أجمل ماقيل عن العراق..

[خليف محفوظ]

قال بشار بن برد في بائيته الشهيرة :

يخاف المنايا إن ترحلت صاحبي
كأنَّ الْمَنَايَا في الْمُقَامِ تُناسبُهْ
فقُلْتُ لهُ: إِنَّ العِراق مُقامُهُ
وَخِيمٌ إِذا هبَّتْ عليْك جنائبُهْ

طالما رددت هذين البيتين و أنا أشاهد جنود المارينز يتلقون الضربات الموجعة و يتورطون إلى الركب في أرض العراق :

...إن العراق مقامه وخيم إذا هبت عليك جنائبه ...


تحية خالصة لبلاد الرافدين بلاد الجواهري و السياب و البياتي و نازك ومظفر النواب .

[سلمى رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليف محفوظ

قال بشار بن برد في بائيته الشهيرة :

يخاف المنايا إن ترحلت صاحبي
كأنَّ الْمَنَايَا في الْمُقَامِ تُناسبُهْ
فقُلْتُ لهُ: إِنَّ العِراق مُقامُهُ
وَخِيمٌ إِذا هبَّتْ عليْك جنائبُهْ

طالما رددت هذين البيتين و أنا أشاهد جنود المارينز يتلقون الضربات الموجعة و يتورطون إلى الركب في أرض العراق :

...إن العراق مقامه وخيم إذا هبت عليك جنائبه ...


تحية خالصة لبلاد الرافدين بلاد الجواهري و السياب و البياتي و نازك ومظفر النواب .

نعم أستاذ خليف
هي بلاد الرافدين التي لا تقبل الضيم
بلاد الشعر والهوى والنهرين .. كيف ظن جنود المارينز ان ينتصوا في حربهم ضدها ؟؟
لو امنت الأوطان من حكامها الفاسدين !!
يا قاتلتي بكرامة خنجرك العربي
أهاجر في القفر
وخنجرك الفضي بقلبي.. وأنادي
عشقتني بالخنجر.. والهجر بلادي
ألقيت مفاتيحي في دجلة
أيام الوجد وما عاد هنالك
في الغربة مفتاح يفتحني
ها أنذا أتكلم من قفلي
من أقفل بالوجد وضاع على أرصفة الشام سيفهمني


مظفر

[خليف محفوظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى رشيد

نعم أستاذ خليف
هي بلاد الرافدين التي لا تقبل الضيم
بلاد الشعر والهوى والنهرين .. كيف ظن جنود المارينز ان ينتصوا في حربهم ضدها ؟؟
لو امنت الأوطان من حكامها الفاسدين !!
يا قاتلتي بكرامة خنجرك العربي
أهاجر في القفر
وخنجرك الفضي بقلبي.. وأنادي
عشقتني بالخنجر.. والهجر بلادي
ألقيت مفاتيحي في دجلة
أيام الوجد وما عاد هنالك
في الغربة مفتاح يفتحني
ها أنذا أتكلم من قفلي
من أقفل بالوجد وضاع على أرصفة الشام سيفهمني


مظفر

الأستاذة سلمى شكرا لحضورك الجميل ...

ذكرتني بمظفر النواب الشاعر الثائر المتمرد ...أكاد أحفظ كل شعره ... لم يسكن وجداني شاعر مثله ، كان لي شرف حضور أمسية شعرية له في الجزائر و نحن طلبة بالجامعة في الثمانينات ...لم أكن أعرفه من قبل ، ومن تلك الأمسية لم أتوقف عن التغني بشعره إلى يومنا هذا ...مساءات البحر مع ابنتي ونحن نتمشى على الشاطئ و الأمواج ترشنا برذاذها و تفرش تحت أقدامنا زبدها بزبدها نردد كثيرا مقاطع من شعره :

" كأني في وجدي الأزلي /
محيط يحلم آلاف الأعوام /
و يرمي الأصداف على الساحل "

أو قوله وهو بعيد عن العراق :

"عروس السفائن صار العراقُ لطول المجافاةِ حُلْماً

ولكن به دجلة والفرات

كأن من الحلمِ يرشحُ عشقٌ وماءُ

يُسيءُ إلينا العراقُ.. وفي الحُبِّ حُلوٌ يساء ..."

