علاج الحزن والاسى و دواء القلــــب ، لاتهــجرة .

[صادق الاغبس]

يمتص القرآن الحزن من القلب كالإسفنجة
إذا قرات القرآن حزينا كان كالضماد ، وبلسما لكل الاوجاع
وإذا قراته سعيد ضاعف تلك السعادة ،
قال ربنا في محكم كتابه العزيز ( وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولايزيد الظالمين إلا خسارا ) صدق الله العظيم
يتضح لنا ان القرآن يذهب ما في القلوب من أمراض ، من شك ونفاق ، وشرك وزيغ وميل ، فالقرآن يشفي من ذلك كله .
وهو أيضا رحمة بالإيمان والحكمة وطلب الخير والرغبة فيه ، وليس هذا إلا لمن آمن به وصدقه واتبعه ، فإنه يكون شفاء في حقه ورحمة .
وأما الكافر الظالم نفسه بذلك ، فلا يزيده سماعه القرآن إلا بعدا وتكذيبا وكفرا .
اذا هو دواء القلــــب ، لاتهــجرة ...

[صادق الاغبس]

قال تعالى ( إِنَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَهۡدِي لِلَّتِي هِيَ أَقۡوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرࣰا كَبِيرࣰا ) صدق الله العظيم

[صادق الاغبس]

قال تعالي ( الا بذكر الله تطمئن القلوب ) صدق الله العظيم

[صادق الاغبس]

قال تعالى ( قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ) صدق الله العظيم

[صادق الاغبس]

قال تعالى ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ )

[صادق الاغبس]

قال تعالى ( مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى غ‌ إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى ) صدق الله العظيم

[صادق الاغبس]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرءوا القرآن فإنه يأتي شفيعاً لأصحابه يوم القيامة ) رواه مسلم ،

[صادق الاغبس]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) رواه البخاري

[صادق الاغبس]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما اجتمع قومٌ في بيتٍ من بيوت اللَّهِ تعالى يتلونَ كتابَ اللَّهِ ويتدارسونَه بينَهم إلَّا نزلت عليهمُ السَّكينةُ وغشيتهمُ الرَّحمةُ وحفَّتهمُ الملائِكةُ وذَكرَهمُ اللَّهُ فيمن عندَه)

[صادق الاغبس]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مثل الذي يقرأُ القرآن وهو حافظ له، مع السفرة الكرام البررةِ، ومثل الذي يقرأُ وهو يتعاهده، وهو عليه شديد ؛ فله أجران).

[صادق الاغبس]

قال رسول الله صلَى الله عليه وسلَم: (يُقال لصاحب القرآن: اقرأْ وارتقِ، ورتِلْ كما كنت ترتِل في الدُنيا؛ فإنَ منزلك عند آخر آيةٍ تقرؤها)

[صادق الاغبس]

قال الوليد بن المغيرة عن القراءن ( ان لقوله لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمرٌ أعلاه، مغدق أسفله، وإنه ليعلو وما يعلى عليه )