|
|
|
|
منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية.. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع |
التقييم: ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا جزيلا لك. الذي أكسب الرقمي قيمة فهمك له أنت وطائفة من الأخيار ممن هم مثلك ذكاء وذوقا. إن التفكير هو من آثار نفخة الله في آدم عليه السلام ولولا تلك النفخة ما استحق آدم أن يسجد له الملائكة. وطبيعة التفكير أن يكون شاملا يستقرئ الجزئي وصولا للكلي. هذا الاستقراء الذي يجعل من النظر في أي شيء جزئي ما يوصل إلى شمولية التوحيد . يقول الشاعر وفي كل شيء له آية ........... تدل على أنه الواحد وارتكاس للفكر البشري في سائر الأمور أن يقف عند الجزئيات لا يتجاوزها ولا يربطها بالكلي. أما عن تاريخ العروض الرقمي فتفصيله على الرابط : http://web.archive.org/web/200602142...lbairouni.html |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
حتى تكون فكرة يجب أن يكون هناك تفكير. كالمذياع لن يستقبل ما لم تشغله والتفكير تفاعل ذهن الإنسان مع الأشياء والمعطيات والمشاكل مع افتراض أن هناك نواميس كلية تحكم الجزئيات. والتفكير ككل نشاط بشري يتأثر باستعداد الفرد كما بتأثير بيئته، فالمناهج القائمة على الحفظ تعطله والمناهج القائمة على الفهم تحفزه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكن عمل الخير بكل أشكاله مطلوب وحض عليه القرآن الكريم بل وكل الأديان. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||||
|
![]() اقتباس:
أستاذنا القدير خشان فعلاً. لقد أجابت مقدمة كتابك ( العروض الرقمي) في طبعته الثانية التي نأمل أن تنجز قريباً إن شاء الله، أجابت على بعض الأسئلة التي ربما تدور في ذهن القارئ ، وخلقت حالة أخرى من التساؤلات . هذه التساؤلات رغم تخرجي من دورات العروض الرقمي مازلتُ أبحث عنها ولاأبحث عن نتائج حتمية لها في الواقع، ربما لأن منطق الشمولية القائم على الأصل قبل الفرع والعام قبل الخاص. بات يدركه طلاب العروض الرقمي، وبشكل خاص المتخرجين منهم، لكن هذا أدخَلَ البعض في حالة قلق. هل هي قلق إبداعي أو فلسفي؟ أم أن الأفكار الجديدة في العروض الرقمي ، رغم أصالة جذوره هنا والمنبثقة من فكر الخليل ، تثير حساسية ماهو سائد من مفاهيم عروضية ، تدفع الكثير من الشعراء والعروضيين يُعْرضون عن مواجهتها. لماذا ؟
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||||
|
![]() أرحب بتلميذة العروض الرقمي التي أوشكت على التخرج الشاعرة الواعِدة أمل آل سليمان ، وأستاذة العروض الرقمي النبطي الشاعرة نادية حسين و الأستاذة الشاعرة ريمة الخاني . ويسعدنا أن يكون معنا أيضاً طالب العروض وخريج العروض الميسر الأستاذ يعرب عمران ..
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||||
|
![]() شعراء بلا حدود يشاركون في الحوار
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهو سؤال يحمل إجابته فيه. أما عن غاية التفكير فهو محاولة الوصول للحقيقة في كل أمر . والحقيقة لا تكون إلا كلية. كم يبلغ الإنسان في مقاربته ؟ يتفاوت ذلك، وأقصاها في كل أمر معرفة ربه ما مردود ذلك عليه: 1 - المعرفة لذات المعرفة. 2- متعة في بذل الجهد ذاته 3- متعة في المعرفة الشمولية حين يرى نفسه بمنأى عن التخبط الناجم من جزئية التصور. يرعاك الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي وأستاذي الكريم نايف ذوابه أتفق معك 100 % فيما تفضلت به. قد نختلف في المصطلح ولكن المضمون واحد، وأمهد لهذا الاختلاف في المصطلح بقول شاع دون أن يناقش وهو " الأصل في الأفعال التقليد وفي الأشياء الإباحة " فالواقع أن الأشياء لا حكم لها، فإن قلت الماء فإن شربه حلال وتبذيره حرام. قولك أن هناك طريقتين علمية وعقلية أعرف ما تقصده وأتفق معه مع اعتراضي على التعبير فكلا الطريقتين علمي عقلي في آن. فالعلم هو المعرفة اليقينية وهذه تتم في المختبر كما بالوحي أنظر إلى قوله تعالى :" وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ " ولكن الأولى قصرت علمها على المختبر وهذا مخالف للشمولية. وإنما يكون التمييز بينهما بالقول إن كليهما علمي عقلي والثانية تجمع إلى ذلك الفكر. واختلافي معك هنا كما ترى هو حول الصياغة الأفضل للمفهوم الواحد الذي نحمله. ما رأيت ذا فكر وعلم إلا تمنيت أن يدرس الرقمي تواصلا مع فكر الخليل الذي يجسد أن التفكير يقتضي وجود كل يشمل الأجزاء فلا ينطلق في جزئية دون ربطها بالكل والحكم عليها وفقة منهج ذلك الكل. والله يرعاك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا لك أستاذتي الكريمة وكلك ذوق. فرق في العلاقة بين أفراد مجموعة تتلقى معلوماتها اعتمادا على الحفظ . والعلاقة بين أفراد مجموعة تتلقى معلوماتها بممارسة التفكير. في حالة الحفظ تكون العلاقة موقوتة بتلقي الدروس أما في حال التفكير فإن العلاقة تكون أوثق، ويشعر الإنسان أثناء التعليم أنه ينشئ نوعا من التجانس الفكري مع من يحاوره. وهذا بحد ذاته مردود جيد للجهد الذي يبذل. يحزنني أن رأيي هذا نجح في قليل من الحالات وفشل في الكثير منها. أشير بذلك إلى من تعلموا الرقمي ولم يعلموه، أو يشاركوا في تطويره بأرائهم ومشاركاتهم الأمر الذي يشير على الأرجح إلى فشل توصيل التفاعل الفكري لهم. يرعاك الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا لك أستاذتي الكريمة وأنت أهل لكل فضل وخير واضح أنك أعلم مني بأدبيات هذه الأساليب المتباينة. فأما عن الرقمي فقد توخيت في المنهاج الجديد أن يكون الهدف بناء تصور شامل من خلال الجمع في الدروس بين المعلومات الأولية والمبادئ العامة والتطبيق بشكل متدرج من السهل للمركب وبطريقة يرتبط فيها اللاحق بالسابق. وهذا يعني أن المنهاج الجديد موجه إلى العروضيين في الدرجة الأولى. ومن ثم كان الرقمي الميسر تمهيدا للعام بنفس الهدف والخطة. يرعاك الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي وأستاذي الكريم يعرب عمران سعيد بوجودك معنا. منك أتعلم وأستفيد. وأعرف أن أسئلتك ستكون مفيدة لي أولا. يرعاك ربي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
وأرشحك للقاء القادم لنبوغك في رقمي النبطي والشعبي بشتى اللهجات العربية ولتلسيط الضوء عليه في هذا المجال، وأقدمك مثالا لتشجيع شعراء النبطي والشعبي على طرقه. يحفظك ربي ويرعاك. |
||||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|