الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول

منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-01-2015, 03:08 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد حمزة
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد حمزة
 

 

 
إحصائية العضو







محمد حمزة غير متصل


Shaer1 شعر عطر المدينة - عبد المعطي الدالاتي

وقالوا: ((وصلتَ مطارَ المدينهْ)) فثارتْ بقلبي معانٍ دفينهْ
ثرًى أم ثراءً وطِئْت؟ وحِرتُ.. وليستْ لغاتُ الحيارى أمينهْ
طويتُ المكانَ.. طويتُ الزمانَ طويتُ الشراعَ.. أَرحتُ السَّفينهْ
وقلت: أسارعُ ألقى النبي تعطرتُ.. ليس كعطرِ المدينهْ!
وفارقتُ صحبي وحيداً بدربي أُداري حياءً دموعاً سخينهْ
وغامتْ رؤايَ.. وعدتُ سوايَ وأطلقتُ روحاً بجسمي سجينه
سجدتُ.. سَموتُ.. عبرتُ السماءَ وغادرتُ جسمي الكثيفَ وطينَهْ
سجدتُ ألبّي.. أسائلُ ربي لينصرَ جُنْدَ النبيِّ ودينه
وجئتُ المَقامَ.. أريد السلامَ وقلبي يُسابقُ شوقاً حنينه
ولاحَ الجلالُ.. وباح الجمالُ ذكرتُ رياضَ الخلود وعِيْنَهْ
مدينة حِبّي مراحٌ لقلبي سناءٌ صفاءٌ نقاءٌ سكينه
بقرب حبيبي سكوني وطيـبي أقمْ يا زمانُ اتَّئِدْ في المدينه
ومرَّ الزمانُ.. وآن الآوانُ فقلبي حزينٌ.. وروحي حزينهْ
وقلتُ: (أعودُ إذا شاء ربي) وخلّفتُ روحي هناكَ رهينهْ






التوقيع

هيّمتـْني في هـواها ...
خابَ مَن يطلب سواها
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:10 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط