|
|
|
|
منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية.. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع |
التقييم: ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي يامن يفضل أن تدرس الرقمي من خلال التدرج والتطبيق في أحد المنتديات، وفترة 5-10 دقائق كافية يوميا إذا واظبت عليها وسترى الفارق خلال ما مجموعه ساعة من التركيز. فيما يلي رابط منهاج الرقمي والمنتديات التي تدرسه: يرعاك الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||||
|
![]() بعض المقالات التي تشرح مصطلحات مثل ( الإيقاع الخببي) ، ( التخاب) ، ( التكافؤ الخببي) ، و( التخبيب و الخبيب) أوجدتَها حضرتك في سياقات العروض الرقمي كعلامات فارقة ميّزت منطق ونهج العروض الرقمي ومبدأك الذي انطلقت منه ، هي ذاتها التي تزيد حدة الخلاف بينه وبين العَروض التقليدي أو الأصح " التفعيلي . من أين استوحيت فكرة التخاب وما أثر فكر الخليل في استنباطها؟ لقد أجابت على أسئلة كثيرة كانت غامضة - تجلت لي أثناء دراستي للعروض الرقمي وللكثيرين أيضاً ممن درسوه، ومازلنا نتعمق للكشف عن المزيد من معطياتها الهامة سيما وأنها مفاهيم تشمل كافة بحور الشعر.بل واكتشاف لما هو خارج عن نطاق بحور الشعر. فما هو إذن سبب اعتبارها ثغرة غير واضحة بل شرخ عميق غير مقبول من قبَل بعض العَروضيين والشعراء الذين يعارضوها بشدة. وما الحل برايك؟
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() بعض المقالات التي تشرح مصطلحات مثل ( الإيقاع الخببي) ، ( التخاب) ، ( التكافؤ الخببي) ، و( التخبيب و الخبيب) أوجدتَها حضرتك في سياقات العروض الرقمي كعلامات فارقة ميّزت منطق ونهج العروض الرقمي ومبدأك الذي انطلقت منه ، هي ذاتها التي تزيد حدة الخلاف بينه وبين العَروض التقليدي أو الأصح " التفعيلي . أستاذتي الكريمة تسلسل تفكيرك المتجلي في فقرات سؤالك يساعدني على الإجابة بشكل منظم لا بد أنك لاحظت بدءً ندرة المصطلحات في الرقمي، وهذه التي ذكرتها هي الأكثف المتعلقة بهذا الفصل بالغ الأهمية في العروض الرقمي. وقد راعيت في هذه المصطلحات أن تكون متصلة بإبراز دور وجود إيقاعين في الشعر العربي ثانيهما الخبب الذي اشتقت منه هذه التسميات. ومن ثم تداخلهما بشروط معينة. أما الخلاف بين الرقمي والتفعيلي فليس خلاف مصطلحات في ذاتها كما تفضلت بل خلاف منهج مقاربة متعلق بالمصطلحات، فالمصطلحات في الرقمي نتاج تفكير شمولي مهتم بإدراك جوهر كلي وهي تكرس مضمون هذا التفكير، فهي بهذا المعنى خادمة للمنهج، أما المصطلحات في التفعيلي فهي منتجة للتفكير التجزيئي تمد الحدود الفاصلة بين أجزائها إلى نمط التفكير في ذهن معتادها لتصوغه على غرارها مهتمة بتناول كل جزئية على حدة لدرجة لا تلتفت فيها إلى وجود منهج كلي، بل إنها تصرف الذهن عن التفكير باحتمال وجود هذا المنهج الكلي، يساعد في ذلك صرف الطاقة الذهنية في حفظ العديد من المصطلحات ثم ربط التغييرات بحدود التفاعيل واستحضار هذه المصطلحات وحدودها كأوان لا يمكن لفكر معتادها أن يتصور التفكير خارج أطر هذه الأواني المجزّأة. من استطاع من أهل العروض التفعيلي أن ينفذ إلى بعض التصور الشمولي فقد تم بفضل عقله ورغم حدود التفاعيل. وربما يأتي يوم يدرك فيه كثير من أهل الرقمي أن ما يعتبرونه من المبادئ المسلمة لديهم يعتبر لدى جهابذة التفاعيل ريادة وإنجازا ولا أمل في هذا السياق من التذكير بموضوع ( أزعم مفتخرا ) http://arood.com/vb/showpost.php?p=12324&postcount=1 ليس هذا الفارق بين المنهجين خاصا بالرقمي، بل ينطبق على كل أمر حسب منهجين مناظرين لما في العروض. ولو رحت أعدد نظائر ذلك في الفكر والدين والسياسة وأمور