|
|
منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم . |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-12-2007, 02:46 PM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(13) نوبل نجيب محفوظ.. هل يستعيدها العرب؟ |
|||
09-12-2007, 02:48 PM | رقم المشاركة : 14 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(14) المناهج التعليمية والأدب |
|||
09-12-2007, 02:53 PM | رقم المشاركة : 15 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(15) آراء الأدباء ..في خطة وزارة الثقافة |
|||
09-12-2007, 02:57 PM | رقم المشاركة : 16 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(16) مع الناقد الدكتور عبدالمجيد زراقط: |
|||
09-12-2007, 03:00 PM | رقم المشاركة : 17 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(17) كيف تستعيد الرواية مكانتها في الفيلم المصري؟ |
|||
09-12-2007, 03:02 PM | رقم المشاركة : 18 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(18) مأساة ..الإبداع ..!! |
|||
09-12-2007, 03:05 PM | رقم المشاركة : 19 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(19) لقاء مع رشيد الذوادي.. التونسي عاشق مصر: |
|||
12-12-2007, 10:27 PM | رقم المشاركة : 20 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(20) معرض كتب الأطفال ..في عيون الأدباء مجدي نجيب : الأسعار نار .. ولابد من وقفة شوقي حجاب : استهلكنا كل الموضوعات .. ويبقي البحث عن جديد فؤاد قنديل : ثقافة المؤلفين متواضعة وتجاربهم محدودة مودي حكيم : علينا ملاحقة التقدم في الاتصالات نادر أبو الفتوح : لابد أن يكون الكاتب طفلاً في داخله عبد الحافظ : الناشرون ينفقون الملاليم ويكسبون الملايين حوار: د. زينب العسال معرض كتاب الطفل الذي يقام الآن في أرض المعارض بمدينة نصر. يعكس نجاحاً لافتاً في مجال الأدب المكتوب للطفل. ثمة مؤلفون جدد. ودور نشر ضاعفت إصداراتها من كتب الأطفال. ومع ذلك فإن لمؤلفي كتب الأطفال ملاحظاتهم عن المشكلات التي يواجهها هدف الوصول إلي الطفل من خلال كتب متكاملة في التأليف والإخراج والنشر. الشاعر مجدي نجيب يشير إلي سعر كتاب الطفل باعتباره أهم المشكلات. بعض الكتب تعرضها دور النشر بأسعار تبلغ 30 جنيهاً. الكتب رخيصة السعر هي التي تنتجها وزارة الثقافة بمؤسساتها. مثل قصور الثقافة وهيئة الكتاب. وهي تحتاج إلي إلقاء الضوء عليها إعلامياً وإعلانياً حتي يقبل عليها الأطفال. وثمة مشكلات أخري مثل الكتابة العشوائية لأدب الطفل. وللأسف فإن المسائل متداخلة. ويغيب عنها الوضوح. والتليفزيون لايقدم هذه الأعمال الأدبية كما يحدث بالنسبة لأعمال الكبار. أيضاً لاتوجد محاولة لتوسيع دائرة معارف الأطفال. بالقدر نفسه الذي يحدث للكبار. والمشكلة الأولي في تقدير الشاعر شوقي حجاب هي مشكلة النشر. لقد شهدت انفراجاً في بعض المؤسسات. لكن تظل المشكلة قائمة. فلو أن لديك عملاً إبداعياً ربما يطول بحثك قبل أن تجد ناشراً يتولي إصداره. إن جانباً من أدب الأطفال يكون بالعامية. والناشر يخشي أن ينشر الأعمال المكتوبة بالعامية. لكن الحدوتة تصاغ بالعامية. وأدب الطفل يكتب معظمه بالعامية. والناشر يريد أن يسوق ما يصدره في الدول العربية. وهذه مشكلة كبيرة. أدب الأطفال. وبخاصة الشعر العامي. أقوي وأصدق وأدق تعبيراً من الإبداع المكتوب بالفصحى. نحن لا نجد موضعاً لنشر العامية إلا كتاب قطر الندي. أما فيما يخص الإبداع فمازلنا بعيدين عن واقعنا الحقيقي. لا يوجد عمل أدبي للأطفال لامس روح الطفل المصري وتراثه وامتداده المستقبلي. بينما أخذت سلسلة "هاري بوتر" من التراث. واتجهت إلي المستقبل. ربطت