|
|
|
|
منتدى القصة القصيرة أحداث صاخبة ومفاجآت متعددة في كل مادة تفرد جناحيها في فضاء هذا المنتدى..فهيا لنحلق معا.. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]()
-ستندم على فعلتك هذه. رمقها بنظرة كلها شرر وعينه غاضبة وانهال عليها بالضرب. لم تكن تحس بألم صفعاته وركلاته، قبضة يده القوية لم تكن مؤلمة مثلما كان إحساسها بالإهانة. تتذكر البداية، كيف وقعت بحبه، وأوهمها أن بمقدوره تغيير حياتها البائسة، فوقفت ضد أهلها وأقنعتهم بصعوبة بالغة من أجل الزواج منه، لم يكن إلا مثل قارب نجاة لها من حياة عائلتها الغريبة، عائلتها المنعزلة تماما عن القرية، هناك في الوادي بين أشجار الصنوبر والصفصاف التي تمعن في عزلتهم، تتذكر نظرات زملائها من التلاميذ الممتلئة بالحقد والاحتقار، وكيف كانوا يطلقون عليها التهكمات بين الحين والآخر: بنت لمرابط الآن استحوذ الشيطان على روحها، مارد يطرق بقوة ويريد الاستيلاء على عواطفها وعقلها، إنها تحفظ كافة الطقوس والتعاويذ، وتبدع مثل والدها تماما في إحضار أخطر الجن والمردة، بل تتفوق عليه. خوفا من زوجها كانت تمارس الشعوذة خفية عليه ، ولكنه بالغ اليوم في الإهانة، فكل ليلة يعود للبيت مخمورا وينط عليها مثل الحيوان، يجامعها كما تفعل الثيران، وبعد الفراغ منها يتخلص منها كعقب سيجارة، تعرف براعته في رمي سجائره تماما كما يفعل كل ليلة بزهرة جسدها الشهي. لم يكن هكذا في البداية رغم كل ما حدث ليلة زفافها، عندما اكتشف أنها مربوطة، والذي استلزمه الكثير من الرقاة لفك ربطها. توالت الأيام، وتنامى الحب بينهما، وكثيرا ما كانا يتشاركان القصص معا، تكتب معه القصص، ولأنه يعلم أنها درست النقد فقد كان يعرض عليها كتاباته لتقيمها ولتقدم له النصائح، في البداية كانت تشاركه النصح ولكن الكتابة بدت لها مثل السحر، فهي قادرة على استدعاء شياطينها الإبداعية في الكتابة تماما مثلما تستحضر أرواحا ميتة وشياطين ومردة بالسحر، فأغرمت بالكتابة ، وأصبحت أحيانا تضيف بعض الكلمات لتحسن نصوص زوجها في غفلة منه، ثم الكلمات أصبحت جملا فأفكار لتصبح بعدها فقرات أحيانا، ولغزارة نصوص زوجها؛ كثيرا ما كانت تضيف نصوصا كاملة بين كتب زوجها دون علم منه والحقيقة أنه لم يكن ينتبه تماما لها. وبمرور الأيام أحست أن زوجها يفتقر للإبداع، لا بل اكتشفت أنه لا يصلح للكتابة أصلا، شخصياته باهتة وتولد ميتة، فكانت تضيف جملة هنا وهناك لتبث فيهم الروح، ولأنها لم تستطع التفريق بين السحر والكتابة، وربما لم ترد التفريق بينهما؛ كانت تخلط بين التعاويذ والتراكيب الإبداعية، فتبث سحرا أدبيا وروحا خارقة تلف النصوص برهبة، وترغم القراء على الوقوع في غرام الشخصيات. كل هذا كان مع الكثير من الأحداث الأخرى التي ساهمت في تغييرها وتغيير زوجها، البداية كانت بعد أشهر من حبلها الأول عندما مات الجنين في بطنها، والثاني عندما ولد الجنين ميتا، عندها أحست بضرورة السحر والشعوذة لتستطيع الحفاظ على جنينها حيا، ولكنها صبرت وحاولت المقاومة، خاصة مع تداخل كل هذا مع طاريء الكتابة مع زوجها ووفاء رائع منه وحب يتنامى يوميا. ولكن بعد الثالث الذي مات في رحمها، والرابع الذي كان مشوها تماما ما استدعى تدخلا طبيا لإجهاضه، استسلمت للشيطان الذي لم يفارقها يوما، وعندما أحست بحملها الخامس فقد أقسمت على حمايته ولو استدعى الأمر السجود لإبليس، فأحاسيس الأمومة تهزم كل القيم والتقاليد، بل تتفوق حتى على المبادئ والعقائد مهما بلغت من الإيمان بها. وعندما بلغ الحمل أربعين يوما، دخلت المرحاض