توضأ بدمعي ... واسرج حصـــــانا وسر ... شدّ نحو الغيابِ العنــــــانَ فمهما مشتْ بي المسافــــــة أدري بأن أواخـــــر دربي لقـــــــــــــــــانا د . حنين عمر