وراحت بين يديه عابثة وخلعت له غصنا لتظهر مفاتن جذعها المياس (مازلنا نتحدث عن شجرة الكينا في بستاننا)!!
ههههههه ومازلت أصر أنك لبؤة أيتها الأنثى اللبؤة .. آآآخ منك جميل جدا هذا النص الأنيق ..
أخبرتك أن مواضيعك جديدة وفيها الطرافة والابتكار ..
توحدك وتماهيك مع الطبيعة وامتزاجك مع كل ذرة من ذرات الجمال فيها ؛ يدل على علو إحساس تمتازين به ..
اغمضي عينيك ، وبالتماهي ذاته ؛ اخلقي استعارات وصورا عالي التركيز والتكثيف ، تتسع أمامها عيون الدهشة .. أنت يا سميرة لك شأن بإذن الله في عالم الكتابة والنصوص الأدبية ..
رزقك الله من كل خير وفتح عليك أبواب رحمته وفضله .
لك المحبة والود ..