ولطخت وجهها بما وجدته فيه، ثم تبولت في إناء واستحمت به. عندما كانت تستحم أحست بشيطان وجنيان يحومان في الحمام حولها، مد الجنيان أيديهم نحو الجنين عبر رحمها، والشيطان يبتسم لها وهو راض عنها، بل هو مستمتع برؤية الانسان يهين نفسه في المعصية. وهي غارقة في بولها أمسكت يد باردة وبقوة كتفها، وهزتها بعنف، أيقظتها تلك اليد من حضرة الشيطان وعرفت أنه زوجها، تنهدت حزنا وهي تعلم الآتي، صفعها وبصق عليها وخرج مثل المجنون. ومن يومها تغير معها تماما، نظراته كلها احتقار وحقد. وكثيرا ما اتهمها بأنها هي من قتلت أبناءه كلهم بسحرها، لم يشفع لها كل التعليل والقسم أنها لم تمارس الشعوذة إلا اليوم لأجل إنقاذ ابنها. توالت الأيام ودخلت المشفى بعدما أحست بآلام المخاض، وهي تمني نفسها ببقاء المولود حيا، ولكن الأطباء فاجؤوها بأخبار سيئة جدا، ليلتها تمثل لها الشيطان وأخبرها أنها يوم استحمت بالبول، فقد أفسد زوجها الطقوس التي لم تكتمل. وولد الجنين ميتا مع استئصال الرحم، ومع كل مرة كانت نظراته ومعاملته تزداد سوءا. بعدما تعب من ضربها واهانتها جلس على حافة السرير وبصق عليها. الشيطان كان يكبر ويكبر بداخلها، نظرت إليه جيدا بنظرة كلها انتقام وكره واحتقار: -هل قدري أن يظل ظل عائلتي يلاحقني؟ تساءلت وهي ترسم في رأسها خطة للانتقام، لا بل الشيطان يعرف الخطة دون تخطيط أصلا. بعد خروجه بزمن قليل وقفت وأخذت بعض الدماء من شفتها المشقوقة جراء الضرب. مزجتها ببولها في إناء وبصقت فيها، كان ريقها مخلوطا بالدماء، وأدخلت أصبعها الوسطى التي جنب السبابة، ثم راحت ترسم دائرة في غرفتها، والدماء ما تزال تنزف من شفتها المتورمة. -الليلة ستكون أسيري. ثم رسمت نجمة خماسية داخلها وعلى وجهها ابتسامة شريرة، ووقت في وسط النجمة، نظرت نحو نهديها وهي تنزع الثياب بحركات متمايلة مثيرة، متحسسة جسدها الطري والناعم الذي أتلفته يده العابثة، ممتلئا كان جسدها بالكدمات. -إن كان لابد أن أبقى مشعوذة فليكن هذا يوما نحتفل فيه مع الشيطان. ثم أخرجت من جيبها عصفورا كانت قد أخذته من القفص، إنه الكناري الذي يحبه زوجها، فالسحر الجيد يكون ممزوجا بأحب شيء للمقصود بالسحر. -ستكون يا عصفوري بأمان، لن تحس بشيء؛ ولكن هذا الحيوان سيتألم مكانك. وبحركة خاطفة اقتلعت رأسه من جسده، وابتلعت رأسه، وجهها كان مخيفا، تضحك ضحكات مرعبة، تمتمت كلمات غير مفهومة، بلغة تشبه العبرية أو الآرامية، نظرت للسقف وصرخت: -فلتتجلى يا سيدي. وفي لحظة كئيبة ومرعبة، حل الظلام على غرفتها، وتلاحى في زاوية بعيدة ظل أحمر كالدماء، نظرت إليه وارتمت أرضا ساجدة. -سيدي، مرحبا بك. رفعت بعينها وهي ساجدة إليه تراقبه وهو يقترب منها، بخطوات ثقيلة ولكنها في ذات الوقت خفيفة ورشيقة. بعدما انهت الطقوس جلست إلى جهاز الحاسوب وكتبت قصة قصيرة من 666 كلمة، إنها تعويذة أكثر منها قصة وأرسلتها لدار النشر المتعاقدة مع زوجها. عند عودته استلقى على سريره وهي في الزاوية منكمشة على جسدها في جلسة بدت فيها كحيوان ينتظر الفريسة. رن هاتفه وهو يبارك له نصه الرائع الذي أدهش صاحب الدار، قائلا له: لم أقرأ نصا في حياتي مثل هذا النص. رد عليه: أي نص؟ بعد لحظات فهم فيه أنه نص أرسله منذ ساعة إليه، فذهب نحو جهازه ليتفقد النص، وبعد قرائته، قال في نفسه: يا رباه أي نص هذا؟ إنه خارق ! ثم التفت إليها وقال لها: أيتها الخنزيرة... أيته---ها وأحس بدوار وصداع قوي، وراح يمسك رأسه وهو يصرخ عاليا. هي أيضا أحست بدوار ولكنها متعودة على مثل هذا الدوار والصداع، ثم قامت وخطت خطوات وهي تقول: -هل أنت مستعد لنلعب لعبة شيقة؟ أجابها وهي تقترب منها: ماذا فعلت أيتها الخنز---- أيتها الحيوا---- وسقط مغمى عليه على جانب سريره. وقفت أمامه وقالت: مرحبا بك عندي. بعد لحظات أغمي عليها هي أيضا وسقطت وهي تقول: شكرا لوسيفر. استيقظ قبلها، أمسك رأسه من شدة الصداع، رفع رأسه نحوها وقال: ما أجملك حتى وجسدك مملوء بالكدمات والدماء. اقترب منها وجلس عند رأسها ووضعه على حجره وهو يقول: الآن استيقظ.... وصفعها بقوة. استيقظت وهي تتخبط وتتلوى وتصرخ وتشتم: خنزيرة أنت. وقامت ونظرت نحوه، وبقت واقفة فاتحة فاهها، مندهشة ومستغربة: ما هذا؟ من أنتَ؟ وم---اذا تفعل هنا؟ أين تلك الخنزيرة؟ أمسكها ولفها ناحية المرآة: هل سمعت يوما بلعبة التناسخ والحلول؟ قالت: هذا أنتِ؟ ! غير ممكن. -نعم لقد تغيرت المواقع، لقد جعلت روحك تسكن جسدي وروحي تسكن جسدك، لعبة جميلة أليس كذلك؟ ! ثم ابتسمت ابتسامة شريرة، وقالت: اليوم سأجعلك عشيقتي، ستحس بجنوني الجنسي وهو يغتصبك. وهوت عليه بصفعة قوية. بعد أسبوع كانت في تجلس في الزاوية تلبس رداء أسود وهي تصرخ وتبكي: كم كنت رائعا. كانت جنازة راقية، فقد قدمت لزوجها في النهاية خاتمة رائعة لرواياته التافهة. اقترب منها صاحب دار النشر وهو يخبرها: لقد ترك زوجك توصية عنك، بأنك كاتبة رائعة، وقد أعترف أن نص 666 هو من إبداعك، لذلك سنوقع معك عقدا لروايتك التي أخبرنا عنها، وبالمناسبة فقد تنازل عن كل حقوق النشر الخاصة به. قالت في نفسها: بل حقوقي وأنا استعدتها. ثم نظرت نحوه وابتسمت ابتسامة الفريسة التي تريد اصطياد الصياد. وقالت في نفسها: كم هو لذيذ جسدي، لقد اشتقته. وهو كان ينظر إليها نظرات كلها نزوات وشبق متحسسا جسدها بعينه من أسفل لشفتيها. وقالت له: سنقيم الأربعينية وأتمنى أن تحضر، وهمست فيها: ستحضر يا كلبي، متأكدة من ذلك !. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() لا أظن أنك عملت بالسحر و الشعوذة يوما صديقي ؟! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هذا النص ملغوم و متخم و ليس سهلا كما يتصور البعض بل أنه يطرح الكثير و الكثير من القضايا الهامة التي تمس المجتمعات على اختلاف توجهاتها و عقائدها الدينية و المذهبية و تواريخها الأعمق في البناء الإنساني العام منذ بدء الخليقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذا ما كان ينقصني حين كتبت النص بوصلة تحدد اتجاه التناول والمعالجة لم يكن قصدي إطلاقا تكريس تلك الأفكار بل كان قصدي ما رميت به في ردك الثاني وما تنبهت له عن تلك العلاقة بين الكاتب والناقد وهناك علاقة أخرى أكثر تأزيما، ماذا لو سكنت روح رجل جسد امرأة، هل يبقى رجلا أم يصبح أنثى؟ السؤال يقودني للجنون: من نكون إذن؟ هل الروح ذكر أم الجسد هو الذكر؟ وبالتالي يقودنا لسؤال أعمق؟ ما الذي يميز الذكر عن الأنثى إذن؟ إن كان مجرد تغيير الجسد يغير طبيعتنا بالأساس؟ يمكن القول أن ما ارتكزت عليه من حدث وحبكة لم يكن إلا مجرد وسيلة للوصول للسؤال، وفي النص كنت أفكر عبر الشخصية البطلة، وكل ما اعتمرها كانت أسئلة تهزني أستاذي ربيع النص كان أيضا محاولة مني للتعود على الكتابة في نوع الفنتازيا فنص أغنية الجليد والنار لجورج مارتن سحرني ومنذ قرائته وأنا مهووس بطريقته في الكتابة أستاذي ربيع أشكر لك تفاعلك القيم ومقاسمتي هواجسي في النص محبتي وتقديري |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم كل ما قلته أستاذي في تعليقك أقاسمك إياه خاصة عدم التجاوب مع نصوص مشابهة