أو قوله و قد ضاقت عليه الأرض بما رحبت و هو شريد مطارد في المنفى :

" أنا أعرف أحفر الأرض
بحثا عن الشمس إن شح أفق و ضاقا
كل الغيوب يشرن و قد ضقن ذرعا :
عراقا ، عراقا ، عراقا ..."

خالص تحيتي أستاذة سلمى

[سمرعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى رشيد

نعم أستاذ خليف
هي بلاد الرافدين التي لا تقبل الضيم
بلاد الشعر والهوى والنهرين .. كيف ظن جنود المارينز ان ينتصوا في حربهم ضدها ؟؟
لو امنت الأوطان من حكامها الفاسدين !!
يا قاتلتي بكرامة خنجرك العربي
أهاجر في القفر
وخنجرك الفضي بقلبي.. وأنادي
عشقتني بالخنجر.. والهجر بلادي
ألقيت مفاتيحي في دجلة
أيام الوجد وما عاد هنالك
في الغربة مفتاح يفتحني
ها أنذا أتكلم من قفلي
من أقفل بالوجد وضاع على أرصفة الشام سيفهمني


مظفر

سلمى الأنقى والأجمل
شرفتني بهذا المرور الأروع
ابحري معي في بلاد الرافدين ولا تترددي
فهناك شعب حي،شعب يأبى الضيم والظلم..
كانت ولاتزال وسوف تبقى بلاد الرافدين
منبع العزة،وسجل العراقة والتراث رغم أنف الغزاة..
صباح الورد سلمى..

[سمرعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليف محفوظ

قال بشار بن برد في بائيته الشهيرة :

يخاف المنايا إن ترحلت صاحبي
كأنَّ الْمَنَايَا في الْمُقَامِ تُناسبُهْ
فقُلْتُ لهُ: إِنَّ العِراق مُقامُهُ
وَخِيمٌ إِذا هبَّتْ عليْك جنائبُهْ

طالما رددت هذين البيتين و أنا أشاهد جنود المارينز يتلقون الضربات الموجعة و يتورطون إلى الركب في أرض العراق :

...إن العراق مقامه وخيم إذا هبت عليك جنائبه ...


تحية خالصة لبلاد الرافدين بلاد الجواهري و السياب و البياتي و نازك ومظفر النواب .

سلام مني إليك أيها الأخ العزيز
وإلى بلاد الرافدين من أرض دمشق أطيب سلام..
"أنا أعرف أحفر الأرض
بحثا عن الشمس إن شح أفق و ضاقا
كل الغيوب يشرن و قد ضقن ذرعا :
عراقا ، عراقا ، عراقا ..."

هي العراق..
تتصدر ذلك الركن الجميل من الوطن،على ضفاف دجلة،تجدل ضفائرها المغزولة من خيوط الشمس الذهبية
ترتدي عباءة الطهر والأصالة،تنتظر عودة أبناءها الذين رحلوا تحت جنح الظلم والظلام،مباركة رجوعهم لأرض الوطن من جديد..
ستبقى منبع الأصالة والجود والكرم..
شوكة في حلق الغزاة الطامعين ،
عصية عن مطامع المستبدين..
و..كل الغيوب يشرن و قد ضقن ذرعا :
عراقا ، عراقا ، عراقا
ليحرس الله أرض وسماء ورجال العراق
الشرفاء..

