،، نبــــــــ غافية ــــــضاتٌ ،،

[أحلام المصري]

سأرتبني قليلا في غيابك!
وسأدعي أني أستطيع..
هل يمكن للوقت أن يؤازرني ساعة؟
أم سيفعلها كما دوما.. ويخذلني!

[أحلام المصري]

لست أنسى تفاصيل اليوميات،
لكني قد أكتفي من العذاب قليلا..
أو أستبدله بعذاب آخر!

[أحلام المصري]

لأن الصمت مزعج،
تضج به العروق،
لكن الكلام موجع!

[أحلام المصري]

مع البحر،
تنسى الأحلام هويتها البشرية..
وتتحول إلى عروس من ماء
تغمرها نظرة عشق
من بحر أحلامها الأسطوري

[يافا احمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

حين يكون الشعر تعبيرا عن الهوية،
ولوحة تتجلى فيها المشاعر الأبية..
تكون القراءة متعة،
وتتكرر القراءة مرات

احسنت التعبر والوصف يا أحلام ، الكتابة نحن مهما حاولنا أن تكتب بحيادية ولكنها تظهر هويتنا .
مساؤك سعادة .

[أحلام المصري]

في رفقة البحر..
تولد قصيدة لها وجه عروس البحر،
وروح بوسايدن..
تتغذى على موجات روحي،
ولا تشبع

🧜

[يافا احمد]

يا قلب
احاوره بما وراء الكلمات
فيغلبني
بأجمل الكلمات .

[أحلام المصري]

أتأمل نفسي وأشكر الله كل الشكر على نعمه الكثيرة،
وأذكر من هذه النعم..
أني لم أشغل نفسي يوما بأحد من الخلق،
ولا بشيء لا يعنيني..
لم أدس أنفي فيما يخص الناس،
فقد أجاور شخصا في السكن أو العمل لعشر سنوات ولا أبالي إذا لم أعرف عنه سوى اسمه!
ماذا يعنيني بغير ذلك!
.
.
من الجميل أن يستطيع المرء تحديد أولوياته،
وترتيبها في جدوله...

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يافا احمد

يا قلب
احاوره بما وراء الكلمات
فيغلبني
بأجمل الكلمات .

وتغلبين بدورك الذائقة المتلهفة
، تشبعينها بما يكفي ويغني
بحرف موجز مقتضب كامل الدسم البلاغي ..

يافا العزيزة
كم أحب ما تكتبين ..

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يافا احمد

احسنت التعبر والوصف يا أحلام ، الكتابة نحن مهما حاولنا أن تكتب بحيادية ولكنها تظهر هويتنا .
مساؤك سعادة .

الحسن كله في حضورك غاليتي يافا،
حين تقرؤنا قلوب نقية.. تروق مداعبة الحروف

مساؤك بهجة ومحبة

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

وتغلبين بدورك الذائقة المتلهفة
، تشبعينها بما يكفي ويغني
بحرف موجز مقتضب كامل الدسم البلاغي ..

يافا العزيزة
كم أحب ما تكتبين ..

صدقت راحيل الغالية،
فلحرف يافا وقع آخر على الروح

شكرا لها على جميل نبضها،
وشكرا لك على الحضور الرائع

محبتي لكما 🌻🌻

[أحلام المصري]

حين أهديتني وردة،
وكنت أظن أن الهدية لا تهدى!