أو تكريس تلك الأفكار ولكن هنا حاولت أيضا أن أكتب بطريقة الراوي غير العليم، يعني الكتابة من خلال منظور البطلة وكما يقال هنا البطل راو لا يعول عليه ولا نثق به. هي محاولة أطمح لتطويرها عبر التجريب ونص الرواية: أغنية الجليد والنار، كان فرصة لي للتعلم منه تلك الطريقة كذلك نصوص هاروكي موراكامي خاصة رواية 1q84 بمعنى أدق أنا حاليا أخوض في مناطق جديدة علي أجرب وأتعلم وأحاول الوصول لأسلوب جديد إن أمكنني خاتمة ردك هو ما كان يعنيني بصفة شخصية وفنية لا ازال أتعلم منك ومن تعليقاتك وستظل ردودك بمثابة بوصلة لي لأعرف أين أذهب بمشروعي الأدبي كامل المحبة والتقدير حبيبي ربيع عقب الباب |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() نص متشابك الأفكار ..الكثيرة كما ونوعا. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() مرحبا الأستاذ الموقر / بسباس عبد الرزاق..
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||
|
![]() نعود إلى الشخصية المحورية ..
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
أحاول دوما تلبية طموح القاريء سواء الأفكار والتناول والطرح والمعالجة وهذا دون إغفال أهمية اللغة ولكن رغم هذا يبدو هذا صعبا فأقع في الاخطاء أعتقد أنني صححت النص عندي سابقا ولكن النسخة المصححة ضاعت وسأعمل بنصيحتك وأصححه الأخطاء اللغوية أقع فيها كثيرا رغم محاولتي عدم الوقوع فيها بعضها سهو مني، والآخر بسبب عدم اختصاصي في الأدب، وسأبقى أتعلم شكرا لقرائتك وتفاعلك المثري كامل المحبة والتقدير أستاذي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() لا عليك أخي الأستاذ فإن روح وقلم الأديب فيك تطفوان على السطح |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
خاصة تناول الشخصية المحورية في النص وكذلك محاولات تفكيكها ومعرفة ما تعانيه وأسباب تطورها من فتاة تعيش في البادية لشخصية ناضجة ناقدة وتحمل في داخلها كل تلك التناقضات والطموحات تدركين أستاذة راحيل الأيسر أن تناول نفسية أية شخصية يمثل التحدي الأكبر لكل كاتب يطمح في إمتاع القراء وأعلم كذلك أن النص يحتاج ربما لمساحة أوسع لمعالجة الحالة وفي الحقيقة أنا لم أقل كل الحكاية وما أردت كتابته أظنني قصرت في حق نصي وكثيرا ما يحصل معي هذا لهذا سيرى القاريء ربما أنني في النهاية كنت مقتضبا وسريعا وأعد هذا نقطة ضعفي على كل قرائتك أراحتني أنني تمكنت بشكل ما من إيصال مرادي كل التقدير أستاذة راحيل لهذة القراءة التي تعلمت منها الكثير احتراماتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
أم أن الحل الأخير في الغالب هو معدن الشخص وجوهره الذي لا بد ينبئ ويكشف عن نفسه لا محالة ؟؟؟ إنه السؤال الذي يحيرني كقاريء للنص وككاتب له أجدني عاجزا عن الإجابة ككاتب أحاول دوما إيجاد قضايا شائكة والاقتراب منها لمعالجتها ليس دائما إيجاد جواب هو المراد أحيانا فهم الحالة والتفاعل معها وتعاطيها كفيل بأن نضمن ولو على الأقل تفهما لتلك الضغوطات التي تكاد أحيانا تفرض نفسها وتدير وضعنا نحو مسار لم نكن نريده في الحياة نرى هده الحالات كثيرا من الإدمان للعنف للجبن للنفاق ووووو لهذا نقول البيوت أسرار وكل متزوج ومتزوجة تفهم هذه الكلمة وكل إنسان هو صدفة مغلقة وقلما نتمكن من فتحها وفهم ما فيها أستاذة راحيل استفدت من قرائتك وتفكيك النص بفنية واقتدار وشكرا لكل الملاحظات التي تعدل من مساري أستاذتي كامل التقدير والاحترام |
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|