كما يقال بين الأصالة والمعاصرة. أما نحن فلم نحاول الإمساك بتراثنا المصري. أو تراثنا العربي. لنتجه به نحو المستقبل. ولعلي أعترف أني واحد ممن لم يحاولوا الإمساك بذلك الطرف. وهو ما يمكن أن يجعل أدبنا عالمياً. وإنسانياً. وقد حاولت أن أفعل ذلك في مسرحيتي الجديدة "الغزالة لا لا". كما حاول يعقوب الشاروني في المجال نفسه. وبصراحة فإن ما ينقص أدبنا هو الجنون. كل ما يقدم مادة مستهلكة سواء في الشعر أو المسرح أو القصة. البحث عن جديد مهم جدا في أدب الأطفال. لذلك فليس لدينا أدب كالذي أبدعه هانز كريستيان أندرسن وجعل منه أدباً عالمياً. حب القراءة وفي تقدير الروائي فؤاد قنديل أن هناك مشكلات عديدة تواجه ازدهار أدب الطفل. منها علي سبيل المثال قلة عدد الكتاب. وقلة دور النشر التي تعني بنشر الأعمال الإبداعية للطفل. لا توجد أشكال مختلفة من التشجيع والتقدير لكتاب الطفل. فالجوائز محدودة برغم أن هناك بعض الجوائز. مثل جائزة سوزان مبارك وجوائز هيئة قصور الثقافة. لكنها لا تسهم في إنتاج أدب الطفل. الأمر نفسه بالنسبة لمجلات الطفل فهي قليلة. وهناك عجز واضح في الدور الذي تقوم به المدارس بمراحلها المختلفة لتشجيع الأطفال علي القراءة. حب القراءة له تأثيره الساحر علي وعي الأطفال. وتحديد مسارات فكرهم. ودور وسائل الإعلام في هذا المجال متواضع جداً. إن لم يكن منعدماً. أين البرامج التي تعرض الكتب للأطفال؟ بالإضافة إلي غياب سينما الطفل ومسلسلاته التي يمكن أن تعد عن روايات للأطفال. أما بالنسبة للترجمة فلا يوجد نية أو توجه لترجمة أبرز الأعمال الأدبية في مجال الكتابة للطفل. لفتح الآفاق أمام الكاتب المصري لنقل إبداعه إلي البلاد العربية. وإلي القارئ العالمي. هناك بالطبع غياب النقد الأدبي لكتب الأطفال. والندوات التي يمكن أن تتناول هذه الكتب. ودورات التدريب لتخريج دفعات جديدة من الكتاب. أضيف في آخر لحظة أن ثقافة كاتب الأطفال في الأغلب متواضعة وتجاربه محدودة. والمجالات التي تدور فيها القصص والروايات محاصرة بتجارب بسيطة. وبخيال محدود الأفق. أخيراً. نحن غير قادرين بهذه الإمكانيات المتواضعة علي إنتاج أدب عالمي للطفل. ويكفي دليلاً علي ذلك عدم وجود كتاب للخيال العلمي. أما المشكلة الرئيسية في تقدير الفنان مودي حكيم فتكمن في تفهم الكاتب لطفل القرن الحادي والعشرين الذي يتجه إليه بالكتابة. إن مصادر معارف وتسلية أطفال هذا القرن لم تعد في الكتاب. لكنها في الإنترنت. رأيت أطفالاً يتعاملون مع المواقع الالكترونية كما يتعامل الكبار. ساعدهم علي ذلك إجادتهم للغة الأجنبية التي يتلقون بها المواد العلمية في مدارسهم. موقع "نيو ليف" يتيح لمن يدخله أن يتخيل المكان والزمان الذي يحب أن يعيش فيه. واختيار الشكل الذي يروق له. والملابس التي يرتديها. إنه عالم خيال افتراضي مائة في المائة. لم يعد أطفالنا يكتفون بالمعارف التي تقدم إليهم. ولم يعد الكتاب الذي يؤلفه الأديب يشد انتباههم. وعليه فإن علي الكاتب أن يبحث عن لغة جديدة وأساليب جديدة يخاطب بها طفل هذا القرن الذي انفتح العالم أمامه بلا عوائق. وكما يجب الاهتمام بالكتابة لمرحلة أهملت للأسف طويلاً. وهي مرحلة ما قبل المدرسة. ويجب وضع الأسس التربوية والتثقيفية التي ينبغي أن نغرسها في أطفالنا إذا أردنا أن نخلق جيلاً واعياً مسلحاً بالقيم السليمة. علينا أن نضع في اعتبارنا ونحن نخاطب أطفالنا ما تحقق من طفرات في مجالات الاتصالات. ويعدد الشاعر نادر أبو الفتوح ثلاث مشكلات. أولها أن أغلب من يتصدون للكتابة للطفل ليسوا كذلك. لأن كاتب الأطفال يجب أن يتميز بطفولة كاملة يصدر عنها ويتجه إليها. أما المشكلة الثانية فهي غياب الدراسات والبحوث عن عملية الكتابة للطفل. وأذكر حينما عملت