الحياة والمجتمع لخرجنا من السياق. وأترك لك التأمل في منهجي التجزيء والشمول في كل منها، وكيف أنه في المنهج التجزيئي غالبا ما يضحى بالكل لتكريس اعتبارات الجزء. ولدي مصدر يذكر قولا لأحد الشيوخ ( ليت الآية الفلانية ما نزلت لأنها تخالف مذهبنا) وثمة عدة مواضيع نشرتها على الشبكة عن الخلط الناجم عن أخذ الجزئيات بمعزل عن الكل الذي يشملها. أخطر من الاختلاف في أمر الحكم على الأشياء هو الاختلاف في وصف واقعها. أتمنى عليك وعلى القراء قراءة هذا الحوار الذي تبدو قضية المحاور الكريم فيه حدود ما يدعوه التفعيلة الخببية رغم إقراره بأن الخبب أسباب، وكأن هذا التوصيف لا معنى له بدون تعقيده بتكريس الحدود وعقابيلها. أضف إلى ذلك كارثة البحور الجديدة من أين استوحيت فكرة التخاب وما أثر فكر الخليل في استنباطها؟ فكرة التخاب أي تشارك الإيقاعين البحري والخببي في شطر واحد ناتجة أصلا عن الوعي على الخبب كإيقاع مستقل، والفضل الكبير في وضوح هذا في ذهني هو للكتب التالية: مدخل رياضي إلى عروض الشعر العربي للدكتور أحمد مستجير الدوبيت للدكتور عمر خلوف أوزان الألحان للدكتور أحمد رجائي ثم استغرقني الأمر وقتا طويلا جدا في درس العلاقات التي تنظم تداخل الإيقاعين ( التخاب ) وما يبدو الآن في غاية الوضوح لم يكن كذلك في استقصائي لمداه. لقد أجابت على أسئلة كثيرة كانت غامضة - تجلت لي أثناء دراستي للعروض الرقمي وللكثيرين أيضاً ممن درسوه، ومازلنا نتعمق للكشف عن المزيد من معطياتها الهامة سيما وأنها مفاهيم تشمل كافة بحور الشعر.بل واكتشاف لما هو خارج عن نطاق بحور الشعر. فما هو إذن سبب اعتبارها ثغرة غير واضحة بل شرخ عميق غير مقبول من قبَل بعض العَروضيين والشعراء الذين يعارضوها بشدة. المعارضة مفيدة حين تستند إلى معرفة وتكون نتيجتها خيرا حين توجه للرقمي بعد فهم مضمونه، فهي تنبه إلى الأخطاء أو الثغرات فيه الأمر الذي يكشف عن خطأ أو قصور في الفهم يدفع إلى تصحيح الأخطاء وتلافي القصور. عندما أقارن كتابي ( العروض رقميا) بصورة الرقمي الآن أدرك مقدار التطور في استكمال نظرة أشمل له. يشجعني في ذلك استقرار الإيمان لدي بوجود صورة كلية يتم اكتشاف بعضها بالتدريج ويدفع هذا الإيمان إلى إدراك أن قصور التصور الكلي راجع إلى طبيعة العقل البشري في التدرج في تقدمه. هذا القصور الذي يعين على التغلب عليه ومواصلة السعي للأشمل الإيمان بوجود هذا الأشمل. وهذا هو جوهر تفكير الخليل. لكن معظم من يعارضون الرقمي يعارضونه دون أن يفهموه، والبعض قد يتقدم قليلا فيفهم شكله في التعبير عن الوزن بالأرقام دون فهم مضمونه. ممن عارض بعض جوانب الرقمي بشكل موضوعي أخي الدكتور شاكر الحارثي وأفادني ذلك في فهم أفضل ثم تمخض نقده ودراسته عن موقعه لشرح الرقمي : التفاعيل مفيدة جدا في نقل اللحن إلى السمع ولكن هذا شيء واعتبارها وحدودها أداتين لفهم علم العروض شيء آخر . لا بأس من استعمال التفاعيل لحفظ اللحن واستعمال الرقمي لفهم علم العروض. يحضرني في هذا المقام قول الدكتور تنباك بن صنيتان أن لا خطر من العامية ولكن الخطر ناتج من الفكر العامي. وهذا نظير آخر للحال في العروض. وما الحل برايك؟ لا أرى إشكالا هما منهجان ولكل الحرية في سلوك ما يشاء. من يريد أن يحكم على الرقمي فالموضوعية تقتضي أن يفهم ما يحكم عليه قبل الحكم. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() سؤال |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() تحية وسلاما |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأستاذة سيلينا على قصر مداخلتك إلا أنها تثير عدة تداعيات سأحاول الإيجاز في تناول بعضها 1- لبنان جزء من الفضاء العربي وليس معزولا عنه وله ميزة توفير التواصل بين الثقافتين العربية والعالمية. وقيامه بدوره الضروري هذا يتطلب انفتاحا على كل الثقافات وأولها ثقافته العربية. 2- سؤالك برهان على فعل المصطلحات في برمجة التفكير. فلو كان اسم هذا النوع من الكتابة " معجزة النثر " لما خطر ببالك أنه بديل للشعر. وحقا هذه الـ(قصيدة النثر) بينها وبين الشعر من حيث الشكل أبعد مما بين الرسم والنحت من حيث الشكل وليس أي منهما بديلا للآخر. 3- ثمة اختلاف على منطقية هذه التسمية ( قصيدة النثر ) 4- نصيحتي أن تجربي نفسك في غير لون من الوان الكتابة والشعر وتتجهي حيث تجدين نفسك أكثر إجادة وميلا. 5- العروض ضروري للشاعر وللكاتب والمحقق واللغوي، وأن تقرري عدم دراسته بناء على حالة آنية محدودة في الزمان والمكان والتوجه والملابسات فأمر يحتاج إلى مراجعة 6- العروض الرقمي بذاته موضوع مفيد في الشعر وممتع في الفكر التفاعل الثقافي تعامل مع الثقافات الأجنبية من موقع رسوخ في الثقافة الذاتية الاستلاب الثقافي تبني الثقافات الأجنبية من موقع انعدام الثقافة الذاتية والأمر أولا وأخيرا لك. يرعاك الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
استاذي العزيز خشان اخواني واخواتي الافاضل اسعد الله اوقاتكم بكل خير سأعود ان شاء الله بسرد قصتي مع العروض الرقمي في اقرب وقت وبعد تصفحي لباقي المشاركات تحياتي للجميع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]() حوار ممتع و مفيد . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||||
|
![]() أستاذنا القدير خشان، أجبنا ببساطة وصراحة لماذا يرى الأخرون فيك شاعراً ولاتريد أو لاترى نفسك شاعراً . وهذا لم يأتِ جذافاً ،بل من خلال ماقرأنا لك من العديد من القصائد المنشورة اخترت هذه القصيدة ليطلع عليها القارئ والناقد للشِّعر ويحكم بنفسه حوار ذات ماذا دهاك فلا تقـوى علـى الكلـم؟ ......................أذكرياتـك؟ أم صيـرورة الـعـدمِ؟ من ذا يخاطبني؟ قلبي، أتهـزأُ بـي ؟ ......................ألست من قادني دوما إلـى النـدمِ ؟ كأنّما لستَ تدري مـا الـذي فعلـت ......................رؤياك بي، ثم تصديقيك فـي الحلُـمِ حملتنـي لجنـانٍ لا مثـيـل لـهـا ......................خريـر أنهارهـا مستعـذب النغـم تمر فيهـا الليالـي والندى قُبلٌ ......................والفجر يهدي لها الأشـواق بالرّهَـم وإن ألـمّ بهـا المضنـى تهـدهـده ......................حتـى تبدّلـه سعـدا مـن السّـقـمِ فلتنظـر الآن لا نهـر ولا شـجـرٌ ......................ما ثمّ غير الصحارى الجرد والسـأمِ صدقتَ حلميَ؟ مـذ كبلتنـي وأنـا ......................ثـاوٍ بقلعـة ياسـي دونمـا جـرَمِ ألست من كنت في مكـر تبرمجنـي ......................كيما أبرر مـا تبغـي مـن القِـدَمِ رحماك قلبي ، أضاعت كل آصرةٍ ؟ ......................حسبـت أنـا كيـانٌ غيـر منقسـم الحلم لي ؟ وشمول الفكـر تزعمـه ......................حسبي هموميَ ممـا جئـتَ، لا تلًـمِ ولست ألحاكَ أن خلت السرابَ رُبىً ......................أشجارها مـن وئـامِ حُـفَ بالنّعَـمِ ولتتـق الله فـي عينيـك أرهقـهـا ......................منك ادّكاركَ مخفـوراً مـن الذَمـمِ واترك شفافيّـةً كـم أرهقتـك ولـذْ ......................مـن الأنـام بستـرٍ أسـودٍ قَـتِـمِ دع الأمانـي ولـذ باليـأس إن بـه ......................لراحة مـن لهيـب النـار والحمـم دع الأمانـي بما أرضعنَ من خبلٍ ......................تذكّر المرّ مما ذقتَ تنفطم وهبْ قضيتَ أسىً ؟ لا شيءَ يعقب ذا ......................فالقتل حينا يُرى من أصغـر اللمـم أفق رجوتكَ إني منـك فـي جـزعٍ ......................هل أنت مستيقظ أم عـدت للحلـم؟ . . إن كان ماكتبته ومازلت تكتبه باستمرار هو الشعر. بل وظاهرة " التشعير" التي ماعرفناها إلا من خلالك. وهي تحويل النص النثري الشاعري إلى شعر موزون ، وماكتبته في التشطير والتفصيح وغيره، نرى بأنها تدخل من باب الشِّعر وأنت الذي علمتنا أن نفصل مابين كوننا عروضيين أو شعراء؟ ولكنك لم تعلمنا أن نلغي أحدهما على حساب الآخَر. إذن هل يُرضيك هذا التوصيف؟ عروضي أولاً وشاعر ثانياً أم ماذا ؟ :
