وتتدحرج جثث الآلام,على سطور حلمٍ خالٍ إلا من الياسمين وانتظار الغياب..وهناك
رائعة يا هيا , كم يحتاج الغياب منا عمراً كي نواسيه أو يواسينا
وكم اتفاءل بالياسمين حين يكون الناطق الجميل الذي
يبعث التفاؤل ويزيل الألم
.............
نحن متـــابعين لكِ
فاكملي