بــــــــــــلا عُنْوَان . / على مدار النبض

[محمد داود العونه]

[youtube]https://

[محمد داود العونه]

/ قبل ما اروح..
حاب أسألك سؤال يا مسعود،
لو سألتك..
حاب ترجع عزيزي قبل بلا عنوان ولا تظل عزيزي بعد بلا عنوان.. شو بتختار؟

//🤔🤨😠

/😁

[محمد داود العونه]

/ انا الي بدي اسوق 😁
// لا دوري اليوم 😠
/ خلص خليك هون لعد.. سلام
.
.
. وقف وقف..
[youtube]https://

[محمد داود العونه]

معلش انسيت هالفيديو..ههههه
الله لا يردك يا مسعود بتستاهل، نايم لعد ها، هههههه

[youtube]https://

[محمد داود العونه]

[youtube]https://

[محمد داود العونه]

/قال أديب قال! ، بتعرف اغنية الأديب منك بعيد..؟
//لمين هاي الغنية؟
.
.
.

/ام زغلول غنتها 😁
//😳

[محمد داود العونه]

سارحة.. تصففُ شعر الوقت المجعد!
كان الوقت كعادته يغمض قلبه ،.. نصف نائم!،
دون أن يشعر .. أسقطت دمعة نحو السماء،
همست لها المرآة :
ابتسمي، فحتما سيغفو الوقت قريبا ً!

[محمد داود العونه]

لا يعلم ذلك الواقف عند ضفة النهر العتيق، والذي يحاول الولوج بصمت للضفة الأخرى, بأن لون النهر الأحمر ما هو إلا دماء من كانوا يحملون في قلوبهم الحالمة.. خريطة لجزيرة ساحرة الملامح.. تحكمها امرأة مرصودة..
سميت بعشتروت!

[محمد داود العونه]

[youtube]https://

[محمد داود العونه]

تعرف يا مسعود شو الغريب في الفيديو أعلاه، ركز معي..
هناك حفرة كبيرة الحجم في الفيديو بالضبط عند الدقيقة 1:7
أليست نفس شكل بئر برهوت التي اكتشفت قبل فترة من الداخل وقيل زورا بأنها بئر برهوت في حديث رسول الله والذي لم يقل شيء في الحديث عن بئر أو مغارة!
بل قال عن ماء بئر برهوت وهو بالمناسبة في وادي برهوت ويحتوي تلك البئر، واستخدم هذا الاكتشاف من البعض للتشكيك في صحة رواية الحديث!، كذبا وتدليسا على رسول البشرية عليه الصلاة والسلام والذي لا ينطق عن الهوى..

[youtube]https://

[محمد داود العونه]

/بس السؤال يا مسعود مين برهوت؟
//برهوت على وزن كتكوت، اكيد نوع من الطيور!
.
.
/ طيب سكر على الموضوع لنوكل هسا كفوف على الطاير!

[محمد داود العونه]

المكان / هناك حيث لا أتذكر!
الزمان / الواحدة بعد منتصف العمر،
فوق مكتبي، جالسة أنا في دائرة ضوء لا يتعدى قطرها صوت نبض قلبي ،لا أعلم ماذا يحدث خارجها، أضع يدي تحت خدي وفي يدي الأخرى أقلب نظارتي ذات الإطار الأنيق، سارحة في سطر فارغ، أحاول أن أفرغ عليه الأثقال التي تؤلم رأسي..! وفجأة.. قطع عزف ساحر حبل أفكاري، يبدو بأن حبيبيَ أكمل ترتيب لحنه الجديد..!، تركت كل شيء وحملني اللحن فوق ذراعيه نحو الغرفة..، كان يعزف وهو مغمض عينيه.. دخلت بهدوء دون أن يشعر، اقتربت منه وما زال غارقا في لحنه.. مغمض العينين! تناولت من جانبه علبة السجائر وشعلتها، خرجت واتجهت نحو مكتبي وانا منصتة لذلك العزف..، جلست مكاني وأشعلت شمعة وأطفأت المصباح.. توقف العزف.. جاء نحوي غاضبا كعادته.. قال لي بصوته المتعب/ عدنا لعادتك القديمة؟، أين علبة السجائر؟، قلت له ببراءة / لا أعلم هل بحثت عنها في الغرفة!، عانقني وأنا جالسة، ولا أعرف كيف أستطاع استرجاعها دون أن أشعر ..!
وعاد ليكمل عزفه.. ، وعدت انتظره ليغمض مرة أخرى!