في نهاية هذا الحوار القيم، لا يسعنا إلا أن نتوجه بالشكر والامتنان لكل من شارك بسؤال أو مداخلة، كما لا ننسى التوجه بالشكر الحوار إلى ضيفنا العزيز الأستاذ الناقد والشاعر إبراهيم القهوايجي على الأوقات الطيبة التي قضاها في رفقتنا في هذا الحوار الممتع..
إلى لقاء آخر مع ضيف جديد في حوار مايو..