[سلمى رشيد]

العَـفْــوُ يا بَـغـــدادْ : إنْ نحـنُ لم نُـسرِّج الجيـادْ ونـوقظ البنـادقَ المسـطولَـةَ المُـخَـدّره .... والمعــذره : إنْ نحْـنُ لم نَهبَّ للمؤازره وَنُـعلن الجهـادْ لا شـيءَ في جُـعبتنــا... لا شيءَ غيـرَ حُـنجره تَـقَـرَّحَـتْ من حِـدّة الهتـاف والإنشـادْ في سـاحـة المـزادْ *** لقـائـدٍ يبـوسُـنا... من بعـدِ كلّ مجـزره، وقـائـدٍ ... يَسـوسُـنا بالسـوط والمهمـاز والأحـذيـة المثـوَّره وقائــدٍ ... يدوسُــنا - إن أخفق "البسطار" - بالمُـجنـزره *** وقائـدٍ ... وقائـدٍ ... إلى نهايـة القـوائم التي تحكُمُنــا بالسيـطـره أو بـ "99.999" المُـــزوَّره ! ... إلى نهايـة القـوائم التي أضحتْ تُـقاسُ أرضُـنا الشـاسـعةُ الأبـعادْ في عهدهــا ... بالمِـسطره !! **** العَـفْــوُ يا بَـغـــدادْ ... والمـعـذره : لا تُـسـألُ الشُـعوبُ عنْ تسـلل السّـافاك والموسـادْ لمَـخدَع الأمجـادْ ... لرايـة العُروبـة المُـظفـره لا تُـسـألُ الشُـعوبُ يا بغــدادْ بـلْ يُسـألُ القُـوادْ بـلْ يُـرجم القـوادْ ...!! ____________ أو بـ "99.999" المُـــزوَّره تُقرأ: (أو بلظى تسعاتها المزوره) هلال الفارع

[سمرعيد]

أقول ويقولون..
لكن الحب،ذلك الحب الذي يولد مع أول نبض قلب،لوليد،رضع حب العراق،ونشأ على ذلك الحب..
كم أغبطك يا بغداد،وأنت الحبيبة بجدارة لكل أولئك الرائعين..

	في القلب ... في آخر غيماته الماطرة في آخر أحزانه وجنون ذكرياتك ِ مرت على أفئدة الروح أسراب من أجنحة ٍ ملونة ترسم في السماوات البعيده رموشآ ناعسه كأنها سعف نخيل يتدلى على شؤاطيء دجلة نظرت ُ طويلا إلى عينيك الواسعتين وتذكرت نعاس قلبك الذي لم ينم منذ الخفقة الأولى وهو يقطر ندى من نقاء على أزهاري تذكرت نعاس ذاكرتي التي أتعبتها الشوارع وغصون المواعيد المتكسرة على امتداد تلك الشواطي ء تحت حوافيها وأنا أنصب الشباك للطيور المهاجرة عن أعشاش روحي إلى سماوات النسيان تذكرت يالحماقة قلبي ... أنني لم أقل لك حتى الآن كلمة غزل واحدة لم أقل لك أي شيء واعتذرت لقلبي ولعينيك فقد كنت محتشدآ ومهووسآ حد التسكع والخذلان بصراخ ذاكرتي حينما قادتني قدماي لغربة لاتنتهي بدونك رحلت وأنا لم أقل لك وداعآ والآن عدت إليك ياواسعة العينيين تعثرت خطى الشوق بأغصان العشب الذي نبت في غيابي على ممشى الكلام المؤدي الى كلمة أحبك ِ كيف ابتدأت والنهايات نسرآ يرفرف على عين غزال اللحظة يعثرها يطيح بقامات الضوء المتبقيه من شمس آفلة للغروب ماأعمق الغروب على شواطيء دجلة والذكريات تؤخزك ياقلبي لحبيبتك بغداد بقلم الكاتب المبدع/عماد الحمداني

[سلمى رشيد]