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() اقتباس:
تحية وسلاما مرحبا بالرائعين ، أستاذي وأستاذتي ما رسالة ،رؤية الرقمي وأهدافه ؟ و هل لمستم وصولها للمتلقي كما أردتم ؟! وعلى أستاذتي المبدعة السلام ورحمة الله وبركاته ككل مواضيع الرقمي لا يكون الرد واضحا إلا في سياقه. لو كنت أنا قارئا لم أعرف الرقمي وقرأت ما كتب في هذه المقابلة وسواها من حديث عن رسالة الرقمي لحملت ذلك على محمل المبالغة. ميزان الحرارة لا يقاس بحجم مدينة ما ولكنه يقيس حرارتها. العملية الفكرية هي الأساس، ومن يمارسها فإنه يمارسها في نظرته إلى كل الأمور كفهمه لدينه ولأمور السياسة والاقتصاد والعروض وزراعة الطماطم وهنا ينبغي أن نفرق بين إحاطة الشخص بالمعلومات ووجود العملية الفكرية لديه، المعلومات أمر تراكمي لا ينتج عنه تفكير، أما التفكير أو ملكة التفكير فهي كالتيار الكهربائي إما أن يكون منفصلا أو متصلا. وفي مجال الرقمي فإن كل جهد لتوصيل رسالة الرقمي في غياب تفعيل التفكير لدى المتلقي جهد ضائع. ولم يكن الخليل خارج هذا السياق فامتلاكه ملكة التفكير التي أبدع بها العروض العربي نتاج لتحرير الإسلام للعقل العربي ووضعه على طريق التفكير وحريته، إلى الدرجة التي وصلت بأصحاب رسول الله عليه السلام ورضي عنهم أن يسألوه إن كان أمر ما وحيا أم شخصيا. ثم جرت الأمور على ما جرت عليه وبقي إلى عصر الخليل من الحرية ما يتيح النظر في بعض الأمور ومنها الأمور العلمية. والتي كان نتاج ممارسة الخليل فيها معجم العين، والعروض العربي. ولا شك عندي أن عقلا بمستوى عقل الخليل لم يكن خاليا من النظرة الشاملة لما هو أهم وأخطر، ولكنه لم يكن يستطيع أن يتحدث فيه. التعامل مع المعلومات عن طريق الحفظ والنقل ومجرد التراكم يفاقم مشكلة المتعامل معها، إذ كلما زادت، فهو يستنفر كل قدراته في إتقان كل جزئية على حدة، وهذا يبعده عن التفكير الشامل ثم يجعل تفكيره منسجما مع واقع الحفظ ومحدودا في إطار التجزيء. أنظري حولك إلى حال أمور شتى وأخص العروض العربي وقارني. و هل لمستم وصولها للمتلقي كما أردتم ؟! أعتقد أنه وصل إلى بضعة أشخاص كما أردت درست العروض الرقمي كمنهج للقصيدة العمودية ، فماذا عن شعر التفعيلة ؟! و هل ستكون للرقمي بصمة واضحة فيه؟ من أتقن الرقمي ملك أداة تفيده في كثير من الدراسات الأدبية، ناهيك عن شعر التفعيلة، ولكن استكمال الفائدة منه لمن يتقنه في مجال شعر التفعيلة يتطلب الإحاطة بشعر التفعيلة. أنا أخشى الخوض في شعر التفعيلة لتفرع بعض الآراء فيه حول بعض قضاياه مثل التدوير وتعدد الضروب ووحدة القافية. أستاذتنا إباء مؤهلة لمثل هذا لإتقانها كليهما. يرعاك الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]()
بانتظار أستاذتي وأتمنى أن يكون الحوار قد راق لك.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | ||||
|
![]() اقتباس:
كنت أريد أن أطرح هذا السؤال على أستاذنا الفاضل خشان خشان ، بانتظار إجابة أستاذنا شكراً لإباء على حوارها الجميل وشكرا للأستاذ خشان على حواره الجميل وشكرا لجميع الإخوة والأخوات تحية للجميع ![]() |
||||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|