جعلتني فارنا أؤمن كما لم أؤمن من قبل أن المدن كالبشر منهم من تألفه منذ الوهلة الأولى وكأنك تعرفه منذ سنين ، ومنهم من لا تتفاعل معه وإن عاشرته دهرا بأسره.
الله ...
توقفتُ عند جملتك الذهبية هذه لأستجلي بعضاً من زوايا أعماقك المبدعة .
الشّعر: منذ متى بزغت شراراته الأولى . وهل ألفته منذ الوهلة الأولى كأنك تعرفه منذ سنين؟!! كيف تفاعلتَ معه وعاشرته ليصبح جزءاً من إيقاع روحك؟! .. وهل ثمة بوصلة بشرية أو حياتية أخذت بيدك نحو هذا الطريق الشائك؟!