت ما أدرجت من باب الفائدة والتطرق لبعض ما أردنا التطرق إليه معك هنا ، ولم أجد طريقة أفضل وأجمل من أن أختلق وأفتعل الإختلاف مع معلمي وأستاذي

دمت طيبا كريما ، رحب الصدر

وعلى الهامش : ظلالها مع الهاء .. ( يعني كل واحد ظله هو اللي بيبتلعه .. مش أي ظل وخلاااص ) والتي قد لا يفهم هكذا فيما لو حذفنا الهاء .

وعلى الهامش مرة أخرى : هل أنت رحب الصدر ؟

احترامي للجميع وكل التقدير ..

[فاطمة عزالدين]

السلام عليكم

فكرة رائعة
مهمة

من حسن حظي اني مررت على ما كنت ابحث عنه

يحرضني هذا العطاء على التواصل
واطمع بالمزيد

شكرا للاخوة الكرام على ما يمدونه من عطاء كريم