الأستاذه الأخت الطيبه راحيل
للروح فتنة تهيمن على العقل ومادامت كذلك فأن فعــل الفتنه يصبح هو الأب الروحي
والشرعي للأبداع
ومامن حلم بلا فتنة ومامن فتنــة لاتملك شرعيـــة الحضور على أصداء الحياة
والأخت الأستاذه فاكيــــه
تمتلك تلك الفتنــــه في كتاباتها الشعريه ومقالاتها الأدبيه
التي حين نقرأها تجمعنــــا على الألفة والمحبـــة والأنشراح
خاصــــه في رائعتهــــا
الخيط الرفيــــــع
وظفت الجمــــال بمعناه الفاتن والمشرق بكل معطياته الأنسانيه
والروحيه التي جعلتنا نتخضب بحناء كلماتها وهي تنقلنا لعوالـــم أخرى
أقف مذهــــولا
أمام هذا الخيط الرفيع والذي نظم جواهره الأنسانيه
بطيبه وأتقان لاحدود له
أرى في كلماتهــــا الأم الحنون والزوجه الرائعه والأنسانه المثقفه
والروح الشفافه وهي تعبر بنا نحــــو أوطان الحنان التي تمتلكها
بأتقان
أخيرآ ...
الشكر الوافر لأختي الطيوبه راحيل
والى أستاذتنا الراقيه فاكيه تمتعت جدأ وأستفدت بأجاباتها الواعيه
لك ولها
كل التقدير والأحترام