رحم الله الدكتور الراحل القصيبي وغفر له ..
سطر الكثير من الروائع الأدبية وترك بصمته على الصعيدين الأدبي والثقافي وطبعا الدبلوماسي ..
رحلة عطائه انتهت كما ذكر المقال بمرضه رحمه الله
لا زالت بعض اعماله في ذاكرتي لا انساها يا مديحة ولا انكر اني تأثرت بما يكتب وخاصة رائعته حديقة الغروب التي كانت ملحمةإنسانية بحق ..
بوركت يا مديحة