يا سيد البيت الكبير
يا لعنة الزمن الحقير
في وجهك الكذاب تخفي ألف وجه مستعار
نحن البداية فى الرواية ثم يرتفع الستار
هذي المهازل لن تكون نهاية المشوار
هل صار تجويع الشعوب
وسام عز وأفتخار ؟!
هل صار قتل الناس فى الصلوات
ملهاة الكبار ؟!
هل صار قتل الأبرياء
شعار مَجْدٍ وأنتصار
أم أن حق الناس فى أيامكم
نهْب . . . وذُل . . . وأنكسار
الموت يسكن فى كل شيء حولنا
ويطارد الأطفال من دار لدار
مازلت تسأل
" أين أسلحة الدمار ؟ "
أطفال بغداد الحزينة فى لمدارس يلعبون
كرة هنا . . . كرة هناك
طفل هنا . . . طفل هناك، قلم هنا . . . قلم هناك
لغم هنا . . . موت . . هلاك
بين الشظايا زهرة الصبار تبكى
والصغار على الملاعب يسقطون
بالأمس كانوا ...
كالحمائم فى الفضاء يحلقون
بغداد يا بلد الرشيد
يا قلعة التاريخ والزمن المجيد
بين إرتحال الليل
والصبح المجنح لحظتان
موت . . . وعيد... ما بين أشلاء الشهيد
يهتز عرش الكون فى صوت الوليد
ما بين ليل قد رحل
ينساب صبح بالأمل
لا تجزعى بلد الرشيد
لكل طاغية أجل
طفل صغير ذاب عشقاً فى العراق
كراسة بيضاء يحضنها
وبعض الفل . . بعض الشعر والأوراق
حصالة فيها قروش
من بقايا العيد . . .
دمع جامد يخفيه فى الأحداق
عن صورة الاب الذى قد غاب يوما ... لم يعد
وانساب مثل الضوء فى الاعماق
يتعانق الطفل الصغير مع التراب
يطول بينهما العناق
خيط من الدم الغزير يسيل من فمه
يذوب الصوت فى دمه المراق
تخبو الملامح ... كل شيء فى الوجود
يصيح فى ألم ... فراق
والطفل يهمس فى أسى
أشتاق يا بغداد تمرك فى فمى
من قال أن النفط أغلى من دمي
بغداد لا تتألمى
مهما تعالت صيحة الطغيان فى الزمن العَمِي
فهناك فى الافق البعيد صهيل فجر قادمِ. فى الافق يبدو سرب أحلام يعانق أنجمي
مهما توارى الحلم فى عينيك
قومي .... واحلمي
ولتنثري في ماء دجلة أعظُمي
فالصبح سوف يطل يوماً
في مواكب مأتمى
بغداد لا تستسلمى
بغداد لا تستسلمى
من قال إن النفط أغلى من دمي؟!

من قصيدة ل فاروق جويدة

[عبدالستارالنعيمي]

نُذُر البَشائِرِ في مَآتمِ صمْتِنَا ..

نَارٌ وَنورْ

فدَعِ الرِّمَاحَ تَنوشُ مَا شَاءتْ

وَلا تَخشَ العُبورْ

هَذي السّحائِب يَا ابن ودّي قدْ تَغادرُ ..

قدْ تَثورْ

لكنَّهَا أبدًا تَسوقُ الخَيرَ

تَنْبضُ بالسّرور !

-*-

شَوقٌ يَعربدُ في وَقارٍ ظَاهرٍ

وَلهُ أنينْ

وَالقلْبُ

مَرمىً للرّزَايا حيَّرتهُ

مَدَى السِّنينْ

حَتّى إذا لاحَت لهُ

إشْراقة الفَجر الضّنينْ

ضَاءَتْ سمَاء الحُزنِ آمالاً تدثَّرُ

لا تَبينْ !

