"مَنْ لم يركب الأهوال لم ينل الرغائب، ومَنْ ترك الأمر الذي لعلَّه يبلغ فيه حاجته هيبة ومخافة لما لعلَّه أن يتوقَّاه فليس ببالغ جسيمًا"