في مؤسسة الإنتاج البرامجي المختلفة. والعوامل النفسية التي تحكمه. ومن هنا كتبت بلغة مفهومة لكيان معلوم. إن الدراسات حتى الآن حبيسة الأدراج ولاتصل لمن يفيد منها. أما المشكلة الثالثة فهي أن أغلب القائمين علي الإنتاج في المجالات المختلفة. ليسوا علي درجة من الفهم لطبيعة الطفل ولغته. وما يجب أن يكتب له. ما يشغلهم أن يرضوا أجهزة الإنتاج. من هنا تأتي المشكلات. ويري الكاتب المسرحي محمد عبد الحافظ ناصف أن المشكلات ليست في الكتابة ذاتها. فثمة كتابة جديدة. بروح جديدة. تتميز بالتنوع. من خلال أجيال مختلفة بداية من جيل عبد التواب يوسف والشاروني ونعم الباز إلي الجيل الحالي. مشكلات الكتابة للطفل تكمن في دور النشر الخاصة التي تستغل الكتاب بشكل بشع. وتكسب من ورائهم الآلاف. بل والملايين. دون أن تعطيهم حقوقهم المادية. وكأن علي الكاتب الذي ينشر كتابه أن يضحي بمجهوده وتعبه من أجل ثراء تلك الدور. وتشييدها للأبراج والبنايات العالية. أما دور النشر العامة. فهناك خطأ كبير وقعت فيه. وهو عدم وجود خطة منظمة لنشر كتب الأطفال. ثمة استثناءات قليلة مثل كتب دار المعارف وسلسلة كتاب قطر الندي. لكننا لا نجد لدي هيئة الكتاب مثلاً رؤية متكاملة لنشر كتاب الطفل. أتمني من الهيئة أن تصدر سلاسل محددة بعناوين أجيد اختيارها. أذكر بالمناسبة أن دار نشر خاصة أرادت شراء سلسلة "المكتبة الخضراء" من دار المعارف لقاء ملايين الجنيهات. لكن دار المعارف رفضت العرض. وظني أنه لو أن دار المعارف قدمت عناوين جديدة واهتمت بالورق والإخراج. فستنافس الدور الأخرى. أخيراً فإنني أرجو أن يتم تعاون بين هيئة الكتاب وقصور الثقافة ووزارة التربية والتعليم. كي تنتشر كتب الأطفال. ويزدهر أدب الطفل.. ويؤكد الشاعر الدكتور طاهر البرنبالي أن النشر يظل مشكلة هامة. رغم أنه تحسن في السنوات الأخيرة بظهور العديد من الدوريات والمجلات. ومشكلة الكتابة تقوم علي أن عالم الطفل مركب. إنه يحتاج لكاتب واع يقدم مفاهيم كثيرة للطفل بأسلوب مبسط يراعي التفكير العلمي والأخذ بالأسباب. فلا تكون الكتابة لمجرد توصيل المعلومة. وإنما لإحداث البهجة والدهشة. مما يثير خياله وتفكيره. كذلك فإنه علي كاتب الأطفال أن يكون مطلعاً. وملماً بتفاصيل كثيرة. إنسانية وعلمية. تساعده علي الدخول من جوانب محببة للطفل. ------------------ المساء ـ في 8/12/2007م. |
|||
16-12-2007, 01:53 PM | رقم المشاركة : 21 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
يوسف الشاروني يتكلم بعد فوزه بجائزة العويس: |
|||
18-12-2007, 05:29 PM | رقم المشاركة : 22 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
مع الأستاذ الدكتور سمير عبد الحميد إبراهيم: |
|||
18-12-2007, 05:32 PM | رقم المشاركة : 23 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
(22) (القسم الثاني) |
|||
18-12-2007, 05:34 PM | رقم المشاركة : 24 | |||
|
رد: حوارات في الأدب والثقافة
الشاعر عصام الغزالي: |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عجائب "بسم الله الرحمن الرحيم" | هشام اللاحم | منتدى الحوار الفكري العام | 4 | 09-01-2011 01:04 AM |
( عليُّ بنُ أبي طالب ) | عبدالرزاق الياسري | المنتدى الإسلامي | 84 | 04-11-2007 10:52 AM |
هل الاكتشافات العلميةُ من القرآن ممكنةٌ؟ | عطية زاهدة | المنتدى الإسلامي | 5 | 24-11-2006 05:52 PM |
حوار مع الناقد والأديب أ. د حلمي القاعود.... | نايف ذوابه | منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول | 1 | 20-11-2006 02:28 PM |
الأفكار الفردية وضررها على الجماعة والمجتمع | أحمد الحلواني | المنتدى الإسلامي | 35 | 21-05-2006 11:23 PM |