-*-

عَرَضتْ لهَا هذي المَصارِعُ

عبرَ أنْسامِ الرَّحيقْ

وَنَبا سِلاحُ ثَباتِهَا

في حَومة الذّبحِ الأنِيقْ

فإذَا طَغَى صَحوُ العُيونِ تَحايَلتْ

كيلاَ تُفيقْ

وَإذا طبائِعُ شَوقِهَا

مِحْرابُ دَمعٍ

ذو بَريقْ !

-*-

وَاستَعبرَتْ عَين الأسيرةِ

بعْدَ صَدٍّ وَارتِقابْ

وَتسلَّبتْ ..

لكأنَّمَا هَذا السَّوَادُ لهَا رِحَابْ

وَتَسارَقَتْ عَينُ السّؤالِ جوَابَها

رُغم الحِجَابْ ..

أيّ الحُروف تَسوقُ عبْرتُها ؟

لقَد طَاشَ الجَوابْ !
نسرين الهاشمي

[شاكرين السامرائي]

شكرا لكم استاذة سمر على موضوعك المميز, قرأت التعليقات و ما اروعها و هي تزهو بنخيل بلادي و تتفاخر بكبرياء اهلي, هم اهل طيبة و كرم. بارك الله في جميع اقلامكم أساتذتي الأفاضل


منها أنا
كنتُ و لم أخترْ
بلاد العز تأسرني
عشقتُ تُرابِها الأسمرْ
رواني عذبُ فراتيها
و ماء دجلة السُكرْ
بَغداد
أغلى من روحي
فراق عنها ما أقدر
و صمت ضج في قلبي
دموعي شوقها أزَهرْ
فداها العُمر ما ابخل
و نور العين ما أصغر
بلادي نبض شرياني
هي الدنيا لها تفخر
جمال وصفه اعجز
فسبحان الذي صور
سلام هي من دار
بحفظ الواحد الأكبر

تحياتي اليكم جميعا
شاكرين السامرائي
بغداد - العراق

[سلمى رشيد]

ما اجملك يا شاكرين
وما اجمل العراق الوطن الذي تتباهين بعشقه ويزهو بعشاقه ..
العراق ،، موطن الأدب والإبداع
موطن الشعر والشعراء
ومنبع العلوم ..
لا عليكم اهلنا في العراق .. ستدور الدائرة على الباغي

[سلمى رشيد]

سيدتي الكريمة بغداد

أحاول منذ الصباح إنتقاء الكلمات التي تليق بك يا قمر دجلة والفرات..وتليق بذلك الوجع الذي ينز في صمت على حرير تاريخك الذي نسجه من سكنوك من عظماء هذه الأمة.
فمن غيب ذاكرة النخيل من ضفتيك فغدتا بلا سند أمام عاتيات الريح والأقدار؟
ومن كسر سيفا ما كان إلا ليلمع ثأرا على كرامة مهدورة لهذه الأمة؟


انا لا أبكيك يا سيدتي الأبية ...لأني أعلم يقينا أن عشاقك لا يساومون الأعداء..وأنهم دخلوا الموت من بوابة لا يعرفها إلا الشهداء...وان حوافر خيولهم تستنهض أرضك لتكن نارا على من احتضرت كرامتهم جبنا وهوانا.

يا سيدتي
يا سيدة العشاق والغزل العذري الجميل..
أي ورد ينبت في نيسانك؟
وأي مطر يهمي على نسرينك؟
فلا زالت ذاكرتي تمعن في تخيل القمر والنخيل والعشاق ونهرين ارتوى منهما تاريخ ضارب في الأرض والذاكرة ..
فكوني على يقين أن المرتزقة لا حصة لهم في التاريخ.

في النهاية..
هل لي أن تعذري مفردات كما الحمائم في هديلها شجن على ما آلت اليه حالنا...فوالله ما للحمائم من مكان تسقط فيه العواصم سبايا .

التوقيع
ابنتك من فلسطين.
سلمى
9 نيسان